ما اسم الفيل الصغير

  • يُطلق على الفيل الصغير في اللغة العربية اسم الدَّوْل، وتولد الماعز بعد فترة حمل طويلة وهي أطول فترة حمل عند الثدييات، حيث تتراوح هذه الفترة من 18 إلى 22 شهرًا.
  • يبلغ وزن التيس بعد ولادته نحو 100 كيلوجرام وطوله نحو متر.
  • هذا ليس صحيحًا لأن الماعز تمتص من الفم، وتستمر الرضاعة الطبيعية لفترة طويلة، حيث تبدأ الأم في فطامها عندما تزعج العلكة النامية الأم.

فترة طفولة الأحمق

  • بعد فطام الفيل الصغير، تقضي الفريسة ساعات عديدة في اليوم في الأكل، ويختلف سن البلوغ للفيل الصغير حسب نوعه.
  • يصل الفيل الآسيوي إلى مرحلة النضج الجنسي عندما يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا، بينما يصل الفيل الأفريقي إلى مرحلة البلوغ عندما يبلغ العاشرة أو الثانية عشرة من عمره.
  • سواء كان الفيل أفريقيًا أو آسيويًا، يجب على الذكور أن يتركوا القطيع ليعيشوا بمفردهم، أو للعيش مع قطيع آخر يضم الذكور فقط، أما في حالة الإناث، فإنهم يظلون مع أفراد القطيع طوال حياتهم ولا يفعلون ذلك. اتركه.
  • أما الفيل الصغير المولود أعمى فيحصل على طفولة طويلة، ففي بداية ولادته يهتم به جميع أفراد القطيع.
  • ثم تختار الأم مجموعة من إناث الأفيال في القطيع التي لم تنجب أطفالًا بعد لرعاية الخراف العمياء.
  • حيث تشكل إناث القطيع اللواتي لم يلدن مجموعة أمهات لهذا الصغير، ليترك أمه الحقيقية لتغذي نفسها بشكل جيد.
  • حتى يكون حليبها أكثر تغذية لصغيرها الصغير الكفيف، وتعتني به أمهاتها بينما ينتقل القطيع من مكان إلى آخر.
  • تساعد الأمهات الصغير الكفيف على النهوض عندما يسقط، أو عندما يسقط في الوحل ويعجز عن النهوض، فإنهن يساعدن الصغار.
  • ستكون دائمًا بجانبه حيث يستفيدون من تجربة الأمومة، ويكتسبون الخبرة المطلوبة لرعاية أطفالهم الحقيقيين.

أنواع الفيلة

  • بعد التعرف على موضوعنا، وهو اسم الفيل الصغير، يمكننا تحديد أنواع الأفيال. في الوقت الحاضر، هناك نوعان من الأفيال، وهما الأفيال الآسيوي أو الهندي، والفيل الأفريقي
  • وتنقسم الفيلة الإفريقية إلى نوعين، هما أفيال الأدغال الإفريقية، أو كما يطلق عليها أفيال السافانا، والنوع الثاني هو أفيال الغابات الإفريقية، ويتميز كل نوع بقدرته على العيش في ظروف مختلفة عن الآخر.
  • بالنسبة للفيلة المنقرضة، تشير السجلات الأحفورية إلى وجود أنواع منقرضة من الأفيال، وأشهر أنواع الفيلة المنقرضة هو الماموث.
  • انتشرت الأفيال على مساحة كبيرة في قارات آسيا وأفريقيا حتى القرن العشرين، لكن أعدادها تناقصت بشكل ملحوظ بسبب المنافسة البشرية والصيد الجائر والقضاء على الطبيعة.

الخصائص الفيزيائية للفيلة

  • يشتهر الفيل بجلده السميك، وأذنيه الضخمتان وكبيرتهما، وأرجله الطويلة التي تشبه الأعمدة، لكن أكثر ما يميز الفيل هو الخرطوم الطويل والمرن الناتج عن شفته العليا بأنف.
  • بالنسبة للفيل الإفريقي من النوع الناضج جنسياً، يزن حوالي 7.5 طن، أي ما يعادل 7500 كيلوجرام، ويبلغ وزن أكبر فيل في التاريخ 10890 كجم، وكان ارتفاعه حوالي 4 أمتار.

