استراتيجيات التعلم النشط جاهزة للطباعة

  • تتقدم الأساليب المستخدمة في تدريس المواد العلمية يوميًا وتختلف من مدرس إلى آخر، والتعلم النشط هو أحد تلك الطرق المختلفة التي يتم بها التدريس.
  • التعلم النشط له العديد من الاستراتيجيات، تسمى استراتيجيات التعلم النشط الجاهز للطباعة.
  • أول شيء في استراتيجيات التعلم النشط جاهز للطباعة. يختار الطالب الطريقة التي يفهمها أو يريد أن يتلقى المادة العلمية منها، وهذه الإستراتيجية لها تأثير كبير على درجة الطالب.
  • المصادر المختلفة التي يتلقى الطالب منها المادة العلمية، أي أنه ليس من الضروري الاعتماد على مصدر واحد فقط، بل التوسع وتوفير العديد من المصادر، مثل الكتب والإنترنت وغيرها.
  • والشيء الثالث في استراتيجيات التعلم النشط هو أنه يجب توفير مصدر للتقييم المستمر للطالب، وأن يعرف الطالب مستواه التعليمي بشكل مستمر، وكذلك معرفة أولياء الأمور.
  • ما يلي في استراتيجيات التعلم النشط جاهز للطباعة، موضحًا النقاط التي يتميز بها الطالب، وكذلك النقاط التي يكون فيها الطالب ضعيفًا، وذلك لتقوية نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف.
  • أن فهم الذات من قبل الطلاب، والتواصل مع الروح ضروريان للعملية التعليمية، مع سيطرة الطالب على العملية التعليمية، ويعتبر هذا الشيء آخر شيء ضمن استراتيجيات التعلم النشط الجاهزة للطباعة.
  • تتضمن بعض الاستراتيجيات الأخرى تقديم المادة بنسبة مئوية تحتوي على خطأ، ومطالبة الطالب بتحديد هذا الخطأ.
  • يدخل الكارتون أحيانًا في التعليم النشط، بمعنى أن المادة العلمية تتجسد في صورة شخصيات كرتونية مشهورة، من أجل تعزيز قدرة الطالب على استيعاب المادة العلمية.

مزايا التعلم النشط

  • بالتأكيد لكل شيء في هذا العالم إيجابياته وسلبياته، والتعلم النشط مليء بالمزايا التي يجب فهمها جيدًا.
  • يزيد التعليم النشط من قدرة الطلاب على استيعاب المادة العلمية، ويقدم لهم البهجة والسرور أثناء الدراسة، مما يوفر لهم الشعور بالراحة النفسية.
  • ميزة أخرى للتعليم النشط هي إنتاجية متعلم تريندات، والتي نادرًا ما تظهر في التعليم التقليدي.
  • يسمح التعليم النشط للطالب بالبحث عن معلومات حول المواد الأكاديمية المختلفة، وهذا يطور غريزة الطالب للاجتهاد.
  • ومن مزايا التعليم النشط توفير الراحة بين المعلم والطالب، ومنافسة تريندات بين الطلاب وبعضهم البعض، وكذلك بين المعلمين.

سلبيات التعليم النشط

  • يجب على المعلم تحديد الهدف من المادة العلمية، من أجل تحديد طريقة نقل تلك المادة إلى الطالب، وإذا لم يحدد المعلم الهدف من المادة، فإن الطريقة الأنسب لنقل المعلومات لن تكون كذلك. يتم اختياره.
  • الوقت في التعليم النشط مهم جدًا، فهو يحتاج إلى الكثير من الوقت، خاصة بين العديد من الطلاب، ولكن إذا كان عدد الطلاب قليلًا، فسيستغرق وقتًا أقل بالتأكيد.
  • إذا كان عدد الطلاب كبيرًا أمام المعلم، سيتحدث بعضهم مع الآخر، فلا بد من تجنب ذلك، لفهم المادة العلمية جيدًا، وعلى المعلم الانتباه لذلك.
  • من طرق التعلم النشط السماح للطلاب بالتحدث أمام بعضهم البعض، ولكن هناك طلاب لا يستطيعون التحدث أمام الآخرين، لأن هذا قد يسبب لهم مشاكل نفسية.
  • يجب على المعلم أن يدير عملية الحوار ويتحكم فيها، لأن التعليم النشط يتم فيه تبادل الآراء من التلاميذ، لذلك يجب تنظيم ذلك، وإلا ستصبح العملية التعليمية عديمة الفائدة.

