كم عدد عظام الجمجمة

تتكون عظام الجمجمة من عظام الجمجمة وعظام الوجه وتفاصيلها كالتالي:

عظام الجمجمة

هي العظام الموجودة في الجزء العلوي من الجمجمة وتتكون من ثمانية عظام بعيدة عن بعضها عند الولادة حتى يتمكن الدماغ من النمو وبالتالي نمو أجزاء مختلفة من الجسم أثناء الطفولة والمراهقة، وهذه العظام هي تلتحم مع بعضها البعض في مرحلة البلوغ عن طريق مفاصل من النسيج الضام تسمى الغرز.

من هذا يتكون عظم الجمجمة

العظام الصدغية: هي زوج من العظام غير المنتظمة تقع تحت العظام الجدارية.

العظم الوتدي: هو عظم واحد غير منتظم الشكل تحت عظم الوجه.

العظم القذالي: هو عظم واحد مسطح بفتحة يمر من خلالها الحبل الشوكي ليتصل بالدماغ.

العظم الغربالي: هو عظم غير منتظم الشكل أمام العظم الوتدي ويشكل جزءًا من تجويف الأنف.

العظم الجبهي: وهو عظم مسطح واحد وهو الجبهة وسقف محجر العين.

العظام الجدارية: هي زوج من العظام المسطحة تقع خلف العظم الجبهي على جانبي الرأس.

عظام الوجه

إنها العظام التي تتكون منها عضلات الوجه، فهي تمكن الشخص من التحدث والتنفس والأكل والمضغ والضحك والتحكم في تغيرات الوجه. تعمل عظام الوجه أيضًا على حماية الدماغ من أي صدمات أو ضغوط أو ضربات وحماية حاسة السمع والبصر والتذوق.

مكونات عظام الوجه

العظم الحنكي: ويتكون من عظمتين تتحكمان في خاصية التحدث وحماية حاسة التذوق.

العظم الدمعي: يتكون من عظمتين متصلتين بالعين تتحكمان بالدموع وتحمي حاسة البصر.

عظم الفك السفلي: هو أحد العظام التي تتحكم في خصائص الكلام وحركات الفك السفلي.

العظمتان الوجنيتان: وهما عظمتان تقعان عند عظام وجنتي الرأس.

عظم الفك العلوي: يتكون من عظمتين تتحكمان في حركة الفك العلوي.

عظم الأنف: هما العظمان اللذان يتحكمان في حاسة الشم ويتصلان بالأنف.

أهمية عظام الجمجمة للإنسان

  • تحمي عظام الجمجمة الدماغ من الصدمات والعوامل الخارجية بينما تسمح لجمجمة الدماغ بالنمو من خلال فتحات عظمية لا تلتئم وتسد إلا لمدة عام ونصف
  • يتصل الحبل الشوكي بالدماغ من خلال فتحة سفلية تقع في أسفل الدماغ وله دور مهم في تكوينه، مما يجعل الصدمات تختلف باختلاف قوتها ونوع الصدمات.
  • تحمي الجمجمة النخاع الشوكي الذي يتحكم في الحركات الإرادية والطوعية في جسم الإنسان، وكذلك إشارات الدماغ لمواجهة أي خطر قد يواجهه الجسم، ويحمي الدماغ أعضاء الحس، وهي الرؤية والسمع والحركة والتوازن والتذوق والشم، وتحمي عظام الجمجمة الأماكن الحساسة من المخيخ والأعصاب وغيرها.
  • الجمجمة هي أساس الهيكل العظمي والجسم كله. يحمي الدماغ من أي مشاكل أو مشاكل قد تصيبه، وكذلك يحمي الرأس من أي ضرر ميكانيكي يحدث في الجمجمة.