خصائص المنطقة الأحيائية للفيل

  • تتميز الأفيال الآسيوية بقدرتها على العيش في الغابات ذات الأشجار الفاتحة والغابات المطيرة، ولكن في مواسم الجفاف، تعيش حول الأنهار.
  • لكن الأفيال الآسيوية تتميز بتفضيلها للغابات الجبلية المنخفضة والسهول الفيضية وسهول السافانا.
  • يتغذى الفيل على كمية كبيرة من الطعام، فهو يأكل ما يقرب من 75 إلى 150 كيلوجرامًا من أوراق الشجر واللحاء والأعشاب والفواكه يوميًا.
  • أي ما يمثل 5٪ من وزن الفيل الناضج، لذلك يقضي الفيل قرابة 15 ساعة في اليوم في الأكل فقط، والفيل له أذنان كبيرتان تعملان كمراوح وتحريك الهواء.
  • ويتم تهوية الجسم، خاصة في أوقات الحرارة الشديدة، ويكون جلد الفيل سميكًا جدًا، ويبلغ سمك الجلد في أكبر أجزاء الجسم حوالي 2.5 سم.
  • يتميز جلد الفيل بكونه رخوًا جدًا، ويمنحه مظهرًا مجعدًا، إلا أن هذا الجلد مفيد جدًا للفيل حيث يساعده على الاحتفاظ بالرطوبة لفترة طويلة، خاصة في المواسم الجافة.
  • يمتلك الفيل خرطومًا مختلفًا عن الحيوانات الأخرى. هذا الخرطوم عبارة عن أنف طويل بدون أي عظام، ولكنه يتمتع بقوة عضلية كبيرة تصل إلى درجة قدرتها على إسقاط الشجرة من جذورها.
  • لا يشرب الفيل من خلال خرطومه إلى معدته كما يعتقد البعض، ولكنه يستخدم هذا الخرطوم كحاوية تحمل الماء من النهر ثم يرميه في الفم. وأما أنياب الفيل، فلها فوائد أيضًا.
  • أن يدافع عن نفسه ضد أي حيوان آخر، أو يستخدمه في البحث عن طعام بالحفر في الأرض بأسنانه، أو استخدامه أحيانًا لحمل بعض الأشياء.

الخصائص الاجتماعية للفيلة

  • احتوى العالم على حوالي 100 ألف من الأفيال الآسيوية وملايين الأفيال الأفريقية في بداية القرن العشرين، ولكن بسبب الصيد الجائر لهذه الأفيال من أجل أنيابها العاجية.
  • بسبب القضاء على البيئة الطبيعية والمنافسة البشرية مع الأفيال على موائلها، انخفض عدد الأفيال بشكل كبير الآن، حيث وصل إلى 35000 فيل آسيوي، و 450.000 لكل 750.000 فيل أفريقي.
  • الفيلة حيوانات اجتماعية، وقطعان الأفيال هي قطعان عائلية حيث تتجول دائمًا معًا في روابط وثيقة، وقد يصل عدد الأفيال داخل القطيع من 8 إلى 100 فيل.
  • حيث يختلف العدد حسب النوع والمنطقة، فإن زعيم القطيع هو دائمًا أكبر أنثى، ولدى الأفيال ذاكرة قوية جدًا تصل إلى سنوات عديدة.
  • لذلك فإن القائد يساعد القطيع في الوصول إلى الأماكن الرطبة التي يتذكرونها جيدًا، حيث يلجأون إليها في المواسم الجافة، حتى لو كانت هذه الأماكن بعيدة جدًا عن موقعهم الحالي.

علاقة الأنثى بصغارها

  • بالانتقال إلى موضوع اسم الفيل الصغير، لا بد من الإشارة إلى أن الأنثى شديدة الارتباط بصغارها وتحرص على حمايتهم والدفاع عنهم من أي خطر.
  • لكن حماية الفيلة الصغيرة مهمة جماعية لكل فرد من أفراد القطيع، لأنه كما ذكرنا أن الأنثى التي لم تلد بعد تهتم بصغار الآخرين لأنهم صغارها.
  • تعتبر علاقة الأنثى بصغارها من أقوى العلاقات في البرية، حيث يبقى الفيل الصغير بجانب أمه لعدة سنوات، ولكنه أقل صلة بأمه، ولكن إذا كانت أنثى فلن تفعل. اترك والدتها حتى تموت.
  • يقل ارتباط الذكر بوالدته لأنه عندما يبلغ سن الرشد، يصبح مصدر إزعاج للقطيع الأنثوي، لأنه يفضل القتال ومقاومة الأفيال.
  • أو تسعى للتزاوج، فيحرك القائد أو الأم الفيل بعيدًا عن بقية القطيع عندما يبلغ سن البلوغ.

وهكذا انتهينا من موضوع اسم الفيل الصغير وهو الفريسة التي تعتبر فترة حملها من اطول فترات الحمل بين الثدييات وتحدثنا عن انواع الفيلة وخصائصها. التنشئة في البرية.