من السمات المميزة للجرف القاري والمنحدر القاري، وفي الوقت الحاضر مع الكم الهائل من البحث العلمي، خاصة في الولاية الجغرافية العالمية، أثيرت العديد من التساؤلات حول العديد من الظواهر والميزات الجغرافية، والتي أربكت البعض حول تصنيفها وواقعها. من المعالم وما هي، سيتم إبراز كل هذه التفاصيل والمزيد في السطور التالية من المقالة التالية حول محتوى الموقع.

الجرف القاري والمنحدر القاري من السمات

الإجابة الصحيحة على السؤال السابق هي “معلم” لأن الجرف القاري عبارة عن رقعة تبلغ مساحتها حوالي 8٪ من خط عرض البحار والمحيطات، وبالتالي فهي تحتل حوالي سدس مساحة اليابسة. والجرف القاري ليس كذلك تم تصنيفها على أنها بحرية، وهي جزء لها طبيعة قارية مغمورة وجزء الماء أقل من 5٪ من نقطة المنتصف العميقة.

القشرة القارية أكثر كثافة من القشرة المحيطية

أهمية الجرف القاري

الجرف القاري ذو أهمية كبيرة لوجود هذا النوع من المعالم في مختلف دول العالم وخاصة تلك الغنية بالصخور الرسوبية، وهناك العديد من آبار النفط حيث يمكن أن تصل منتجاتها إلى أكثر من 20٪ من إنتاج البلاد. فهي ليست فقط من أفضل الأماكن للصيد البحري، ولكنها غنية أيضًا بالأسماك، ويمكن إجراء العديد من الأبحاث البحرية الخاصة بها.[1]

أهمية وأنواع المنحدرات القارية

ترجع أهمية منحدرات القوارب إلى امتدادها الكبير الذي يبلغ حوالي 1300 كيلومتر وبالتالي فهي غنية بالأسماك، وهي مصنفة من قبل المنظمات الدولية وتتضح حدودها بنحو 200 كيلومتر لتكون رادعًا طبيعيًا للإنسان من الصيد الجائر، و يمثل المنحدر القاري الفصل الانتقالي بين قشرة الأرض لقارة سميكة أو خفيفة، وأهمها المنحدرات القارية الناتجة عن التعرية والمنحدرات الناتجة عن تراكم البنية الجيولوجية.

يتكون من طبقات قابلة للطي من الصخور تحت تأثير قوى الانضغاط

بنهاية هذا المقال، ستكون قد تعرفت على الجرف القاري والمنحدر القاري، وما هي خصائصها، وما تعنيه.

  1. ^ britannica.com، الصحيفة القارية 11/06/2024