أسباب وأعراض نقص فيتامين ك

  • تختلف مضاعفات نقص فيتامين ك باختلاف عمر أو عمر الشخص المصاب.
  • إصابة العمر التي يمكن أن تحدث فيها الإصابة هي الأسبوع الأول من حياة الطفل، حيث يعاني من نزيف داخل الجمجمة.
  • من أسباب أعراض نقص فيتامين ك الارتباط بهشاشة العظام، لأن هذا الفيتامين جزء من التركيب الخاص الذي ينتج هرمون ostio-calcine، وهو هرمون مهم في بناء العظام.
  • يمكن أن يصاب الأطفال أيضًا في الشهر الثالث من الولادة وهم أكثر عرضة للإصابة.

عوامل الخطر عند البالغين لنقص فيتامين ك

  • يمكن أن يصاب الشخص البالغ بهذا النقص في فيتامين ك، ولكن في حالة واحدة عندما لا يحصل على ما يكفي من النظام الغذائي.
  • لكن الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بهذه العدوى أو عوامل الخطر للأشخاص المصابين بأمراض مزمنة.
  • الأشخاص الذين يعانون من أمراض تمنع امتصاص أي دهون، مثل حساسية القمح أو التليف الكيسي.
  • بالإضافة إلى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في المعدة أو القناة الصفراوية.
  • أو الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل الكلى أو السكري أو الكبد أو القلب والعديد من هذه الأمراض.
  • لا يقتصر الأمر على الإصابة بهذا المحور من الأمراض فحسب، بل إنه يشكل خطورة على معظم الأشخاص الذين يتناولون بعض الأدوية أو المكملات الغذائية بشكل دائم، ومن بين هذه الأدوية أو المكملات، العقاقير المضادة للتخثر، أو الأدوية التي تمنع تخثر الدم، عقاقير تثبط نشاط هذا الفيتامين (ك).

عوامل الخطر لتطوير نقص فيتامين ك للأطفال

  • عندما يعاني الأطفال من نقص فيتامين K، هناك بعض الأسباب التي تزيد من خطر الإصابة به، من بينها.
  • أسباب وأعراض نقص فيتامين ك عند الأطفال ناتجة عن عدم كفاية كمية الطعام عبر المشيمة للوصول إلى الطفل.
  • عدم تكوّن البكتيريا النافعة أثناء تكوّن الجنين داخل الرحم لأن جسم الطفل مكتمل بهذا الفيتامين.
  • ومن الأسباب التي تعمل على نقص أو نقص فيتامين K أن الأطفال لا يأكلون إلا لبن الأم أثناء فترة الرضاعة وعدم وجود أي مصدر غذائي آخر.
  • بالإضافة إلى ذلك، يحتوي حليب الثدي على بعض المستويات التي تخفض فيتامين ك.
  • لا يقوم الأطفال المصابون بأمراض الكبد في كثير من الأحيان بتخزين هذا الفيتامين في أجسامهم بشكل طبيعي.
  • الأطفال الذين يعانون من الإسهال المستمر، أو الذين يعانون من حساسية القمح أو التليف الكيسي.
  • عندما تستخدم الأم بعض الأدوية أثناء الحمل أو أثناء الرضاعة الطبيعية، فإن هذه الأدوية لها تأثير كبير جدًا على الأطفال من حيث تقليل هذا العنصر في الجسم، ومن بين هذه الأدوية أدوية الصرع وأدوية السل.

تشخيص نقص فيتامين ك

  • هناك بعض أسباب أعراض نقص فيتامين ك والتي يمكننا معرفتها عند التشخيص.
  • يمكننا معرفة النزيف المرتبط بنقص هذا العنصر أو الإصابة بأي مرض آخر، على سبيل المثال إذا كنت شخصًا مصابًا بمرض كبدي، عند إجراء الفحوصات اللازمة، لمعرفة مستوى هذا الفيتامين، حيث يتم إجراء هذا الإجراء عند تحديد نسبة العامل الخامس الذي يصنعه الكبد أو يصنعه في الكبد.
  • إذا كانت النسبة قليلة، فهذا يدل على عدم وجود نقص في الفيتامين وأن النزيف الذي حدث ناتج عن أمراض الكبد وليس نقص الفيتامينات.
  • في الحالة الأخرى، إذا كان مستوى العامل الخامس طبيعيًا، فهذا يشير إلى نقص حاد في فيتامين ك.
  • بالإضافة إلى ذلك، نقوم بتشخيص الإصابة بنقص فيتامين ك من خلال فحص الدم، من أجل قياس سرعة تجلط الدم.

