البحث في البحث العلمي

  • بعض الدراسات والتوجهات العديدة للعديد من الباحثين لتعريف البحث العلمي بطريقة دقيقة، وتوصيل معرفة الناس وتدور حول الزمن.
  • أولاً، عرّفه خضر وقال إن في هذا التعريف أربعة جوانب، أولاً الباحث، وهي عملية تفكر فيها بالأفكار المنتظمة، وهذا الشخص يؤديها ويدعو الباحث.
  • ثانياً: الطرف الثاني هو موضوع البحث، حيث يفكر الباحث بانتظام من أجل الوصول إلى قضايا أو حلول حقيقية لمشكلة معينة، وهذه النقطة هي موضوع البحث المراد العمل عليه.
  • ثالثاً: الطرف الثالث في البحث وهو منهج البحث، حيث يتكون من اتباع الأساليب المعروفة والمنتظمة في المنهج العلمي.
  • رابعًا وأخيرًا الطرف الرابع في البحث، وهي نتائج البحث، حيث يقوم الباحث، وهو الطرف الأول في التعريف، بإمكانية الوصول إلى حلول للمشكلة أو حلول للمسألة أو الوصول الصحيح إلى المناسب. العلاج حيث هذه هي النتائج الصحيحة.
  • ثم انتبه إلى تعريف مشابه إلى حد ما، وقال إن البحث العلمي هو طريقة علمية تحدد الوصول إلى نتائج حقيقية، بمعنى أنه لا يوجد عمل دون حدوث نتيجة له.
  • حيث قال أيضا إن المنهج العلمي يمكن تعديله وإضافة معلومات جديدة إليه للتأكد من وصوله إلى نتائج حقيقية في النهاية.
  • ثم عرّفها لانجر الأكبر، وقال إن البحث العلمي مرتبط بجميع الافتراضات الناتجة عند تحديد الطبيعة بشكل عام بين العلاقات الطبيعية، وبين التغيرات الظاهراتية.
  • حيث أنه بعد أن تحدثنا عن أهم الأشخاص الذين أجروا التغييرات فقط لتحديد وصف دقيق للبحث العلمي، تم الاتفاق على التغيير على تعريف واضح وصريح يسهل على جميع الأجيال معرفته وتطبيقه بطريقة سهلة. .
  • معناه أن البحث العلمي هو (عمليات مخططة، في حين أن هناك سمة للموضوعية، حيث أنها تعتمد كليًا على عدة خطوات يجب القيام بها، للوصول إلى هدف ظاهرة معينة).
  • وأيضاً لمعرفة كل الحقائق وكل الأسس التي يجب اكتشافها للتوصل إلى نتائج وحلول لمشاكل أو حلول لموضوع البحث المنشود.

مجموعة من أهداف البحث العلمي

  • هناك العديد من أهداف البحث العلمي، لكن الأهداف تتضمن العديد من النقاط، ولكن أهمها.
  • حل جميع المشاكل حيث أن دراسة البحث العلمي واتخاذ الخطوات المهمة التي ذكرناها من قبل ما هو إلا البحث الدائم عن الحقيقة.
  • كما يعرف كل الظواهر الطبيعية واختلافاتها بشكل عام، وما أسبابها، وكيف تحدث هذه الظاهرة.
  • وهذه النتيجة هي أن البحث العلمي ليس سوى اسم في حد ذاته، حيث يقوم بالبحث على كل شخص للتوصل إلى نتائج مقنعة.
  • بالإضافة إلى ذلك، فهو دائمًا ما يبحث في الشكل العلمي، حتى يمكن فهمه بطريقة علمية في مدرسته، حتى يتمكن من الوصول إلى نتائج علمية مقنعة تمامًا.
  • حيث يوجد تقويم يسمى تقويم المعرفة العلمية، ومن خلال هذا التقييم يستخدمه الباحث في مشاكل محددة، باستخدام الطريقة والضوابط المناسبة والمحددة كذلك.
  • حيث تتعلق بالمشكلات، والنظر فيها والدراسات من أجل الحصول على نتائج مربحة في النهاية.
  • حيث يكشف الباحث بالكامل عن كل ما يعرف بهذه المشكلة، لمراجعتها بالكامل من حيث اكتشاف المجهول، والمواجهة التي يتعرض لها الفرد على جانب المشكلة.
  • حيث من الضروري أن يعرف الباحث أيضًا أسباب المشكلة وآثارها وكيفية علاج هذه المشكلة دون أن يفقد شيئًا.