النسخة الإلكترونية من التعلم النشط

  • هناك بالتأكيد نسخة إلكترونية لمعظم الأشياء التي تحتاج إلى شرح، وأيضًا نسخة تعليمية نشطة هناك نسخة إلكترونية منها.
  • يتيح التعلم النشط استخدام نسخ قابلة للتغيير لتشكيل المحتوى الذي يرغب فيه المعلم.
  • يجب كتابة اسم المعلم في المكان المخصص لذلك ؛ لاحتوائه على خلايا فارغة لذلك، ووجود أماكن فارغة مخصصة لكتابة التاريخ.
  • تحتوي النسخة الإلكترونية على أماكن فارغة لكتابة الموضوع والموضوع واسم الموضوع وختم المدرسة.
  • من مزايا الإصدار الإلكتروني من التعلم النشط أنه يمكن حفظه على الهاتف المحمول أو الكمبيوتر الشخصي، في شكل Word iPad أو PDF أو في شكل ملف Office.

فلسفة التربية النشطة

  • تستند فلسفة التعلم النشط على قدرة المتعلم على التدريس، واستعداده لتلقي العملية التعليمية والاستجابة لها.
  • يلزم ربط التعليم النشط بالأشياء التي تدخل اهتمامات الطالب واحتياجاته، من أجل تسهيل تلقي المعلومات.
  • التفاعل بين المتعلم وكل ما يحيط به من فلسفة التربية النشيطة كذلك.
  • جزء آخر من فلسفة التعليم النشط هو توفير التعليم النشط في أي مكان يحبه الطالب، سواء كان في المنزل أو في النادي أو في شيء مشابه.

أسس التعلم النشط

  • للتعليم النشط العديد من الأسس والقواعد التي يجب على المعلم والمتعلم الالتزام بها لتحقيق أقصى استفادة منه.
  • يعد تنوع المصادر التعليمية واختلافها أحد أسس التعليم النشط، الذي يجب أن يكون متاحًا للطلاب، من أجل التعرف على أكبر قدر من المواد العلمية.
  • لكل منهج علمي أهداف محددة، يجب أن يكون الطلاب على دراية كاملة بهذه الأهداف، وبدلاً من ذلك، يجب أن يساهم كل منهم في تحديد تلك الأهداف، لأن هذا يساعد على تعزيز القدرة على الفهم.
  • يجب أن يدخل التلاميذ البيئة التعليمية، من خلال إشراك الطلاب في وضع القواعد والمبادئ التي يصدرها المعلم للطالب.
  • الحوار هو أحد أسس التربية النشطة. يجب أن يكون هناك حوار بين المعلم والطلاب، وكذلك ردود فعل الطلاب على العملية التعليمية.
  • يعد الجو النفسي السليم أحد أسس التربية النشطة، لأنه يساعد الطالب على استيعاب المادة العلمية ببصر كبير جدًا.
  • إن أخذ الوقت الكافي للطالب للتعلم من ركائز التربية النشطة، ولا يحب الضغط على الطالب أثناء العملية التعليمية.

الفرق بين التعلم النشط والتعلم التقليدي

  • بالتأكيد هناك فرق شاسع بين التعليم النشط والتعليم التقليدي، وهذا الاختلاف واضح في محصلة كل منهما، وتأثير كل منهما على الطالب.
  • في التعلم التقليدي، يقوم المعلم بتدريس المعلومات للطالب، ثم يحفظها دون معرفة مصدرها الأصلي، أو الرجوع إلى المراجع، أو حتى البحث عنها.
  • في التعليم النشط، يبحث الطالب عن المعلومات، تحت إشراف المعلم، مما يسهل فهم المعلومات.
  • لا يقدم التعليم التقليدي تجسيدًا للمنهج العلمي على شكل صور كرتونية، بينما التعليم النشط يتم فيه تقديم المناهج العلمية على شكل صور كرتونية من حياة الطالب.
  • التعلم النشط يسمح للطالب بسماع أفكار الطالب، وإشراكه في تحديد أهداف العملية التعليمية، مما يسهل عليه فهم المادة العلمية.
  • أثناء وجوده في التعليم التقليدي، لا يسمح المعلم للطالب بوضع أفكار محددة حول العملية التعليمية، وقد يؤثر ذلك سلبًا على نتائج الطالب.
  • يمكن ممارسة التعليم النشط من الأماكن المفضلة لدى الطالب، وليس من الضروري الذهاب إلى المدرسة لتلقي التعليم النشط.
  • بينما التعليم التقليدي لا يسمح بذلك، ويجب على الطالب الذهاب إلى المدرسة، أو الدرس لتلقي المادة التعليمية، مما قد يؤدي إلى الشعور بالملل إلى حد ما.

في النهاية، يعتبر التعليم النشط إحدى وسائل تطوير التعليم والنهوض به، وهناك العديد من استراتيجيات التعلم النشط. لذلك، يجب توفير التعليم النشط في جميع محافظات مصر، من أجل تخريج دفعات قادرة على تعزيز اقتصاد البلاد.