ما هي أعراض التهاب المعدة؟

تشمل أعراض التهاب المعدة ما يلي:

  • الشعور بتقلصات شديدة أو وجع في الجزء العلوي من البطن.
  • الغثيان والقيء المستمر.
  • الشعور بالامتلاء في الجزء العلوي من البطن بعد تناول الطعام.
  • فقدان الشهية.
  • الانتفاخ.
  • عسر الهضم.
  • إسهال شديد.
  • تغير لون البراز وخروج الدم.
  • الحرقة والتجشؤ المستمر.

أهم العوامل المسببة لالتهاب المعدة

الأسباب الأكثر شيوعًا لالتهاب المعدة هي ما يلي:

  • كدمة مع عدوى الملوية البوابية: تظهر مضاعفات الكدمة مع هذه العدوى في ظهور التهاب المعدة أو القرحة أو غيرها من الأمراض والاضطرابات المتعلقة بالجهاز الهضمي.
  • تناول المسكنات بانتظام: إن تناول عدد كبير من هذه الأدوية يؤدي إلى نقص المادة الضرورية التي تساعد على حماية بطانة المعدة الواقية والحفاظ عليها.
  • القيادة حسب العمر: كبار السن هم الأكثر عرضة للإصابة بالتهاب المعدة بسبب أن بطانة المعدة تكون أرق في هذه الفئة العمرية.
  • اضطرابات المناعة الذاتية: ينشأ التهاب الفم المرتبط بالمناعة الذاتية عندما تهاجم الخلايا التي تتكون منها بطانة المعدة الجسم، مما يؤدي إلى إضعافها.
  • أمراض وحالات أخرى: يمكن أن يرتبط التهاب المعدة بحالات طبية أخرى، بما في ذلك فيروس نقص المناعة البشرية ومرض كرون والالتهابات الطفيلية.

تشخيص التهاب المعدة

قد تضطر إلى إجراء اختبار لاحق أو أكثر بهدف الكشف عن أهم مظاهر التهاب المعدة:

  • اختبار للعدوى البكتيرية: قد يوصي طبيبك باختبارات متعددة لتحديد ما إذا كنت مصابًا بالبكتيريا أم لا، مثل اختبارات الدم أو البراز.
  • التنظير الداخلي: أثناء التحليل بالمنظار، يقوم الطبيب بإدخال أنبوب سريع الاستجابة مع عدسة للبحث عن علامات الالتهاب.
  • الخزعة: في حالة الاشتباه في وجود منطقة ملتهبة، يتم أخذ عينة من الألياف للفحص المعملي.
  • التصوير بالأشعة السينية: تلتقط هذه الأشعة عدة صور للجزء العلوي من الجهاز الهضمي للبحث عن أي تشوهات.

الأدوية المستخدمة في علاج التهاب المعدة

تشمل الأدوية المستخدمة لعلاج التهاب المعدة ما يلي:

  • المضادات الحيوية لقتل البكتيريا.
  • الأدوية التي تمنع إطلاق الحمض وتعزز الشفاء.
  • تعمل مضادات الحموضة على تحييد حمض المعدة كيميائيًا وتخفيف الآلام الناتجة عن التهاب المعدة.
  • الأدوية التي تقلل من نسب الحموضة في المعدة، حيث تسمح هذه المركبات لبطانة المعدة بمعالجة الالتهابات والتقرحات.

ما هي مضاعفات التهاب المعدة؟

قد يؤدي ترك التهاب المعدة المعدي بدون دواء إلى قرحة ونزيف في المعدة، وقد يؤدي التهاب المعدة المزمن إلى مرض خبيث في المعدة، خاصة إذا كانت بطانة المعدة رقيقة.

متى تزور الطبيب؟

يعاني الجميع تقريبًا من نوبة من عسر الهضم وتهيج المعدة. تستمر معظم حالات عسر الهضم لفترة قصيرة، ولا تحتاج إلى رعاية طبية. الأدوية الموصوفة أو التي لا تستلزم وصفة طبية، وخاصة الأسبرين أو مسكنات الألم الأخرى، في حالة قيء الدم، أو وجود دم في البراز، أو اسوداد لونه، يرجى الرجوع إلى الطبيب في أسرع وقت ممكن لتحديد السبب.

الحماية من عدوى الملوية البوابية

لا يعرف الأطباء كيف وكيف تنتشر العدوى بالبكتيريا الحلزونية، إلا إذا كانت هناك مؤشرات محدودة على أنها تنتقل من شخص إلى آخر أو من خلال التغذية أو الشراب الملوث. يمكنك اتخاذ خطوات للدفاع عن نفسك من الالتهابات مثل H. والماء وتناول الطعام الذي تم طهيه على أكمل وجه.

