بايع المسلمون الرسول الكريم وبايعوه تحت الشجرة في السنة السادسة للهجرة، وقد شهد التاريخ الإسلامي في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم العديد من الأحداث والتطورات التي أثرت على الطبقة المسلمة سواء إيجابية أو سلبية، وهذا يدل على مدى حكمة المسلمين ونبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم في حسن سلوكهم في المواقف المختلفة، بالإضافة إلى شرح لمدى ثقتهم بالله تعالى في جميع شؤونهم.

بايع المسلمون الرسول الكريم في السنة السادسة للهجرة تحت الشجرة وتعهدوا،

يعد تعهد المسلمين لرسول الله صلى الله عليه وسلم من أهم الأحداث التاريخية التي كتبها المؤرخون، خاصة أنها تدل على مدى استعداد المسلمين لتجديد ولائهم وانتمائهم للإسلام والمسلمين. الأمر الذي يسهم بشكل كبير في قوة ووحدة الطبقة الإسلامية، ومع أخذ ذلك في الاعتبار، سنجيب في هذا المقال على سؤال أقسمه المسلمون في السنة السادسة من الهجرة في عهد الرسول الكريم على الشجرة وتعهدوا بها على النحو التالي.

سؤال: بايع المسلمون الرسول الكريم تحت الشجرة في السنة السادسة من الهجرة وبايعواهم؟

الجواب: أن تموت في سبيل الإسلام.