المصلحية الكترو كلمات اغنية احمد شيبا 2024

تعب المسلاجيت وفقد رائحته ونشأ الأطفال في أحضان معلميهم. انخفض حجمها أثقل، ظهري. اسمحوا لي أن أقف على خدعتي لا تقل أن هيبتنا ذهبت إلى أبطال الكلام والفعل. لا توجد عضلات منتفخة أو قش أو قماش الخيش.

رحم الله البشرية، فالأمر يتعلق بالخلاص، وأكل حياة الأصدقاء، وهم لا يعرفون تقدير ولا صدق الخلاص للآخرين، فهم جميعًا يسعون وراء مصالحهم الخاصة، والعشرة محطمة. سوف يحترمونك. من ناحية أخرى، أولئك الذين يركبون الموجة كثيرًا

ذروة الرجولة، أنا أعرج لدرجة أن الأطفال لم يحملوها ولا يعيشون في مرج، وبقي كل شيء وركضت خلاص العائل، وكان الصندل بالمال والخلاص، فقد أصبح حقدًا وحقدًا. الطريق إلى اليسار

ذروة الذكورة هي الكثير من الذكورة. لم يرتديه أي طفل أو يعيش في مرجل، وبقي الجميع. لقد قلبت خلاص العائل، فالصندل حالة مالية، إنها مهزلة الخلاص، الطريق إلى اليسار.

لديك مال، سيحترمونك، ليس مع رجل، سيتركونك، ستنكسر حقيبتك، سيعانقك الناس. لا أحد لديه ضمير ولا حتى احترام لشيخ، والعالم عبء على الآخر وعلى من يركب الأمواج كثيرا

لم يعد موجودًا برشفة أو مترددًا، خائب الأمل تمامًا ويموت، الجميع ينفخ صدورهم على الآخر، فجأة الصوت من نوع الشارع نادرًا ما يكون من السوق، ومحترم ليس له سوق، وما تبقى للجمهور في وفرة ومذاق

غريب الزمن، كتالوج مالوش، هان العدل والاعتدال، دع الشرير يبق ويأخذ مكانه وابن الحظ لأهل الناس، ومن كان مرعب توقف والماضي فات الأوان ولا أحد يسمع عنه و ركب الرواة الاتجاهات

ذروة الذكورة هي الكثير من الذكورة. لم يرتديه أي طفل أو يعيش في مرجل، وبقي الجميع. قلبت خلاص العائل والصندل في ماله والخلاص هرول ومشي لليسار

ذروة الذكورة هي الكثير من الذكورة. لم يرتديه أي طفل أو يعيش في مرجل، وبقي الجميع. لقد قلبت خلاص العائل، فالصندل هو حالة مالية، إنها مهزلة الخلاص، الطريق إلى اليسار.

كان الفداء مهزلة نورث ووكر

مثله:

مثل التنزيل …

الكلمات الدلالية: احمد، اغنية، المصلحيه، شيبا، كهرباء، كلمات