طعام يساعد في علاج التهاب المعدة

  • ينتج عن هذا التهاب المعدة لعدة أسباب، أبرزها عدوى الملوية البوابية والاستخدام الباهظ للأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs).
  • قد يشارك عدد محدود من الأطعمة والتعليمات الغذائية في تخفيف المظاهر والارتباطات، ولكنها تتطلب مراجعة الطبيب والبحث عن العوامل الكامنة وراء الالتهاب
  • مثلما يقدم لك النصائح قبل اتخاذ قرار بشأن أي من هذه الأطعمة والمشروبات في حال كنت تعاني من مشاكل صحية أخرى، فإننا نذكر الأطعمة التالية.

1. أغذية غنية بمضادات الأكسدة

يُعتقد أنها تعاونت في تخفيف التهاب المعدة، ومن أبرز مصادرها الفواكه والخضروات، مع ضرورة الابتعاد عن الحمضيات، والأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة:

  • الخضار الورقية والصليبية.
  • التوت.
  • تفاح.

2. أغذية غنية بالألياف

ينصح بتناول الأطعمة الغنية بالألياف، حيث قد تقلل القرحة التي تصيب بطانة المعدة. تعتبر المكسرات والبقوليات وبذور الشيا والكتان مصادر مهمة للألياف، وكذلك نصائح للابتعاد عن الأنسجة التي تحتوي على الغلوتين، مثل: الشوفان، والكينوا، وغيرها.

3. أغذية غنية بالبروتينات والدهون الصحية

يُعتقد أنه يلعب دورًا في شفاء متلازمة الأمعاء المتسربة، والتي تعد أحد عوامل التهاب المعدة. يمكن الحصول على البروتين من الأسماك والدواجن والبيض بحذر واختيار دقيق من مصادر نقية، تمامًا كما يمكن الحصول على الدهون من زيت الزيتون وجوز الهند والأفوكادو.

4. مشروب عرق السوس

ويرجع ذلك لاحتوائه على مركب الجليسريزين، حيث يُعتقد أن هذا المركب له خصائص مضادة للالتهابات، والتي تلعب دورًا في تهدئة المعدة مع ضرورة الانتباه إلى تأثير العرقسوس على ضغط الدم.

5. الأغذية التي تحتوي على البروبيوتيك

يمكن أن تساعد البروبيوتيك في تحضير حركة الأمعاء، ويشتمل عدد محدود من مكملات البروبيوتيك على البكتيريا المستهدفة التي قد تقلل من انتشار جرثومة المعدة. الزبادي والكيمتشي الكوري والمخللات والأطعمة الأخرى التي تتعاون في علاج التهاب المعدة بسبب احتوائها على البروبيوتيك.

6. الثوم النيء

قد يساعد طعام الثوم النيء في التخفيف من مظاهر التهاب المعدة. يمكن سحقها وخلطها بملعقة كبيرة من زبدة الفول السوداني لإخفاء طعمها، مع ضرورة توخي الحذر لأن الثوم له تأثير على الضغط ويخفف الدم.

الأطعمة والمشروبات التي يجب تجنبها

مثلما توجد أطعمة تتعاون في علاج التهاب المعدة، هناك أيضًا أطعمة تؤدي إلى تفاقم أعراض الالتهاب، ومنها:

  • المشروبات الحمضية مثل: البرتقال والجريب فروت.
  • منتجات الحليب كامل الدسم.
  • اللحوم الخالية من الدهون، مثل: السجق، والسلامي، واللحوم المقددة.
  • المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل: القهوة والمشروبات الغازية.
  • البهارات والتوابل مثل: الفلفل الأسود، الفلفل الحار، والخردل.
  • معجون طماطم أو صلصة طماطم.
  • ننصحك بزيارة مقال: علاج حرقة المعدة بالأعشاب وبعض الأطعمة التي تساعد في تخفيفها

ملخص الموضوع في 5 نقاط

  • يرتبط التهاب الفم بالجهاز الهضمي المصحوب بالعديد من الأعراض غير السارة.
  • تعد المعدة من الأعضاء المهمة في الجهاز الهضمي.
  • وقد تتعرض للعديد من الأمراض ومنها التهاب المعدة الذي يعد من أكثر الأمراض شيوعاً.
  • عدوى الملوية البوابية: تظهر مضاعفات هذه العدوى على شكل التهاب في المعدة أو تقرحات أو أمراض أخرى.
  • تناول مسكنات الألم بانتظام: إن تناول الكثير من هذه الأدوية يقلل من المادة الأساسية التي تساعد في الحفاظ على البطانة الواقية للمعدة.