تجربتي مع الرأس يتنفس

شق الرأس هو تشققات في الرأس، أي الجمجمة، وتؤدي هذه التشققات إلى الشعور بالصداع وزيادة الضغط على منطقة الدماغ بشكل مستمر، حيث ينتج عن هذا الشعور صداع شديد، ويكون الشخص حساسًا بصوت عالٍ وبصوت عالٍ. الأصوات والأضواء العالية الساطعة التي تسبب انزعاجًا شديدًا.

يمر الشخص المصاب بهذا المرض بعدة مراحل، حيث تكون البداية من شقوق وفتحات صغيرة، ثم يزداد حجم هذه الشقوق إلى درجة يصعب علاجها، وتصبح حالة المريض مرحلة متقدمة.

اختلفت الآراء حول مرض شق الرأس، وهناك من يؤكد وجود هذا المرض وآخرون لا يقرون بوجوده، والجدير بالذكر أن هناك بعض الحالات التي تعاني من مرض الوهن والتي تم علاجها بالطب البديل. خبراء. المرض.

أسباب مرض شق الرأس

حسب رأي خبراء الطب البديل، فإن سبب إصابة الرأس هو نقل المريض من مكان ترتفع فيه درجة الحرارة إلى مكان آخر به درجة حرارة باردة، أو قد يكون بسبب غسل الرأس الساخن بدرجة كبيرة. الماء البارد الذي ينتج عنه تقلص الجمجمة بعد التمدد الناتج عن الحرارة وبالتالي يحدث انقسام في الرأس أو ما يسمى بفتق الرأس، وبعض الأسباب المحتملة التي تؤدي إلى فتق الرأس هي:

  • وجود عدوى بكتيرية أو ربما عدوى فطرية تؤدي إلى حدوث صديد في منطقة الرأس.
  • انخفاض معدل السوائل في منطقة الرأس.
  • انخفاض مستويات بعض المعادن في الجسم مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم.
  • إصابة منطقة الرأس ببعض برك الدم وتكون هذه التجمعات في المنطقة الواقعة بين الدماغ والجمجمة.
  • التعرض للسكتات الدماغية.
  • وجود أورام في المخ.
  • التعرض لنزيف في المخ.
  • تراكم السوائل في الدماغ، وتحديداً في اليافوخ، حيث يزداد الضغط على منطقة الدماغ، وتعرف هذه المشكلة باستسقاء الرأس.
  • اللجوء إلى جراحة المخ.
  • الإصابة بالكثير من الصدمات النفسية والخوف والتوتر الشديد.
  • الإصابة بضربة شمس.
  • أعراض مرض الرأس القطعي

    الإصابة بأمراض نفسية عضوية مصحوبة بالعديد من الأعراض، ومن أبرز هذه الأعراض:

  • الشعور بصداع شديد، وقد لا يستطيع الشخص تحمله، والأرجح أن الصداع يتركز في المنطقة الأمامية من الجبهة.
  • يشعر الشخص بالانزعاج من الأضواء العالية، بالإضافة إلى الشعور بعدم وضوح الرؤية، مثل الضباب.
  • عدم قدرة المصاب بفتق الرأس على تحمل الأصوات العالية.
  • كثرة الإلهاء الذهني وعدم قدرة المريض على التركيز لفترات طويلة.
  • التوتر المفرط والخوف والاضطرابات العقلية التي يمكن أن تؤدي إلى الهلوسة والاكتئاب.
  • فقدان إحساس المريض بالشبع والشعور بالحاجة إلى الأكل أكثر من المعتاد.
  • كثرة الكلام.
  • صداع متكرر في منطقة العين والرأس.
  • النسيان أكثر من المعتاد.
  • الشعور بالتعب حتى لو كان الجهد المبذول طفيفًا جدًا.
  • العصبية أكثر من المعتاد.
  • الشعور بعدم الراحة وعدم القدرة على النوم.
  • رغبة المريض في ربط رأسه.
  • عدم قدرة المريض على التفريق بين الحلم والواقع.
  • شعور المريض بأن كل من حوله لا يحبه ولا يكرهه بشدة لدرجة قد تصل إلى شك الجميع من حوله.
  • مراحل مرض الرأس العضدي