علاج نقص فيتامين ك

  • لكل مرض دواء وعند الإصابة بهذا المرض تم إيجاد علاجات كثيرة له، سواء كان ذلك بأخذ بعض الأدوية التي تحتوي على هذا الفيتامين أو عن طريق تناول أطعمة غنية بهذا الفيتامين.
  • أولاً، المكملات الغذائية التي تعالج نقص فيتامين ك، حيث تعتبر هذه المكملات من الحبوب الغنية بفيتامين ك 1 والتي يمكن تناولها على فترات متكررة لموازنة مستوى الفيتامين في الجسم.
  • يمكن تناول هذا النوع من المكملات الغذائية عن طريق الحقن وتناوله تحت الجلد حيث تتراوح الجرعة من 1-25 مجم للكبار وتختلف النسبة من شخص لآخر حسب نسبة نقص الفيتامينات في الجسم.
  • في حالة الأشخاص الذين يعانون من أمراض ويتناولون أدوية مضادة للتخثر، يمكنهم أخذ هذه الحقن، ولكن بنسبة صغيرة تتراوح الجرعة من 1 – 10 مجم، حيث لا يوجد تداخل بين الأدوية والفيتامينات التي تنتج أي جانب تأثير.
  • عند الولادة ينصح بإعطائهم جرعة بسيطة تتراوح بين 0.5-1، وتختلف الجرعة وقد تزيد إذا كانت الأم تتناول أي أدوية لعلاج الصرع ونوبات الهلع.
  • أحد أسباب أعراض نقص فيتامين ك هو نزيف الدم المستمر عندما تتفاقم الحالة وتستمر في التدهور. قد يصاب الطفل بفقر الدم، وفي بعض الأحيان يحتاج الأطفال إلى نقل الدم.

مصادر فيتامين ك في الغذاء

  • فيتامين ك هو أحد الفيتامينات التي يصنعها الجسم بشكل طبيعي جدًا، وذلك من خلال البكتيريا الموجودة في الأمعاء السفلية.
  • لكن الأفضل للإنسان أن يأخذ هذا الفيتامين من خلال الطعام اليومي ويأخذه بشكل يومي، لأن الجسم في أغلب الأحيان لا يفرز الفيتامين أو العناصر بشكل كاف أو صحيح.
  • حيث يمكننا أخذ هذا الفيتامين من أنواع مختلفة من الأطعمة أهمها اللفت، فعند تناول نصف كوب من اللفت المسلوق يعني أن 80٪ من الفيتامين قد دخل الجسم.
  • إن تناول فاكهة اليقطين عند تناول اليقطين ولو بكميات صغيرة جدًا يعادل 50٪ من دخول هذا الفيتامين إلى الجسم.
  • أسباب وأعراض نقص فيتامين ك هو نزيف حاد ناتج عن أي جرح أو أي ثقوب في الجسم، للتعويض عن الدم المفقود، يمكن أن نأكل البنجر الأحمر في كثير من الصور إذا تم تناوله في السلطات أو العصائر أو الشرائح.
  • يساعد عصير الرمان أو تناول الرمان بشكل يومي على زيادة نقص فيتامين ك بما يعادل إدخال 17٪ من الفيتامين في الجسم.
  • إن تناول كوب واحد من البامية المطبوخة أو ما يعادل 8 ملاعق كبيرة من البامية يضبط 13٪ من دخول الفيتامين إلى جسم الإنسان.
  • إن تناول الخس الورقي وإدراجه في أنواع الطعام اليومي يساعد على إدخال 88٪ من الفيتامين، حيث أن هذه النسبة كافية تمامًا للجسم ليأخذ كامل احتياجاته من هذا العنصر بشكل يومي.

في هذا المقال، قدمنا ​​لكم أسباب وأعراض نقص فيتامين ك وكيفية علاج نقص هذا الفيتامين، بالإضافة إلى معظم الأطعمة التي تحتوي على هذا الفيتامين التي يمكن أن يأكلها الإنسان.