علاج التهابات المسالك البولية

  • يتم علاج هذه العدوى من خلال معرفة الطبيب بتفاصيل حياة المريض مثل عمره وتاريخه الطبي وشدة الإصابة وقدرته على تحمل الأدوية.
  • هذا إلى أن يصف الطبيب العلاج المناسب للمريض، حيث يصف الطبيب المضادات الحيوية.
  • بعض المسكنات التي يسمح بها الطبيب.
  • قد ينصح الطبيب المريض بشرب الكثير من الماء.
  • ابتعد عن القهوة والكحول والأطعمة الحارة.
  • والابتعاد عن التدخين.

أعراض التهاب المسالك البولية

  • رغبة قوية في التبول.
  • الشعور بالحرقان أثناء عملية التبول.
  • ظهور رائحة كريهة في البول.
  • آلام الظهر والغثيان والقيء.
  • انخفاض في درجة حرارة الجسم، وحدوث ضغط في الحوض.
  • عدم الراحة في أسفل البطن.

أعراض التهاب المسالك البولية للأطفال

  • الرضع أكثر عرضة للإصابة بعدوى المسالك البولية، وهذه علامة على مرض الكلى أو ارتجاع المسالك البولية.
  • أحد أهم أعراضه هو حرق البول.
  • يعاني الطفل من نوبات من الغثيان والقيء.
  • آلام الظهر، وحث قوي على التبول.

أسباب وعوامل الخطر لعدوى المسالك البولية

  • يتكون الجهاز التناسلي من الكلى والأنابيب البولية، ولكل منهما دور خاص في المساعدة في عملية الإخراج من الجسم.
  • من الممكن أن يكون أحد أسباب دخول الجراثيم إلى المسالك البولية من خلال ما يسمى بالإحليل.
  • حصى الكلى.
  • تضخم البروستاتا وبعض أنواع السرطان.
  • تم تصميم الجهاز التناسلي للحماية من دخول الجراثيم، لكنه غالبًا ما يتم إزعاجه أثناء قيامه بواجبه.
  • ما يصيب الجهاز التناسلي يعرف ببكتيريا Escherichia coli، وهذا النوع يوجد في الجهاز الهضمي والأمعاء،
  • قد يصيب الشخص عند ممارسة العلاقة الحميمة، لكن هذا لم يثبت علميًا.
  • جميع النساء، دون استثناء، معرضات لخطر الإصابة به، وهذا نتيجة الجزء التشريحي من جسد المرأة.
  • قد يحدث التهاب الإحليل عندما تعبر البكتيريا والجراثيم الجهاز الهضمي الموجود في الأمعاء، ويرجع ذلك إلى قصر المسافة بين فتحة الشرج والإحليل.
  • وقد تنتقل بعض الأمراض عند حدوث علاقة حميمة مثل الكلاميديا ​​والسيلان.

عوامل خطر الإصابة بعدوى المسالك البولية

1- الجنس

  • ومن المعروف أن معظم النساء يعانين من هذا الالتهاب أكثر من مرة، والسبب يعود إلى الجزء التشريحي من أجسادهن.
  • الجزء الذي يسمى مجرى البول عند النساء أقصر من الرجال.

2- النشاط الجنسي

  • النساء الأكثر حميمية جنسيًا أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.
  • تسبب العلاقة الحميمة تهيجا في فتح مجرى البول، مما يسهل دخول الجراثيم بسرعة، ثم تنتقل بعد ذلك إلى المثانة.

3- استخدام بعض وسائل منع الحمل

  • النساء اللواتي يستخدمن وسائل منع الحمل أكثر عرضة للحصول عليه.
  • حيث يمكنهم استخدام مبيد النطاف كوسيلة لمنع الحمل.

4- العمر

  • بعد وصول المرأة إلى سن اليأس، تكون في خطر كبير للإصابة بعدوى المسالك البولية،
  • وذلك لأن أنسجة المهبل في هذه المنطقة رقيقة للغاية بحيث يمكن إصابتها بسهولة، ويرجع ذلك إلى فقدان هرمون الإستروجين.

5- اضطرابات المسالك البولية

  • مرضى السكري والأمراض الأخرى التي تمنع الجهاز المناعي من العمل.
  • يلعب الجهاز المناعي للمرأة دورًا مهمًا في تريندات. خطر الإصابة المتكررة، وقد يكون هذا أحد الأسباب،
  • حيث قد يحدث اتحاد البكتيريا مع خلايا المسالك البولية بسهولة بالغة، وذلك لعدم وجود وسيلة حماية للدفاع عن نفسها ضد البكتيريا.

مضاعفات التهاب المسالك البولية

  • يجب معالجة التهابات المسالك البولية حتى لا تحدث مضاعفات.
  • تجاهل هذه العدوى وعدم معالجتها يمكن أن يؤدي إلى التهاب حاد وقد يصبح مزمنًا.
  • قد يسبب تلفًا كبيرًا في الكلى.
  • يكون البالغون والأطفال أكثر عرضة للإصابة بتلف الكلى، وذلك نتيجة الإصابة بعدوى في المسالك البولية، وهذا يحدث نتيجة تجاهل الأعراض وعدم علاجها.

