سياسة التعليم في المملكة

صدرت هذه الوثيقة عام 1970 من قبل لجنة سياسات التعليم العالي بالمملكة وتتكون من 236 نقطة تشمل الأهداف الرئيسية والأهداف الثانوية وما يليها.

  • يغطي الفصل الدراسي الأول الأسس العامة للتعليم.
  • الفصل الثاني يتضمن الأهداف العامة للتعليم.
  • الفصل الثالث يتحدث عن أهداف التعليم على جميع المستويات.
  • في الفصل الرابع، تشير الوثيقة إلى نقاط التخطيط لجميع المستويات التعليمية.
  • وتضمن الفصل الخامس أحكاماً خاصة بتعليم البنات ومدارس القرآن الكريم، وإعداد المعلمين، وتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، والمعاهد التربوية، والتعليم العالي، ورعاية الموهوبين، ومحو الأمية.
  • تضمن الفصل السادس من وثيقة سياسة التعليم في المملكة وسائل التعليم.
  • وتتضمن الوثيقة في الفصل السابع انتشار العلم.
  • الفصل الثامن يوضح وسائل تمويل التعليم.
  • وأخيراً، إنه الفصل التاسع الذي يشرح أهم الأحكام العامة للتعليم.
  • سياسة التعليم في المملكة وعلاقتها بالتكنولوجيا

    • في السنوات الأخيرة، نتيجة للوتيرة المتزايدة للتقدم التكنولوجي، لا سيما التطورات في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المدارس، وبعد ظهور وثيقة سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية.
    • من المتوقع الآن أن يستخدم المعلمون تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل روتيني في تعليمهم.
    • سعى هذا البحث إلى الحصول على نظرة أعمق في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لمعلمي المدارس الثانوية السعودية، وعلاقتها بالسياسة التعليمية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتصورات المعلمين ومواقفهم تجاه استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التدريس. وعملية التعلم، وتصوراتهم عن الاستخدام المحتمل والمفضل لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
    • في التعليم المستقبلي، استخدمت الدراسة نهجًا اجتماعيًا ثقافيًا: تم جمع البيانات من خلال مقابلات واستبيانات مكتملة ذاتيًا.
    • تم إجراء ما مجموعه 14 مقابلة مع المعلمين ومنسقي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ومديري المدارس، وأكمل 266 معلمًا من عشر مدارس ثانوية في الرياض الاستبيان.
    • تشير النتائج إلى انتشار استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المدارس الثانوية، ولدى معظم المعلمين آراء إيجابية حول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
    • أشار المعلمون إلى عدد من الحوافز التي تم تلخيصها في هذه الصيغة: الحوافز الداخلية + تشجيع المدرسة = الاستخدام الفعال لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم.
    • تم العثور على ثلاثة عوامل رئيسية تعوق استخدام المعلمين لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات: ضيق الوقت، ونقص التدريب، والقضايا المالية هي أدلة السياسة لاستخدام المعلمين لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
    • وجد البحث أن استخدام المعلمين لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات يتأثر بسياسة التعليم في المدارس أكثر من سياسة وزارة التربية والتعليم، والتي إما أنهم غير مدركين لها أو لا يفهمونها تمامًا بسبب الصعوبات في تنفيذها.
    • أخيرًا، يتوقع المعلمون التغييرات المستقبلية في دورهم كميسر ومستشار. يأمل المعلمون في حدوث تحسن شامل في التدريس وتغيير أساسي في المناهج الدراسية.

    في نهاية المقال سنذكر لكم ما هي وثيقة سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية. كما شرحنا أهدافها وهي تتكون من أكبر عدد من الفصول وكل فصل يحتوي على ماهية سياسة التعليم في المملكة وعلاقاتها بالتقنية وأيضاً تطوير التعليم كل هذا وأكثر ستجده في هذا المقال.