علاج احتقان الحلق عند البلع بطرق فعالة

في بعض الحالات قد ينتشر المريض من تلقاء نفسه خلال مدة لا تزيد عن أسبوعين، لذلك في حالة عدم الاستشفاء يفضل اللجوء إلى العلاج المنزلي أو علاجات الطبيب، مع العلم أنه إذا لم يتم علاج المرض فقد تتفاقم الأمور. تؤدي إلى أمراض خطيرة أخرى.

العلاجات المنزلية

  • سعال معينات الليمون.
  • شرب السوائل بكميات جيدة مثل.

خل التفاح، الذي يتكون من حمض الأسيتيك ويقضي على الميكروبات، قادر على علاج ارتجاع المريء، ويجب شربه بكميات صغيرة. يمكن إضافة العسل إليها. – الغرغرة بالماء والملح، فهي تعمل على التخلص من الجراثيم الموجودة في الحلق وتعقيمها بشكل عام والغرغرة لمدة 30 ثانية. تناول العسل يقلل العسل. النحل: العسل يخفف آلام الحلق، وتعمل أعشاب القرفة على تخفيف آلام الحلق والبكتيريا والقضاء على الالتهابات. يحتوي مشروب الزنجبيل على مضادات للبكتيريا والالتهابات ويقلل من آلام الحلق. القرفة، ومزج القرفة بالماء الساخن والقليل من الفلفل الأسود قادر على علاج العرقسوس بشكل جيد، فهو أشبه بمسكنات الآلام، بما في ذلك التهاب الحلق.

  • تناول الحساء الذي يحتوي على الليمون والأحماض.
  • راحة كاملة، والنوم لساعات كافية، والابتعاد عن الليل على الإطلاق.
  • شرب الماء باستمرار لعلاج الجفاف.
  • تناول الثوم لأنه يعالج التهابات الحلق فهو مضاد حيوي طبيعي ومزيل جيد للفيروسات.
  • تناول الملح في الطعام حتى لا يفرط، لأن الملح يعمل على التخلص من الفيروسات.

العلاجات الطبية

  • تناول المضادات الحيوية والمسكنات بشرط ألا يزيد العدد عن ثلاثة أقراص أسبوعياً ويفضل قرص واحد في الأسبوع وعند الضرورة مثل أموكسيسيلين أو أسيتامينوفين أو بنسلين.
  • تناول مضادًا للحموضة، طالما أنه مكتوب في وصفة الطبيب.
  • أجهزة بخارية للتخلص من الهواء الجاف والملوث.
  • مرطبات الفم مثل البخاخات التي تعمل على تسكين احتقان الحلق.
  • العلاجات الكيماوية التي تساعد المريض على فتح القصبة الهوائية لتسهيل التنفس والهضم الجيد.

أعراض التهاب الحلق والألم

  • ارتفاع في درجة الحرارة قد يصل إلى 38 درجة مئوية.
  • الشعور بالوخز عند بلع الطعام أو الشراب وعند شرب الماء خاصة في الصباح وفي المعدة أو التحدث.
  • شعور بوخز في الفك مع انتفاخ في حجمه وفي الرقبة.
  • الشعور بالقيء خاصة عند الأطفال من سن الخامسة حتى الخامسة عشر، والشعور بالسعال والعطس والبرد.
  • وجود علامات ضوئية قريبة من اللون الأبيض في الحلق واللوزتين
  • ظهور طبقة رقيقة أو إحساس بالصمت وعدم القدرة على الكلام.
  • – ألم في الرأس، وألم في منطقة الرأس، ورنين في الأذنين.
  • عدم القدرة على التنفس بشكل صحيح.
  • وجود وخز في مفاصل الجسم.
  • علامات الطفح الجلدي.
  • التهاب اللوزتين ناتج عن فيروسات الأنف والأنفلونزا وفيروسات الجهاز التنفسي، وتكون اللوزتين حمراء اللون ومنتفخة ومنتفخة، مع العلم أنه مع تضخم حجم اللوزتين قد يكون أفضل حل لعملية الاستئصال، و غالبًا ما تكون هذه الجراحة مطلوبة مع الأطفال أكثر من البالغين، وغالبًا ما تتم العملية بالمشرط أو الكي.
  • تضخم الغدد الليمفاوية.
  • زيادة حجم العنق أو التورم.
  • تدفق اللعاب (أو اللعاب).