خصائص عظام الجمجمة

  • عظام الجمجمة، التي تسمى العظام الدرزية، هي عظام صغيرة جدًا تتطور داخل الغرز ويختلف عددها من شخص لآخر.
  • أرضية الجمجمة وهي القاعدة التي تشير إلى قاعدة الجمجمة.
  • تتشابه الغرز المتشابكة الثابتة في الشكل مع المفاصل التي تنضم وتتداخل مع عظام الجمجمة.
  • تسمى قمة الجمجمة والجوانب والجبهة والظهر بدفن الجمجمة.
  • توجد مسافات بين عظام الجمجمة ويعمل تريندات على نعومة الجمجمة ويساعد الجمجمة على المرور عبر قناة الولادة ويمتلئ بالأغشية الليفية. يتطور الدماغ في المراحل الأولى للرضيع وتنمو عظام الجمجمة وتتكون حتى عمر سنتين.
  • تعمل تجاويف الأنف على تقوية غرف الرنين، مما يزيد من قوة الصوت وتضخيمه.
  • تتكون تجاويف الأنف من العظام والغضاريف، حيث يدخل الهواء إلى هذه التجاويف وبالتالي ترتفع درجة الحرارة ويتم تصفيتها من خلال المخاط داخل الأنف، حيث تعمل على حماية الأنف.
  • الحفرة القحفية، والتي تتكون من ثلاثة منخفضات في أسفل الجمجمة، الأمامية والوسطى والخلفية، مما يوفر مساحة لاستيعاب شكل الدماغ.
  • ترتبط كل عظمة الجمجمة ببعضها البعض عن طريق المفاصل باستثناء عظم الفك السفلي وعظام السمع الموجودة في الأذن الوسطى.
  • يُحمل عظم الجمجمة على أول فقرة من العمود الفقري، ويعمل المفصل بين الفقرات على القدرة على ثني الرأس بسهولة للأمام والخلف.
  • يعد عظم الفك السفلي من أقوى عظام الهيكل العظمي التي تساعد في تناول الطعام وترتبط عظام الفك السفلي بالجمجمة من خلال مفصل واحد.
  • تشبه عظام الجمجمة إلى حد كبير الصندوق، وبالتالي يتم توفير حماية للدماغ والأوعية الدموية والأعصاب.

نصائح للحفاظ على نظام الهيكل العظمي

  • ممارسة الرياضة مثل المشي والركض وصعود السلالم ورفع الأثقال أمر لا بد منه.
  • يجب ارتداء الخوذة عند ركوب الدراجات أو أثناء أعمال البناء مثل وظيفة مهندس وعند ركوب ألواح التزلج وللتأكد من أن الخوذة تناسب الرأس من أجل حماية الرأس وعظام الجمجمة والدماغ.
  • يجب ارتداء حزام الأمان عند ركوب السيارة وقيادتها.
  • الحرص على التعرض لأشعة الشمس للحصول على فيتامين د وتناول المكملات الغذائية لتعويض قلة التعرض لأشعة الشمس وفيتامينات تريندات لدعم الجسم بالحيوية والقوة.
  • تأكد من تناول الأطعمة الغنية بالأوميجا 3 والأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة التي تعمل على جهاز المناعة. تعمل الأطعمة الغنية بالحديد والكالسيوم مثل الخضار الورقية والبروكلي والسلمون على تعزيز طاقة تريندات وحيويته في الجسم.
  • يجب التأكد من أن الرضيع لا يبقى في وضع واحد لفترة طويلة من خلال تغيير اتجاه الرأس من وقت لآخر أثناء النوم أو اللعب والسماح له باللعب على بطنه ومراقبته وعدم ترك الطفل مستلقياً عليه. السرير لفترات طويلة.
  • يجب استشارة الطبيب عند الشعور بألم في الهيكل العظمي أو المفاصل أو الغضاريف، كما يتم إجراء فحص طبي مستمر للتأكد من سلامة جميع أجزاء الجسم.

إصابات عظام الجمجمة

  • من بين إصابات عظام الجمجمة وهو كسر في الجمجمة مثل كسر خطي لا يؤدي إلى حركة العظم أو كسر قاعدي وهو كسر بالقرب من قاعدة الجمجمة، أو كسر مكتئب، وهو كسر تظهر فيه عظام الجمجمة غائرة.
  • التعظم القحفي، وهو الالتحام المبكر لخيوط الجمجمة مما يؤدي إلى تغيير في شكل الجمجمة مما يؤثر على ملامح الوجه مما يؤدي إلى إجراء جراحة لعلاج هذه الحالات.
  • خلل التنسج القحفي هو حالة وراثية تزداد فيها سماكة الجمجمة، مما يتسبب في ظهور الجبهة بشكل بارز قليلاً بعيون واسعة.
  • مرض باجيت، وهو مرض يسببه تريندات، وهو سرعة تكوين العظام، مما يؤدي إلى ضعف العظام.

وهكذا قمنا بتزويدكم بعدد عظام الجمجمة، ولمعرفة المزيد من المعلومات يمكنكم ترك تعليق في أسفل المقال، وسنقوم بالرد عليكم فوراً.