حقوق الطفل في الأسرة

  • وضعت الأمم المتحدة، بقيادة اليونيسف، لوائح لحياة الطفل، بما في ذلك تقديم الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا.
  • وعدم التمييز بين الأطفال في الحقوق والواجبات والتعليم والصحة، بغض النظر عن اللون أو اللغة أو أيا كانت دياناتهم أو لغتهم أو أفكارهم أو أشكالهم، ومن هم من ذوي الإعاقة، أو لديهم المال، أو الفقراء والأشخاص. الآخرين.
  • العمل على إعطاء الأفضلية لحق الطفل في العمل، وعلى الحكومات والأفراد وغيرهم أن يقدموا للأطفال المعاملة الحسنة التي تليق بهم، والعمل على وضع ضوابط وقوانين تجرم كل الأفعال السيئة التي ترتكب في وجه الأطفال. والعنف ضد الأطفال وإجبارهم على القيام بأعمال لا تتماشى مع العمر الذي يمرون به.
  • يجب على جميع الدول والحكومات ومؤسسات المجتمع المدني العمل على تثقيف الأسر في المنزل من خلال برامج وحملات توعية في المؤسسات الحكومية ولجميع من هم على وشك الزواج، لتوعيتهم بالطريقة الصحيحة لتعليم الطفل ومعاملته وبفاعلية. المشاركة في تربية الأطفال في التعليم المناسب.
  • التأكيد على حق الطفل في منزل جيد، واسم جميل، وأن يكون له أب وأم يتعاملان معه بشكل جيد، وأن يكون له الحق في الانتماء إلى بلد معين، والحصول على جنسيته والاعتناء به، والحصول على تعليم سليم وعالي الجودة.
  • التأكيد على حق الطفل في أن يعامل الوالدين معاملة حسنة وتلقي الرعاية والاهتمام الذي يحتاجون إليه في هذا الوقت من حياتهم وتثقيف الطفل بحقه في التعبير عن الرأي وحرية التعبير والتفكير في كل ما يدور حوله. بالحديث عن تأملاته وأفكاره في المستقبل ورغباته وأحلامه وأنه يتعلم التعبير عن نفسه بما لا يحبه أو لا يريده، وغير ذلك من الحقوق الأساسية.

ما هي حقوق الطفل في الأسرة

  • تلبية الحاجات الأساسية: يجب على كل أب وأم العمل على تلبية احتياجات أطفالهم، بما في ذلك الحصول على المأوى والمسكن، وتلقي الرعاية والمحبة في جميع الظروف في ظل السلم والحرب، والعمل على توفير غذاء صحي وهام من أجل التنمية والانتهاء. لنمو الطفل في الشيخوخة التي تؤثر على العقل وغيرها من الأمور والعمل على تلبية احتياجات الطفل الغذائية من البروتينات والكربوهيدرات والمعادن والحليب الصحي ومياه الشرب والأطعمة المهمة الأخرى ؛ بالإضافة إلى الاهتمام بتوفير الجو النفسي الذي يساعد على ظهور طفل سليم قادر على خدمة مجتمعه ووطنه ويعمل على دعم وطنه وتنميته.
  • سلامة وحماية الأطفال

مما لا شك فيه أن الطفل، منذ بداية أيامه الأولى إلى مرحلة الشباب، دائمًا في حاجة دائمة إلى الرعاية والحب والاندماج من الوالدين، وخاصة الأم، مما يمثل الرعاية والأمان والحماية والدعم، التعليم وكل شيء بدونه لا يمكن للطفل أن يبني خطواته الطبيعية الأولى كشخص طبيعي فعال في المجتمع الذي يعيش فيه ؛ ويجب على كلا الوالدين حماية أطفالهما من جميع أشكال العنف، وأولها العنف الأسري، وعدم التعرض لجميع أنواع العنف النفسي والجسدي وغير ذلك، وحمايتهم من الاعتداء الجنسي والانتهاك الكامل للحقوق. وحمايتهم من الاتجار أو الاستغلال بكافة أنواعه.

