أسباب قشعريرة في الرأس

  • تحدث قشعريرة في الأطراف، سواء على اليدين أو القدمين، نتيجة الجلوس لفترة طويلة مع الساقين المتقاطعة، أو النوم في الوضع الخاطئ ووضع الذراع أسفل الرأس.
  • السبب الرئيسي للقشعريرة هو الضغط على العصب القريب من المنطقة، والذي يتلاشى تدريجياً مع انحسار الضغط.
  • في بعض الأحيان قد تكون القشعريرة مؤقتة وسريعة، وفي أحيان أخرى قد تكون مستمرة.
  • كما أن هناك بعض الأمراض التي تضر بالأعصاب والتي قد تسبب الشعور بقشعريرة. ومن أسباب قشعريرة الرأس ما يلي:

التهابات الجيوب الأنفية والجهاز التنفسي

  • يمكن أن يسبب التهاب وتضخم وتهيج الجيوب الأنفية ضغطًا على الأعصاب المحيطة في منطقة الرأس، مما يؤدي إلى حدوث ارتباك في الرأس.

الشعور بالقلق والتوتر

  • يتسبب القلق والتوتر في إفراز بعض الهرمونات المسؤولة عن تنظيم تدفق وتدفق الدم إلى مناطق مختلفة من الجسم، مثل النورأدرينالين.
  • هذا يجعل تريندات يتدفق الدم إلى الرأس ويسبب قشعريرة في بعض الأحيان.

صداع الراس

  • يمكن أن يسبب صداع إما:
    • الصداع النصفي.
    • الصداع العنقودي.
    • صداع العين.
  • في تغيير تدفق الدم داخل الجسم وبالتالي يسبب قشعريرة في الرأس.

داء السكري

  • في حالة عدم وجود علاج أو نظام غذائي مناسب، يتسبب مرض السكري في حدوث خلل وتلف في أعصاب الأطراف أو في الوجه والرأس، وهو ما قد يكون أحد أسباب قشعريرة الأوز.

العلاجات الدوائية

  • بعض الأدوية، مثل الأدوية المضادة للصرع، وأدوية العلاج الكيميائي أو الكحول والمخدرات، هي أحد أسباب قشعريرة الرأس

إصابة بالرأس

  • خاصة إذا كانت الإصابة في مؤخرة الرأس، فقد يؤدي ذلك إلى تلف الأعصاب في الدماغ ويسبب قشعريرة في الرأس والوجه.

أمراض المناعة الذاتية

  • تعد أمراض المناعة الذاتية مثل التصلب المتعدد أحد الأسباب الرئيسية لحدوث قشعريرة في الرأس والوجه.
  • وهي من الأمراض النادرة التي يهاجم فيها الجهاز المناعي عن طريق الخطأ الجهاز العصبي المركزي، مما قد يؤدي إلى تلف الأعصاب في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك منطقة الرأس، مما يسبب قشعريرة.
  • بالإضافة إلى هذا المرض، هناك أيضًا بعض الأمراض المناعية الأخرى مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والذئبة التي لها دور في قشعريرة الأوز.

بعض أنواع الالتهابات البكتيرية والفيروسية

  • تعتبر هذه الحالة من الأسباب غير الشائعة لقشعريرة في الرأس، ولكنها قد تسبب قشعريرة في الرأس، مثل:
    • فيروس الهربس.
    • فيروس نقص المناعة.
    • التهاب الكبد ج.

أسباب عامة

  • نوبة دماغية.
  • ألم في العصب الخامس.
  • وجود أورام في المخ.
  • قصور الغدة الدرقية.
  • نقص فيتامين ب 12.
  • ضغط دم مرتفع.
  • الأمراض الجلدية التي تصيب فروة الرأس مثل الإكزيما.

التدخين والحساسية

  • يمكن أن يؤدي التدخين، والخضوع للعلاج الإشعاعي، وشرب المشروبات الكحولية، والحساسية لأنواع معينة من الطعام إلى الإصابة بقشعريرة.
  • أيضًا، الأشخاص الذين تحتوي أجسامهم على مستويات عالية بشكل غير طبيعي من بعض المعادن، مثل الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم، يكونون عرضة لقشعريرة في الرأس.
  • قد يكون هذا الشعور ناتجًا عن خلل في العصب في الرقبة أو اليد، مما يؤثر على الرأس.
  • وأيضًا عندما تكون العضلات في تلك المنطقة ضعيفة أو متشنجة أو مشدودة، خاصة عضلات الرقبة والكتفين.

