اتحاد قبيلة بني حسن

  • التقى جلالة الملك عبدالله الثاني، في ديوانه الملكي الهاشمي، ممثلا عن قبيلة بني حسن، وكذا أبرز الشخصيات من قبيلة بني حسن، خلال لقاءاته مع الشباب في ملتقى بسمان.
  • ورحب جلالة الملك، الذي حضره رئيس مجلس الوزراء عمر الرزاز، بممثلي بني حسن، مشيدا بمواقف العشيرة الوطنية.
  • وشدد جلالته على أهمية دور العشائر عبر تاريخ الأردن في المساهمة في تقدم الوطن وتنميته.
  • وأوضح جلالته أن التركيز في المرحلة المقبلة سيكون على إقامة مشاريع استثمارية لخلق فرص عمل للشباب، مشيرا إلى أن الأولوية هي تحسين المستوى المعيشي للمواطنين.

اهتمام الحكومة بتقدم الأمة وازدهارها من خلال التركيز على شبابها

  • ووجه جلالته الحكومة بتشكيل لجان من محافظات الزرقاء والمفرق وجرش لوضع خطة هيكلية تعكس أولويات ومتطلبات المجتمعات المحلية هناك.
  • من جانبهم عبر ممثلو قبيلة بني حسان عن تقديرهم لتواصل جلالة الملك المستمر مع المواطنين للاستماع إلى همومهم وجهودهم لتحسين مستوى معيشتهم، مؤكدين اعتزازهم ودعمهم للقيادة الهاشمية.
  • وأشاد الحضور بقرار جلالة الملك إنهاء ملاحق معاهدة السلام في الباقورة والغمر، مشيرين إلى الخطوة باعتبارها إنجازا وطنيا تاريخيا.
  • كما أكد الحضور على وحدة الأردنيين خلف جلالة الملك في الحفاظ على منجزات الوطن، واعتزازهم بالقوات المسلحة والأجهزة الأمنية.
  • كما أشاد ممثلو بني حسن بموقف جلالة الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية والحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس تماشيا مع الوصاية الهاشمية.
  • وأشاد رئيس مجلس الوزراء الرزاز بجهود جلالة الملك في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليميين، وسلط الضوء خلال الاجتماع على توفير فرص العمل وتمكين الشباب من أولويات الحكومة.
  • وأشار إلى أن الحكومة ستعمل بالتنسيق مع مجالس البلديات والمحافظات على تحسين خدمات الصحة والتعليم والبنية التحتية حول المحافظات.
  • رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيساوي ومستشار جلالة الملك للاتصال والتنسيق بشر الخصاونة ومستشار جلالة الملك للسياسات والإعلام كمال الناصر
  • مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر سعد هايل سرور ووزير الداخلية سلامة حماد ورئيس مجلس الإدارة بالوكالة. وحضر رئاسة الأركان المشتركة اللواء محمد بني ياسين الاجتماع الذي عقد في إطار اجتماعات منتدى بسمان للحفاظ على التواصل مع الجمهور.

قبيلة بني حسن تتهم بعض المسلمين بمحاولة بث الفتنة

  • أطلقت الشرطة الأردنية، الجمعة، الغاز المسيل للدموع لتفريق اشتباكات بين متظاهرين إسلاميين مؤيدين للإصلاح وأنصار للحكومة في مدينة المفرق الشمالية، بعد اندلاع اشتباكات.
  • وقال المتحدث باسم الشرطة محمد الخطيب إن “الشرطة أجبرت على إطلاق الغاز المسيل للدموع بعد اشتباك نحو 300 إسلامي مع الآلاف من أبناء قبيلة بني حسن”.
  • واضاف ان “عشرات الاشخاص اصيبوا من جميع الجهات بما في ذلك الشرطة لكن الاصابات طفيفة” دون الخوض في التفاصيل. وقال شهود عيان ان عدة متاجر دمرت خلال الاشتباكات وقال احد الشهود “لجأ المتظاهرون الى مسجد في المفرق”.

حل النزاعات من قبل الممثلين الإسلاميين

  • وأوضح أن “عبد المجيد الخوالدة ممثل الإسلاميين في المدينة كان من بين الجرحى”، مضيفا أن “الوضع لا يزال متوترا”.
  • حذرت بني حسن، إحدى أكبر العشائر الأردنية، الإسلاميين، الخميس، من التظاهر في المفرق، متهمة إياهم بـ “محاولة زرع الفتنة”.
  • كما نُظمت مسيرات مؤيدة للإصلاح في وسط عمان وأجزاء أخرى من الأردن، حيث تظاهرت المعارضة الإسلامية والجماعات الشبابية والأحزاب الأخرى منذ كانون الثاني / يناير، داعية إلى التغيير السياسي والاقتصادي ووضع حد للفساد.
  • يجب وضع حد أدنى للفساد حتى لا تنتشر الحروب والفتن والقتال والحروب بين القبائل، ويحدث قتل الفتن كل هذا وأكثر. لذلك يجب على الحكومة الأردنية التدخل ووضع حد لهذه المهزلة.
  • في غضون ذلك، اعتصم نحو ثلاثة آلاف شخص خارج السفارة السورية في عمان وطالبوا بوقف إراقة الدماء في الجار الشمالي للأردن، والتي راح ضحيتها أكثر من خمسة آلاف بحسب أرقام الأمم المتحدة.
  • وطالب المتظاهرون الرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي وحثوا الأردن على طرد سفير دمشق في عمان.

في نهاية المقال سنكون قد ذكرنا كل التفاصيل حول اتحاد قبيلة بني حسن في الأردن ومن هم وكيف دخلوا الأردن وأصبحوا من أكبر القبائل الإسلامية. كما ذكرنا بعض أعمالهم وإنجازاتهم كقبيلة قديمة وما فعلوه أيضًا خلال حروبهم مع القبائل الأخرى.