    • مرحلة شق الرأس: وهي المرحلة الأولى التي تحدث فيها بعض التشققات الصغيرة في الدماغ.
    • مرحلة الفتق: وهي المرحلة الثانية التي يمر بها المريض، حيث تتسع هذه الشقوق وتصبح أكبر، ويزداد هذا الحجم تدريجياً.
    • مرحلة الشق: وهي المرحلة الثالثة التي يمر بها المريض والتي قد تصل فيها الشقوق والفتوق إلى غرز الرأس.
    • مرحلة أبو دمغة: وهي المرحلة الأخيرة التي قد يصل فيها الشق إلى مرحلة كبيرة وصعبة تتطلب علاجاً فورياً.

    كيفية تشخيص مرض رأس همهمة

  • يشخص خبراء الطب البديل هذا المرض من خلال العجين، حيث توضع العجينة على منطقة الرأس، مع ملاحظة فقاعات ترتفع وتنخفض على المنطقة المصابة.
  • الضغط على منطقة الجمجمة من أجل البحث عن فراغ في منطقة خيوط الجمجمة أو عن أي شيء غير طبيعي
  • باستخدام طريقة خيوط الوبر، لأن هذا الخيط لا يتمدد، وبالتالي يمكن قياس طول وعرض قطر منطقة الرأس من جميع الجوانب، أي رأسياً وأفقياً.
  • كيفية علاج مرض هيم الرأس

  • يمكن علاج الصداع ببعض مسكنات الألم والأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات، مثل:
    • باراسيتامول.
    • نابروكسين.
    • ايبوبروفين.
  • استخدام الأدوية الستيرويدية التي تعالج الالتهابات والصداع الشديد والانتفاخ، وذلك لمساعدة المريض على تخفيف الشعور بالألم، ولكن تحت إشراف الطبيب.
  • يجب أن يحصل المريض على قسط كافٍ من الراحة.
  • استخدام الحجامة التي تساعد على طرد السموم من الجسم والتخلص من الفضلات الضارة في الدم، ويفضل دائما عمل الحجامة من خلال عيادات متخصصة وتحت إشراف مختص.
  • يمكن معالجة تشققات الرأس ببعض المستحضرات الطبيعية والزيوت مثل (زيت الزيتون، حبة البركة، السبخة)، ثم يتم وضع غطاء الرأس لفترة طويلة بهدف التعرق والتخلص من الشعور بالألم ولكن مع الحاجة إلى تكراره لعدة أيام.
  • استنشق بخار بعض الأعشاب الطبيعية المسلوقة لبضع دقائق.
  • استخدم العجينة على منطقة الرأس حتى يتم تحديد المنطقة المصابة عن طريق تسرب الهواء من خلال العجين.
  • استخدام طريقة الضغط على الجمجمة من خلال اليد أو باستخدام خيط كومة لضبط المناطق المرتفعة أو المتباينة في منطقة خيوط الجمجمة، ويتم تطبيق هذه الطريقة من قبل الممارسين
  • استخدام طريقة الكي التي تعرض المنطقة المصابة بفتق الرأس لارتفاع درجة الحرارة، ويتم اللجوء إلى هذا المحلول بعد فشل جميع طرق العلاج السابقة.
  • في نهاية مقالنا نأمل أن نكون قد استكملنا المناقشة حول موضوع تجربتي مع شلل نصفي، ونأمل أن نكون قد أوضحنا كل التفاصيل المتعلقة بهذا المرض الذي تم تشخيصه على أنه مرض نفسي عضوي، بالإضافة إلى سرد بعض الأسباب والأعراض وكيفية علاجها.