كيفية سحب الدم

  • هي عملية تهدف إلى فحص الغازات في الجسم، وهذه العملية لا يتم سحبها في المختبر، بل يتم إجراؤها بواسطة أطباء متخصصين فقط.

سحب الدم من الشعيرات الدموية

  • إنها عملية تهدف إلى فحص الجلوكوز (سكر الدم) بسرعة، ويتم ذلك عن طريق ثقب طرف الإصبع أو شحمة الأذن.

سحب الدم من الوريد

هي عملية سحب الدم التي تتم في المختبر، وهي مهارة تكتسب بالممارسة كلما زادت ممارستها، وأصبح الإلمام بجميع المعلومات الأساسية عنها أسهل وأقل إيلامًا، ولكن يجب إتقانها جيدًا قبل ذلك. ممارسة ذلك.

أدوات جمع الدم عن طريق الوريد

  • ضمادة مرنة (قماش مطاطي).
  • حقنة.
  • مادة معقمة.
  • أنبوب لحفظ الدم.
  • قطن.
  • الجروح اللاصقة.
  • خطوات سحب الدم من الوريد

  • يتم تحديد الوريد المناسب لسحب الدم سواء الموجود في الكوع أو الموجود في الذراع، ثم يتم ربط الرباط الضاغط حول الكوع أو الذراع حتى ينفصل الوريد ويبرز بشكل جيد.
  • يتم ربط الرباط قليلاً فوق منتصف الذراع، ولا يترك أكثر من دقيقتين، حتى لا يخرج الدم من الأوعية الدموية نتيجة الضغط الشديد، مما قد يؤدي إلى حدوث خطأ في التحليل والموقع. يتحدد الوريد من خلال الشعور بمكان مرن عند الضغط عليه.
  • يكون المريض في وضعية جلوس وذراعه على سطح مستو وعليه التحدث معه قليلاً مما يجعله يشعر بالراحة والطمأنينة ويقلل من التوتر الذي قد يشعر به المريض.
  • يتم تعقيم المنطقة التي ظهر فيها الوريد بقطعة قطن مبللة بمادة معقمة مثل الكحول.
  • يتم تحضير المحقنة وتفريغها جيدًا.
  • يشد المريض يده وتضغط الممرضة بإبهامه على الوريد وتدخل المحقنة بحيث يكون طرف الإبرة مرفوعًا ويتم إدخالها وتستمر في سحب الدم حتى نحصل على الكمية المطلوبة.
  • يتم فك الرباط الضاغط، ثم يتم سحب الإبرة بسرعة وإلى الأمام، ويتم الضغط على مكان الانسحاب بكرة قطنية مبللة بمادة معقمة حتى لا تنتفخ أو تبدأ في الازرق.
  • يتم الضغط على مكان الخلع بشكل مستمر حتى يتوقف النزيف، ثم يتم وضع شريط طبي فوق موقع الخلع.
  • يُحفظ الدم في أنابيب الاختبار المناسبة فورًا بعد أخذ العينة ويُحفظ في مكان بارد ومعقم حتى يتم إجراء التحليل المطلوب.
  • أخطاء سحب الدم من الوريد

  • عدم التأكد من كتابة أسماء المرضى بشكل صحيح على أنابيب الاختبار، مما قد يؤدي إلى تبادل عينات الدم لكل منهم.
  • عدم جلوس المريض أثناء عملية الانسحاب مما يؤدي إلى فقدانه للوعي.
  • لم يشرب المريض كمية كافية من السوائل قبل سحب عينة الدم، حيث تزيد السوائل من تدفق الدم عبر الأوردة، مما يؤدي إلى بروزها.
  • عدم الانتظار لرؤية الموقع الصحيح للوريد مما قد يؤدي إلى سحب الدم من الوريد الضيق غير المناسب للانسحاب.
  • عدم تعقيم موقع الاستخراج جيداً مما يؤدي إلى تلوث موقع الاستخراج مما يعطي نتائج تحليل خاطئة لوجود البكتيريا في الدم.
  • عدم الانتظار طويلاً حتى تجف المادة المعقمة جيدًا قبل إجراء عملية الانسحاب مما يتسبب في تكسر الدم ويزيد من آلام المريض وبالتالي تتأثر نتيجة التحليل.
  • غرز الإبرة وافتحها لأسفل حتى يتجمع الدم تحت الجلد.
  • اربط رباط الضاغط بإحكام حتى يتوقف الدم القادم من الشرايين مما يسبب مشاكل صحية.
  • اترك الشريط الضاغط لأكثر من دقيقتين، فيتمزق الدم ويزيد تركيز بعض المواد في الدم دون غيرها.
  • احتفظ بطرف الإبرة على سطح الجلد ولا تدخله بعمق شديد حتى لا يتم سحب الدم من الوريد.
  • يتم إدخال الإبرة بعمق شديد، مما يؤدي إلى ثقب في الوريد ونزيف تحت الجلد.
  • سحب الإبرة قبل فك الرباط الضاغط يخرج الدم ويتجمع تحت سطح الجلد، مما يسبب انتفاخًا وانتفاخًا في موقع الانسحاب.
  • لا تضغط على مكان الانسحاب بعد إتمام عملية السحب، حيث سيستمر الدم في النزيف.
  • وضع الدم في أنبوب الاختبار الخطأ، حيث توجد عدة أنابيب لإجراء فحص الدم، والتي تختلف باختلاف نوع الفحص، لذلك يجب التأكد من وضع الدم في الأنبوب الصحيح للاختبار المطلوب لأنه في حالة وجوده في أنبوب آخر، سيؤدي حتما إلى نتائج اختبار خاطئة.
  • الأعراض الجانبية التي قد تظهر بعد سحب الدم من الوريد