أعراض قشعريرة في الرأس

  • بعد التعرف على الأسباب العديدة لقشعريرة الأوز، إليك أهم الأعراض المرتبطة بقشعريرة الأوز.
  • يمكن أن تكون القشعريرة بشكل عام علامة على وجود مشكلة أو اضطراب في الجسم، وقد تحدث بشكل مؤقت.
  • قد يصاحب قشعريرة الرأس حدوث قشعريرة في أماكن أخرى بالقرب من الجسم، ومن بين الأعراض التي قد يشعر بها الشخص المصاب ما يلي:
    • الإحساس بالوخز في جانب واحد من الرأس، مثل الجانب الأيسر أو الأيمن، أو أعلى أو أسفل الرأس.
    • الشعور بوخز في الأذن أو الوجه.
    • الشعور بقشعريرة في الرأس، في أحد جانبي الوجه أو كلاهما.
    • الشعور بالدوار أو الدوخة مع القشعريرة.

علاج قشعريرة الأوز

  • عادة في كثير من الحالات تختفي القشعريرة دون الحاجة إلى العلاج، ولكن إذا تكررت مرة أخرى، فعليك مراجعة طبيبك.
  • عادة يقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي للشخص، بالإضافة إلى إجراء بعض التحاليل الطبية مثل:
    • تحاليل الدم.
    • التصوير بالرنين المغناطيسي.
  • وذلك لاكتشاف أسباب قشعريرة الرأس، ووصف العلاج المناسب للمساعدة في التخلص من القشعريرة.

يمكن أن تساعد بعض النصائح أيضًا في علاج قشعريرة، وهي كالتالي:

  • القضاء على مشاعر القلق والتخلص من الاكتئاب والتوتر.
  • ممارسة الرياضة، وخاصة المشي والسباحة والجري، لتنشيط الدورة الدموية وتعزيز تدفق الدم إلى فروة الرأس والرقبة.
  • مارس تمارين الاسترخاء لعضلات العنق والكتف.
  • حاول تغيير الأدوية التي لها آثار جانبية مثل التنميل والوخز في الرأس، واستبدالها بأنواع أخرى من الأدوية تحت إشراف طبيبك.
  • تناول بعض الأدوية المضادة للقشعريرة، مثل Prozac، بعد استشارة طبيبك لهذه الحالات. حيث أنه يخفف من الشعور الداخلي بالقلق والتوتر، وبالتالي يمنع تنميل فروة الرأس.
  • تناول الأطعمة أو المكملات الغذائية التي تحتوي على عناصر غذائية مهمة، مثل:
    • فيتامين ب 1.
    • فيتامين ب 12.
    • فيتامين ب 6.
  • من الممكن أيضًا تناول Neurobion، الذي يحتوي على جميع هذه الفيتامينات، والتي يمكن تناولها كدواء عن طريق الفم، أو كحقنة في العضلات.
  • الالتزام بنظام غذائي صحي يحتوي على مواد تعزز نشاط الدورة الدموية وتمنع الدم من الاستقرار في الشرايين الدقيقة.
  • قم ببعض التمارين التي تساعد على تقوية الأعصاب.

أسباب قشعريرة في الجسم

تؤثر القشعريرة أيضًا على أجزاء أخرى من الجسم، مثل:

قشعريرة في الأمعاء والمعدة

  • يسبب التهاب المعدة والأمعاء عدة أعراض، منها:
    • قشعريرة
    • صداع الراس.
    • ألم عضلي.
  • هي عدوى تسببها عدوى بكتيرية أو فيروسية، وتحدث قشعريرة، سواء كانت العدوى بكتيرية أو فيروسية.
  • يمكن أن يحدث التهاب المعدة أيضًا بسبب الحساسية تجاه بعض الأطعمة والأدوية.

التهاب البروستات

  • وهو من أكثر أنواع التهابات الجهاز التناسلي شيوعًا عند الرجال دون سن الخمسين.
  • تقع غدة البروستاتا أسفل المثانة، ويؤدي التهابها من خلال عدوى بكتيرية إلى قشعريرة، بالإضافة إلى ما يلي:
    • صعوبة التبول.
    • كثرة التبول.
    • باعراض تشبه اعراض الانفلونزا.
    • يكون البول عكرًا أو يظهر فيه دم.

أسباب أخرى

قد تؤدي بعض الحالات الأخرى إلى حدوث قشعريرة في مناطق مختلفة من الجسم، ومن أهم هذه الحالات ما يلي:

  • التهاب الجيوب الأنفية.
  • التهاب السحايا.
  • التهاب الحلق.
  • التهاب رئوي.
  • التهاب المسالك البولية.
  • عدوى الجمرة الخبيثة.
  • عدوى الملاريا.
  • عدوى المثانة.
  • سرطان العظام.
  • حماق.
  • عدوى فيروس نقص المناعة البشرية.
  • مرض خدش القطة.
  • الحصبة الألمانية.
  • عدوى الكلى.
  • مرض السل.
  • الحزام الناري.
  • الإنتان.
  • انخفاض درجة حرارة الجسم.

في هذا المقال، اكتشفنا أسباب قشعريرة في الرأس، وأعراض قشعريرة في الرأس، وعلاج قشعريرة، وأسباب قشعريرة في الجسم.