متى يتم إجراء جراحة المرارة بالمنظار؟

  • وظيفة جريب المرارة هي هضم الدهون، وهذا يعتمد على الصفراء التي تخزنها بشكل دوري.
  • يتم إنتاج العصارة الصفراوية التي تخزن في المرارة بواسطة خلايا الكبد.
  • تسبب تكوين حصوات المرارة في عدم دفع العصير إلى الأمعاء، لأنه يؤدي إلى انسداد القناة الصفراوية، وقد يعيق حركة الصفراء من موقع تصنيعها وهو الكبد.
  • أحد أكثر أعراض حصوات المرارة شيوعًا هو تهيج خلايا البنكرياس.
  • يقوم الأطباء بإجراء مجموعة من الفحوصات الدقيقة قبل العملية، وذلك للتأكد من أن المريض لا يعاني من اضطرابات في أي من أجزاء الجسم.

متى يلتئم جرح المرارة؟

  • يعاني المريض من بعض الآلام الشديدة، والتي قد تصاحب أي عملية جراحية، ولكن تختلف شدتها حسب صحة المريض وقدرته على التحمل، بالإضافة إلى مدى استجابة خلايا الجسم للمسكنات.
  • يزداد الألم بعد استئصال المرارة في موقع الشقوق.
  • ينصح الأطباء بالمشي بعد اليوم الثاني من العملية، للتخلص من الغازات المعوية وتقليل آلام الكتف.
  • تنخفض جرعات المسكنات تدريجياً مع تحسن حالة المريض، وتستمر حتى يعود إلى الحياة الطبيعية.
  • هناك بعض الأدوية المخدرة التي تستخدم لتخفيف الآلام المزمنة، وأشهرها المورفين، أو الكوديين.
  • في حالة وجود التهابات وألم طفيف، يمكن استخدام الإيبوبروفين.
  • أخذ قسط كافٍ من الراحة حتى شفاء المريض، بالإضافة إلى اتباع تعليمات الطبيب، والحفاظ على الأدوية الموصوفة تحت إشراف طبي.
  • احذر من استخدام الأسبرين حتى لا يصاب المريض بنزيف.
  • – المحافظة على جلسات التنفس العميق حيث أنها تخفف الآلام وتحافظ على صحة الرئتين.
  • الاسترخاء التام والتغلب على القلق والتوتر.
  • يمكن استخدام مكعبات الثلج لتضميد الجروح بعد العملية.
  • استخدام التخدير الموضعي لتخفيف آلام الجرح الخارجي.

أسباب آلام المرارة

هناك العديد من الأسباب التي تصاحب المريض بعد العملية، وسوف نشرحها على النحو التالي:

  • اضطراب في معدل تدفق الصفراء وحركتها داخل الجهاز الهضمي.
  • عدم قدرة المريض على الانخراط في الأنشطة اليومية العادية.
  • عملية جراحية غير ناجحة بسبب وجود بقايا صغيرة داخل قنوات المرارة.
  • وجود عدوى بكتيرية تصيب الكيس الصفراوي أثناء العملية.
  • التسرب المستمر للنسغ الصفراوي.
  • هناك أيضًا أسباب عامة أخرى، وهي: آلام في الجهاز الهضمي، وعدم توازن في سرعة وكمية تدفق العصير، وتلف عضلة المرارة.

عوامل الخطر لمرارة تريندات تعالج آلام الجرح بعد استئصالها

هناك العديد من العوامل المختلفة التي تزيد من حدوث متلازمة ما بعد الجراحة، بما في ذلك كل مما يلي:

  • العامل الرئيسي هو افتقار الطبيب للخبرة في التشخيص المناسب للمريض قبل استئصال المرارة.
  • إجراء الجراحة في وقت قصير قبل تجربة العلاج الدوائي.
  • عدم ترك المريض الذي يحتاج لعملية جراحية لفترة طويلة قبل الخضوع لها، حيث يتسبب ذلك في حدوث خلل في وظائف أعضاء الجسم.
  • تظهر مضاعفات العملية لدى كبار السن والشباب، لكن الأعراض تكون أكثر حدة عند البالغين.
  • إذا كان المريض يعاني من مرض عقلي، مثل الاكتئاب أو اضطراب الشخصية الحدية.
  • لدى النساء نسبة أعلى من الأشخاص المصابين بحصوات المرارة، على عكس المعدل عند الذكور.