تشخيص التهابات المسالك البولية

  • يمكن تشخيصه عن طريق تحليل البول.
  • أو يطلب الطبيب تصوير الحويضة في الوريد، وهو عبارة عن مجموعة من الأشعة السينية للكلى والحالب، ويتم ذلك باستخدام صبغة خاصة في الوريد، حيث يساعد في اكتشاف أي أورام أو تشوهات هيكلية.
  • تنظير المثانة، والذي يتضمن وضع أنبوب مرن عبر المسالك البولية.
  • الموجات فوق الصوتية للمثانة، حيث تستخدم لأنها تصدر موجات عالية التردد.

الوقاية من التهابات المسالك البولية

  • اشرب حوالي ستة إلى ثمانية أكواب من الماء يوميًا.
  • الذهاب إلى الحمام عندما تشعر بالحاجة للتبول.
  • اللجوء للطبيب إذا كان هناك صعوبة في إفراغ المثانة.

أنواع الرمل الكلوي

1- الأحجار الجيرية

  • هذا النوع هو الأكثر شيوعًا من الأنواع الأخرى، وقد يكون على شكل فوسفات الكالسيوم،
  • قد يزداد أيضًا تكوين الأوكسالات في البول، وهذا نتيجة لتناول المرضى كميات كبيرة من الأطعمة التي تحتوي على الأوكسالات، مثل السبانخ.

2- حصوات حمض اليوريك

  • يوجد هذا في المرضى الذين يمتنعون عن شرب كميات كافية من الماء طوال اليوم.
  • كما أن طعامهم يحتوي على كميات كبيرة من البروتين.

3- حصوات السيستين

  • يحدث عند الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الرمل الكلوي.
  • سيؤدي هذا الخلل إلى تطوير كميات كبيرة من حمض السيستين.

أعراض رمل الكلى

  • تختلف الأعراض من شخص لآخر، ويرجع ذلك إلى مكان وحجم الحجر، وإذا كانت صغيرة فيمكن أن تنتقل من المسالك البولية بسهولة دون الشعور بالألم.
  • أما إذا كانت كبيرة فيجب إزالتها جراحياً، لأنها تمنع تدفق البول مما يؤدي إلى ألم شديد، وفي هذه الحالة يشعر المريض بما يلي:
  • الشعور بألم شديد في جانبي البطن أو الظهر، ويزداد الألم شدته بمرور الوقت، وقد يزداد الألم شدته ليلاً.
  • قد يصبح الألم مختلفًا إذا تحرك الحجر في مكان آخر.
  • تغير في لون البول.
  • الشعور بالحاجة إلى التبول باستمرار في وقت قصير.
  • الشعور بالغثيان أو القيء، مما يدل على وجود عدوى.

تخلص من رمل الكلى

  • شرب كميات كافية من الماء بشكل يومي حيث يزيد ذلك من التبول ويسهل عملية إخراج الحصوات.
  • أما بالنسبة للمرضى غير القادرين على شرب الماء، فنقوم بإعطائهم السوائل عن طريق الوريد.
  • تناول بعض الأدوية كمسكنات للألم.
  • مضادات الاكتئاب، وذلك في حالة ظهور عدوى بكتيرية.
  • ملح بيكربونات الصوديوم.
  • تستخدم الموجات الصوتية لتفتيت الحصوات، وتصبح صغيرة الحجم لتسهيل عملية إخراجها من الجسم عن طريق البول.
  • إلا أن بعض الأشخاص لا يلجأون إلى هذا الإجراء خوفًا من حدوث نزيف حول الكلى، وظهور كدمات على البطن والظهر.
  • يمكننا أيضًا إزالة حصوات الكلى من خلال الجلد، حيث نقوم بعمل شق صغير في الظهر، وإدخال أنبوب في الكلى،
  • يلجأ الأطباء إلى هذه الطريقة إذا كانت الحجارة كبيرة الحجم.
  • أو الشعور بألم شديد أو انسداد في المسالك البولية.
  • يمكن أيضًا استخدام منظار الحالب، وهو أداة يتم إدخالها بكاميرا صغيرة في مجرى البول حتى تصل إلى المثانة.
  • ثم تم التقاط الحصى والتخلص منها ثم إرسالها إلى المختبر لتحليلها.

منع رمل الكلى

  • شرب كمية كبيرة من الماء، حيث يساعد الماء على الحماية من تكون الحصوات.
  • يجب تقليل الحاجة إلى اتباع نظام غذائي مناسب، والأطعمة التي تحتوي على البروتين.

في النهاية شرحنا أسباب عدوى المسالك البولية وأعراضها وكيفية علاجها، حيث ثبت أن عدوى المسالك البولية لدى النساء تزيد بنسبة ثمانية بالمائة عن الرجال.