    • حدوث ألم في الوريد بعد سحب الدم، وهو تأثير طفيف ناتج عن شدة إبرة غزة ويستمر لساعات قليلة فقط، ثم يختفي تلقائيًا. لذلك يوصى بأخذ قسط كافٍ من الراحة وتجنب تحريك اليد تمامًا.
    • الشعور بالدوار بعد التبرع بالدم.
    • ظهور ورم دموي، وهو عبارة عن كدمة دموية كبيرة تحدث نتيجة خطأ في سحب الدم، ويجب مراجعة الطبيب فور رؤيتها.
    • تغير في لون الجلد وظهور البقع بعد سحب الدم.
    • انتفاخ الأوردة نتيجة تجمع الدم، ويوضع الثلج فوق مكان التورم حتى ينحسر.

    مضاعفات سحب الدم

  • إصابة العصب الذي يمر بجانب الوريد نتيجة دخول الإبرة إلى الشريان بدلاً من الوريد نتيجة حدوث تجمع للدم تحت الجلد يسبب ضغطًا، أو إصابة مباشرة بالعصب، فيشعر المريض بألم شديد، ولكنه يختفي في غضون أيام أو بضعة أسابيع على الأكثر، ولكنه نادر الحدوث.
  • التهاب في موقع سحب الدم ناتج عن عدم تعقيم المكان قبل بدء عملية سحب الدم بوقت طويل.
  • نزيف دم كبير نتيجة عدم الضغط على مكان سحب الدم بعد استكمال الكمية المطلوبة من الدم. لذلك يجب أن يستمر الضغط حتى يتوقف النزف، ولكن إذا استمر لأكثر من 5 دقائق يجب إبلاغ الطبيب على الفور.
  • تحدث الحساسية عند بعض المرضى الذين يعانون من بعض الحساسية تجاه المواد المعقمة مثل الكحول أو اليود أو غيرها من المواد التي تستخدم مباشرة على الجلد أثناء عملية سحب الدم.
  • حدوث غيبوبة، لذلك يفقد بعض المرضى وعيهم أثناء أو بعد عملية سحب الدم نتيجة لنقص وصول الدم إلى المخ ووجود بعض مشاكل فقر الدم أو الجفاف أو الصيام مما يزيد من حدوث هذه الغيبوبة
  • خطوات لرعاية سحب الدم من الوريد

  • عدم القيام بتمارين ذات نشاط بدني عالي حتى لا يتدفق الدم ويسبب النزيف.
  • تعويض الجسم عن الدم المفقود ببعض الأطعمة التي تحتوي على الحديد، مثل الكبد والسبانخ والتفاح.
  • وضع الثلج في حالة وجود كدمات أو ألم في مكان الانسحاب.
  • كيفية سحب الدم من الأطفال

    • عادة، يتم سحب الدم من الأطفال للتحقق من وجود عدوى أو فقر الدم أو بعض فقر الدم.
    • يتم تنظيف منطقة الجلد جيدًا، ثم يتم أيضًا وضع ضمادة ولكن بلاستيكية في منطقة الانسحاب. يتم وخز الطفل بإبرة ويتم سحب الكمية المناسبة من الدم، ثم تتم إزالة الشريط والإبرة.
    • يحتاج الأطفال عادةً إلى وقت أطول من البالغين للعثور على طبيب يمكنه سحب الدم.
    • إذا كان الطفل حديث الولادة، يتم سحب الدم عن طريق ثقب كعب الطفل عن طريق وخزه بإبرة.
    • قد يحدث انتفاخ بسيط في مكان الخلع، لكنه سيختفي بعد أيام قليلة، لكن سحب الدم من الأطفال آمن تمامًا.
    • يعتبر سحب الدم من أكثر الأمور التي ينزعج منها الناس، ويفضل عند إجرائه اختيار طبيب ذو مهارات عالية حتى تتم عملية السحب دون أي مشاكل أو مضاعفات.

    في هذا المقال تعرفنا على طريقة سحب الدم، طريقة سحب الدم من الشعيرات الدموية، طريقة سحب الدم من الوريد، أدوات سحب الدم من الوريد، خطوات سحب الدم من الوريد، أخطاء من سحب الدم من الوريد، والآثار الجانبية التي قد تظهر بعد سحب الدم من الوريد، ومضاعفات سحب الدم، وطريقة سحب الدم من الأطفال.