تشخيص الآلام في جرح جراحة المرارة بعد استئصالها

هناك بعض التحليلات والاختبارات التي يجب إجراؤها بعد أن يحددها الطبيب، وذلك لتشخيص حالة المريض بعد العملية، وهي تشمل ما يلي:

  • فحص دم شامل.
  • تحليل وظائف الكبد.
  • اختبارات وظائف البنكرياس.
  • تحليل اضطرابات الغدة الدرقية.
  • تحليل للكشف عن تسمم الدم يسمى غازات الدم.
  • تحليل عمليات التمثيل الغذائي.
  • تحليل إنزيم القلب.
  • تحليل الإنزيمات وهي: الليباز، البروثرومبين، الأميليز.
  • عمل الأشعة المقطعية باستخدام أشعة الصدر، للتأكد من أن المريض لا يعاني من أمراض الجهاز التنفسي.
  • التصوير بالرنين المغناطيسي.
  • إجراء فحص تصويري من خلال الموجات فوق الصوتية على كامل الجهاز الهضمي، لفحص شامل لبعض الأعضاء، وهي الكبد والبنكرياس.
  • فحص التهاب البنكرياس.
  • استخدام التصوير النووي، لمتابعة حركة الصفراء من الكبد إلى الأمعاء، والتأكد من حالة عضلات الحويصلة الصفراوية، وخلال هذا النوع من الفحص يتم استخدام حمض أمينوداكتيك.

متى ترى الطبيب

هناك مجموعة من الأعراض التي يمكن أن تظهر على المريض بعد العملية، وهي تشبه إلى حد كبير الأعراض قبل العملية، وتشمل ما يلي:

  • الرغبة في التقيؤ المتكرر، الميل إلى الغثيان، أو المعاناة من كلا العَرَضَين، وهذا دليل واضح على وجود مشاكل في عملية الهضم.
  • الشعور بألم مزمن في الكتف الأيمن قد يستمر لساعات طويلة.
  • شحوب لون الجلد، ويتحول بياض العين إلى اللون الأصفر.
  • تغير واضح في لون كل من البول والبراز، ويصبح داكنًا.
  • الشعور بضيق في الصدر وعدم القدرة على التنفس وألم في ضلوع القفص الصدري.
  • الإسهال الحاد في شكل مائي والمترافق مع الحمى والتشنجات المعوية.
  • – سعال جاف، مما يدل على دخول عدوى إلى الرئتين، ولا يطرأ تحسن على حالة المريض بعد العلاج.
  • الحمى التي ترتفع فيها درجة حرارة الجسم عن 38 درجة مئوية.
  • يمتلك تريندات عددًا من دقات القلب، بعدد 100 نبضة في الدقيقة، وهذا يشير إلى التهاب الغشاء التامور الذي يغلف القلب من الخارج.
  • تورم في رجل واحدة، ويكون في جانب واحد، وهذا يدل على تجلط الدم.
  • قرح القولون أو الجهاز الهضمي، وربما التهاب الزائدة الدودية الحاد.
  • ارتجاع المريء، حيث تعود إنزيمات المعدة الحمضية عبر المريء السفلي، مسببة تقرحات في الحلق والمريء.
  • آلام في المعدة والاثني عشر، وهذا يشير إلى وجود عدوى بكتيرية في المعدة، أو تسرب العصارة الصفراوية في محيط المعدة.
  • فقدان كامل للشهية، وعدم الرغبة في الأكل أو الشرب.
  • وقف التغوط حتى بعد مرور ثلاثة أيام على العملية.
  • وجود التهاب وتهيج في الجرح بعد العملية حيث يصبح الجلد أحمر ومتورم.
  • يكون للإفرازات والسائل الصديد الخارج من الجرح لون أصفر أو أخضر وله رائحة كريهة ونفاذة.
  • البرد والقشعريرة في الجسم.
  • إفرازات دموية وبراز من خلال المستقيم.
  • المعاناة من آلام شديدة لا تنقص حتى بعد تناول المسكنات.
  • تزداد مضاعفات العملية لدى الأشخاص الذين خضعوا لعملية قيصرية، ولكن في حين أن العملية تتم بالمنظار، فقد لا يعاني المريض من أي مخاطر أو مضاعفات.
  • تضخم شديد في البطن، وهذا يدل على وجود تسربات داخل البطن.

بعد هذا المقال المفيد، أوضحنا عند التئام جرح عملية المرارة، ما هي أسباب وأعراض استئصال المرارة، ومتى يتعافى المريض تمامًا بعد العملية، وأخيرًا عندما يحتاج المريض إلى الفحص الطبي والمتابعة، والمضاعفات من استئصال المرارة.