تلون الجلد

الاحمرار، وهو تصبغ محمر للجلد نتيجة:

  • عدوى.
  • لديك حمى.
  • تعرض الجلد لحروق الشمس نتيجة تعرض الجسم لأشعة الشمس الحارقة.
  • الأكزيما والطفح الجلدي.
  • تعريض الجسم للحرارة الشديدة أو البقاء في مكان ذي درجة حرارة عالية لفترة طويلة.
  • إصابة الجلد بالفطريات الناتجة عن عدوى أو مرض.

الجلد الأصفر:

  • يتغير لون الجلد إلى اللون الأصفر بسبب مشاكل في الكبد أو ضعف وظائف الكبد.
  • إصابة الجسم باليرقان، لذلك يجب إجراء الفحوصات والتحليلات اللازمة عندما يبدو أن أي اصفرار للجلد يحد من تطور المرض.

جلد شاحب:

  • السبب الرئيسي لشحوب لون الجلد هو وجود مشاكل في الدم بسبب نقص الهيموجلوبين في الدم.
  • وقد يظهر شحوب عند بعض الناس في منطقة واحدة من الجسم وليس الجسم كله.

قشرة برتقالية:

  • السبب الرئيسي لتحول بشرتك إلى اللون البرتقالي هو تناول الأطعمة الغنية بالكاروتين بكميات كبيرة.

أسباب تلون الجلد

  • هناك بعض أنواع الطفح الجلدي التي قد تسبب ظهور بقع ملونة على سطح الجلد أو الجلد، مثل الصدفية والوردية والأكزيما والتهاب الجلد التماسي.
  • التهابات الجلد مثل السعفة، السعفة المبرقشة، وداء المبيضات الجلدي.
  • الإصابة ببعض سرطانات الجلد، والتي قد تسبب بقعًا ملونة في بعض الأشخاص المصابين، بما في ذلك سرطان الخلايا القاعدية، والسرطان الحرشفية، والورم الميلانيني، والتقرن السفعي.
  • قد يتسبب نقص الأكسجين في الدم في ظهور بقع زرقاء كبيرة وتغير في لون الشفاه.
  • قد يسبب مرض الذئبة والسكري غير المعالجين تغيرات في لون الجلد.
  • قد يتسبب التعرض للإشعاع والعلاج الكيميائي، وتطور قرح الركود، ومرض جريفز أيضًا في تغيير لون صبغة الجلد.
  • تختلف مستويات هرمونات الجسم خاصة عند النساء الحوامل اللائي قد يتعرضن للصقر لإفراز الميلانين مما يؤدي إلى ظهور بقع على الجسم والوجه مثل النمش والكلف، ويعود بعد الولادة إلى ما كان عليه.
  • تعرض الجسم للبهاق وفقر الدم وأمراض الكبد والكلى.
  • نقص الميلانين في الجسم بسبب العامل الوراثي.
  • تغير في لون الجلد بسبب بعض الأطعمة التي تم تناولها مؤخرًا، مثل البقدونس والجرجير.
  • تعريض الجلد لأشعة الشمس المباشرة مما له تأثير فعال في تغيير لون الجلد.
  • حالات الإصابة أو الكدمات.
  • قد يتسبب التدخين المفرط أو تعاطي المخدرات في تغير لون الجلد.
  • تؤدي مرحلة انقطاع الطمث لدى بعض الأشخاص إلى تغير في لون البشرة وخاصة الوجه واليدين.
  • التعرق المفرط في الجسم.
  • الاستحمام لفترة طويلة.
  • الإصابة بمرض السعفة الملونة، وهو مرض فطري يصيب الرقبة والكتفين والظهر.
  • ظهور بقع بيضاء على الجلد نتيجة الإصابة بمرض الحزاز المتصلب، وغالبًا ما تظهر هذه البقع في منطقة الشرج والأعضاء التناسلية، وتظهر عند بعض النساء في الثديين والذراعين، وتظهر هذه الأعراض لدى بعض النساء في مرحلة سن اليأس.

أسباب تلون الجلد عند الرضع

يعود اصفرار جلد الرضيع إلى عدة أسباب أهمها:

  • قد ينتج اليرقان الفسيولوجي عن عدم قدرة الطفل الرضيع على التخلص من البيليروبين في وقت مبكر من الحياة بعد الولادة.
  • يحدث يرقان الرضع عند 2٪ من الرضع في وقت 3 إلى 5 أيام من لحظة الولادة، وتصل ذروة هذا اليرقان بعد حوالي 15 يومًا من الولادة، وقد يترك أثرًا لفترة تتراوح بين 2 إلى 12 أسبوعًا. ويحدث هذا اليرقان نتيجة وجود مادة في لبن الثدي قد تؤثر على امتصاص مادة البيليروبين عن طريق الأمعاء.
  • يحدث اليرقان في الرضاعة الطبيعية نتيجة فشل الرضاعة الطبيعية. قد يسبب أيضًا الجفاف عند الرضيع، وانخفاض إنتاج البول والبراز، واحتباس البيليروبين في الجسم.
  • اليرقان الانحلالي وهذا يحدث نتيجة تحلل خلايا الدم الحمراء، ونتيجة لذلك يصاب الرضيع بمرض انحلالي، أو وجود تريندات في تعداد خلايا الدم الحمراء، أو إصابة الرضيع بنزيف داخلي
  • اليرقان المصاحب لخلل في وظائف الكبد نتيجة عدوى أو أمراض أخرى.

لون مزرق في جلد الرضيع وينتج عن:

  • عندما يولد الطفل، يتحول لون بشرته أحيانًا إلى اللون الأرجواني أو يميل إلى اللون الأحمر الداكن، وبعد بدء تنفسه يتغير لون بشرته إلى اللون الأحمر، ثم بعد مرور الوقت قد يتغير لون جلد الرضيع إلى اللون الطبيعي.
  • وهناك بعض الأطفال الذين تظل أرجلهم وأيديهم زرقاء لعدة أيام ثم يتحولون إلى لونهم الطبيعي.
  • قد يتغير لون شفاه الطفل أو وجهه إلى اللون الأزرق نتيجة بكاء شديد، ويتغير اللون مباشرة إلى اللون الوردي عند توقف الرضيع عن البكاء، وفي حالة عدم تغير لون الجلد وتحول إلى اللون الوردي بعد ذلك. توقف الرضيع عن البكاء، قد يشير ذلك إلى مشكلة في القلب.

علاج تلون الجلد

الأدوية الموضعية:

  • Hydroquinone 2٪، وهو مفيد في حالات تعرض الجلد للكلف، وله القدرة على الحد من زيادته، لكن يمنع استخدامه للحوامل
  • استخدام التقشير الكيميائي، الذي يزيل الطبقة الخارجية من الجلد ويخلق طبقة جديدة، ولكن في بعض الحالات الشديدة لا يكون له أي فائدة، ويفضل استخدام طريقة أخرى، وهذا المقشر يحتوي على حمض الساليسيليك وحمض اللاكتيك. .
  • استخدام الكريمات المحتوية على حمض الريتينويك والتي لها تأثير فعال في تقليل الميلانين من الجسم.

العلاج بالليزر:

  • هو استخدام أشعة الضوء القوية التي لها القدرة على إزالة الطبقة الخارجية من الجلد، وتستخدم هذه الطريقة في الحالات الشديدة.
  • لاستخدام هذه الأشعة آثار جانبية، لذا يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها وإجراء الفحوصات اللازمة لاختبار الحساسية للإشعاع.
  • استخدام بعض الوصفات الطبيعية لإزالة تصبغ الجلد، بما في ذلك الليمون والزبادي والعسل. يتم خلطها بطريقة جيدة وتوضع على الجلد لمدة 15 دقيقة. يغسل الجلد بماء فاتر وتكرر الوصفة يوميا.

بعض الطرق لمنع تغير لون الجلد

  • تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن المفيدة للجسم، مثل الخضروات والفواكه ومنتجات الألبان والبروتين والأطعمة الغنية بفيتامين د والكالسيوم التي تحافظ على لون البشرة سليمًا.
  • استخدم واقي الشمس المناسب لنوع البشرة والجلد لحماية البشرة من أشعة الشمس الحارقة، ويفضل عدم التعرض لأشعة الشمس قدر الإمكان، ويفضل ارتداء النظارات الشمسية أو استخدامها مظلة.
  • تناول الأدوية بحذر واستعمال الجرعات التي يحددها الطبيب، واستشر الطبيب حول الآثار الجانبية للدواء وتأثيره السلبي على الصحة والجلد.
  • تجنب اتباع العادات الخاطئة مثل السهر، وعدم النوم مبكراً، لأنها سبب رئيسي لظهور الهالات السوداء تحت العينين، وعدم النظر إلى الهاتف المحمول لفترات طويلة.
  • استخدام الكريمات والمرطبات للبثور التي تظهر على سطح الجلد، ويجب عدم لمسها تمامًا لتجنب ترك آثار على سطح الجلد.
  • التوجه للطبيب المعالج عند ظهور أي تغير في الجلد، لأن هذا التغيير يظهر نتيجة عرض من أعراض مرض آخر.

في هذا المقال، تحدثنا عن تغير لون الجلد، وأسباب تلون الجلد، وأسباب تلون الجلد عند الرضع، وعلاج تلون الجلد، وتعلمنا بعض الطرق لمنع تلون الجلد.