  • الحق في الأسرة:

للطفل الحق في أن يكون في أسرة تدعمه وتحميه وتوفر له كل وسائل الرعاية والحب وتوفر له الأمان النفسي من جميع أنواع المشاكل الأسرية التي تؤثر سلباً على الحالة النفسية والعقلية للطفل وعلى العمل. لتوفير وسائل التعليم وتحقيق الرعاية والحماية للطفل وقدرته على اللعب مع أقرانه وعدم حرمانه من أبسط حقوقه وعدم الضغط على الأطفال من جانب أحد الوالدين بسبب عناده. الطرف الآخر وعدم حرمان الطفل من الاستمتاع بحضوره مع أحد الوالدين وفي نفس الوقت عدم حرمانه من رؤية الآخر.

  • الحق في التعليم

من أعظم حقوق الطفل على الأسرة توفير التعليم المناسب لها والذي يوفر جواً من الإبداع والنمو الفكري والعقلي. وأن على كل أب وأم والحكومات والمؤسسات العامة المعنية بحقوق الطفل أن تضمن حق الطفل في التعليم الأساسي، وأن التعليم الأساسي إلزامي.

والاهتمام بتقديم كافة الأنشطة المدرسية والدعم من خلال أحدث الأساليب التعليمية التكنولوجية التي تدعم التعليم وتواكب التطور الحاصل في العالم كله واهتمام الحكومات والمؤسسات بعدم ترك الطفل للتعليم لأي سبب مع ضمان استحقاق الطفل للرعاية الصحية المجانية مع التعليم بالإضافة إلى حماية الطفل من سوء المعاملة في المدارس، أو معاقبة الطفل بأي نوع من العقاب.

  • الحق في إبداء الرأي

للطفل الحق في الحرية والكرامة والرعاية والحماية والتركيز على حماية الطفل وتشجيعه على المطالبة بحقه وعدم المساس بكرامته. تشجيعه على التعبير عن كل ما يدور في ذهنه وطرح أفكاره من أجل العمل على تنمية مجتمعه والبيئة التي يعيش فيها ويعيش فيها، والسماح بتقديمها للوالدين بحرية تامة وكذلك للسماح لتقديمها للمسؤولين من المدرسة وما فوقها والعمل على تشكيل مجلس للأطفال وتشجيعهم على تولي المناصب منذ الصغر. كن قادة المستقبل.

حقوق الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

  • يجب على الحكومات وجميع المؤسسات الخيرية والأهلية العمل على دعم حقوق الأطفال ذوي الإعاقة، وتوفير كافة الأجهزة التعويضية التي تساعدهم على العيش، والعمل على تشجيع إصدار القوانين المتعلقة بحقهم في العمل والحصول على الفرص التي تتيح لهم ذلك. العيش بطريقة طبيعية مثل أقرانهم العاديين.
  • من المهم العمل على دعم هؤلاء الأطفال وتزويد المدارس التي لديها القدرات والأدوات التي تعمل على نموهم الفكري والنفسي والعمل على تأهيلهم للاندماج والاندماج في المجتمع وتقديم الدعم من خلال الوعي السليم بكيفية التعامل مع الناس ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع ودعم من جميع المؤسسات الأهلية والخاصة لتوفير فرص العمل والتعليم وغيرها.
  • تقديم الدعم المادي والمعنوي والعملي لجميع أسر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال توفير الأجهزة التعويضية وتقديم العلاجات اللازمة وتوعية الأسر بالطريقة الصحيحة للتعامل مع الأطفال، ومن خلال توفير المتخصصين النفسيين الاجتماعيين الذين يدعمون الأطفال وأسرهم في هذا الوقت المهم في حياتهم ودعمهم من أجل إخراج أطفال عاديين في المجتمع قادر على مواجهة جميع المشاكل والعقبات المتوقعة في شيخوختهم.
  • دعم الأطفال من خلال توفير جميع وسائل التعليم وتوفير وسائل التعليم الحديثة التي تعمل على دعمهم وتنمية مهاراتهم وتشجيعهم على التطور العلمي والتكنولوجي ودعمهم النفسي مع أهميتهم في المجتمع كجزء أساسي ومهم ولا غنى عنه.

بهذه الطريقة، نوفر لك حقوق الطفل في الأسرة. لمزيد من التفاصيل يمكنك ترك تعليق في اسفل المقال وسنقوم بالرد عليك حالا.