اسباب التهاب الحلق والام

  • الأنفلونزا والحصبة والأمراض المتعلقة بعدوى الفيروس بشكل عام. ترتبط الفيروسات بأمراض الفم.
  • الالتهابات وخاصة التهاب اللسان والفك السفلي.
  • الجراثيم الحلقية.
  • حدوث ارتجاع المريء، مما يعني عدم هضم الطعام، وحدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي، وآلام في المعدة.
  • ضعف جهاز المناعة.
  • الحساسية سواء كانت حساسية موسمية والتي غالبا ما تأتي في الشتاء وحساسية للغبار والدخان.
  • ضعف عضلات الرقبة وإرهاقها.
  • البكتيريا العقدية.
  • إصابات الحلق.
  • التدخين.
  • مرض الجيوب الأنفية، والذي بدوره يؤدي إلى زيادة نزلات البرد لدى الإنسان، مما يؤدي إلى التهاب الحلق.
  • الجفاف خاصة عند الاستيقاظ من النوم والذي يوجد في الأماكن العامة الحارة.
  • الهواء الملوث الذي يحمل الكثير من الأوساخ والملوثات الكيميائية مثل عوادم السيارات
  • تناول الأطعمة الساخنة التي تهيج حلق الإنسان.
  • المشروبات الكحولية.
  • سرطان الحلق الذي يسبب الدعم عند السعال.
  • سوء التغذية ونقص الفيتامينات في الأكل.

الفرق بين التهابات الحلق الفيروسية والبكتيرية: –

تختلف أعراض المرضى، فلكل مرض علاج محدد، وليس من السهل التمييز بينهم، لذلك يفضل الذهاب إلى الطبيب لإجراء الفحص اللازم.

التهاب الحلق الفيروسي

  • توجد في الأطفال والبالغين.
  • الأعراض: الشعور بارتفاع في درجة الحرارة واحتقان وصعوبة في التنفس والبلع
  • لا يمكن علاجه بالمضادات الحيوية فقط.
  • أفضل علاج هو الراحة، وليس الصراخ أو التحدث بصوت عالٍ.
  • سوائل الشرب.
  • الأدوية الخافضة للحرارة.

التهاب الحلق الجرثومي أو الجرثومي

  • وهو أكثر شيوعًا عند الأطفال.
  • ينتشر في الربيع والشتاء.
  • الأعراض: صعوبة في البلع أيضاً، صداع مزمن، صداع واحمرار في جلد الجسم.
  • يتم علاجه بالمضادات الحيوية.

تشخيص المرض

يتم التشخيص عن طريق مسح الحلق وإرساله إلى المختبر لفحصه. غالبًا ما يتم إجراء هذا التشخيص للأطفال.

طرق منع التهاب الحلق

يسبب مرض الحلق بعض الآلام التي لا يستطيع الإنسان تحملها، فإليك بعض الطرق لتجنب الإصابة بهذا المرض:

  • تجنب التعرض للهواء الجاف أو الملوث.
  • الامتناع عن التدخين والتعرض لدخان السجائر لأنه يهيج الحلق ويسبب السرطان، بما في ذلك سرطان الحلق.
  • بعيدًا عن المواد الكيماوية وموادها.
  • عدم شم الروائح الكريهة مثل رائحة البنزين.
  • غسل اليدين بشكل متكرر لتجنب الفيروسات والجراثيم التي تتعرض للانتشار في جسم الإنسان.
  • اشرب الماء من الزجاجة وتجنب الشرب من الصنابير العامة.
  • الابتعاد عن الأصدقاء أو الأقارب المرضى أو المعرضين لخطر الإصابة.
  • عندما تشعر بالعطس، أحضر مناديل ورقية للعطس مع الأغراض الشخصية.
  • تطهير اليدين والأجهزة الإلكترونية والألعاب بالكحول.
  • تجنب دخول الأماكن المغلقة.
  • استخدام الزيوت وخاصة جوز الهند لما له من خصائص والتي تشمل القضاء على الالتهابات الفيروسية.
  • اذهب للطبيب إذا ظهرت عليك أي من الأعراض فورًا، حيث إن التعرض لالتهاب الحلق المزمن لا يمكن علاجه بسرعة.

ألم الحلق ليس مرضًا سهلًا، فقد يتسبب في العديد من العواقب الوخيمة، لذا فإن علاج آلام الحلق عند البلع لن يكون صعبًا ولكنه سهل، ويحتاج الجسم فقط إلى الراحة، وساعات نوم كافية، وشرب السوائل والتدفئة، ويمكن أن تساعد الفحوصات الطبية. تكشف عن العلاج بشكل أسرع، وبالتالي سيكون العلاج أيضًا أسهل وأسرع، لذلك إذا كان جهاز المناعة لديك ضعيفًا، فتأكد من عدم دخول المنزل أو التعرض للهواء، ولا تنس العلاج الطبيعي بالغرغرة والسوائل.