أخلاقيات البحث العلمي

  • يوجد العديد من أخلاقيات الباحث العلمي ولكن النصف الأول من ما يختص بأخلاقيات البحث العلمي.
  • يعني هي المبادئ الخاصة في الأخلاق والتواضع، في البحث العلمي، من حيث الباحثين أو طلبة المعرفة، من حيث الحفاظ على المعرفة من حيث الكيان.
  • ومن أبرز هذه الأخلاقيات في البحث العلمي، أولاً، الأهلية للبحث العلمي، وهنا يعني الكفاءة، الخبرة أو التخصص الذي يميز الباحث أو الطالب عند مواجهة بحثه الخاص، مع الاحترام الكامل له من حيث فكره. منشأه.
  • حيث يتميز بشيء خاص وهو الدقة التامة في نقل آراء الجميع، من حيث النزاهة العلمية التي يتميز بها الباحث أو الطالب.
  • كأحد المبادئ التي يجب على الباحث الالتزام بها، هو عدم نقل آراء الجميع بشكل فوري، حيث أن لديه مراجعة سلبية، وهذه الردود تعمل على عدم تصحيح الآراء والنتائج من أجل الحصول على نتائج خاطئة وعدم الحصول على حلول لهذه المشاكل. .
  • ثانيًا، الالتزام بالنقد الهادف، أي أن الباحث ليس ناقدًا فحسب، بل يتلقى نقدًا ذا مغزى يفيد الباحث شخصيًا، ويفيد البحث العلم أيضًا.
  • يساهم نقده في الموضوعية العامية، وكذلك الإنصاف، بمعنى أن المناقشة تقوم على جمع الأدلة العلمية، والوصول إلى الحقيقة من خلال الحجج العلمية.
  • كما يجب أن يكون عادلاً في البحث لأنه يساعد على تحسين صور العلم أمام الجميع.
  • ثالثًا، صفة التواضع العلمي، حيث يجب أن يتسم الباحث دائمًا بشخصية متواضعة، وقادر على قبول جميع آراء الآخرين ونقدهم.
  • مع الصدق في البحث العلمي، يجب على الباحث الالتزام بالصدق الدائم طوال فترة دراسته لبحثه، فإذا كان يقال في البحث أو في العمل الذي يقوم به، فيجب أن يكون ذا مصداقية عالية.
  • كما يُطلب منه نقل جميع نتائج أبحاثه بطريقة آمنة، دون تزوير في النتائج.
  • لا يستغل الباحث المواقف أثناء البحث العلمي، بمعنى أنه لا يلزمه حرق الأقوال الناتجة عن آراء الآخرين في البحث، للوصول إلى نتائج تخدم بحثه وتحقق نجاحًا زائفًا فيه.
  • التمتع بالصبر والعزم أثناء البحث العلمي، حيث لديك الكثير من المثابرة ولديه القدرة على تحدي كافة الصعوبات ومواجهة الآراء بأذرع مفتوحة.
  • للتغلب على هذه الأمور يمكنك الحفاظ على السرية التامة للمعلومات، حيث تساعدك على التحلي بالصبر الدائم والعزم على البحث العلمي الذي يحقق نجاحه بكل طاقة.
  • الحصول على الموافقة، وهذا يعني في البحث العلمي أن للباحث الحرية الكاملة في الأشخاص الذين يريد التعامل معهم أثناء بحثه العلمي، لكنه هو الذي يتحمل جميع نتائج البحث إذا كانت ناجحة أو غير ناجحة.
  • وبالطبع لا بد من عدم التأثر بالتفكير أو بالطبع بين الباحث ومساعديه في إجراء البحث، حيث يجب على كل شخص أن يفكر بطريقته الخاصة ودوره للوصول إلى النتائج الصحيحة.
  • ليس من الضروري للباحث أثناء قيامه بأبحاثه الخاصة أن يدعم أفكار الفريق بما يريده، لأن كل هذه الأخلاق السلبية تؤثر على نتائج البحث بشكل خاطئ.
  • أخيرًا، البعد عن العاطفة، يعمل هذا النوع على إعاقة التفكير المنهجي، حيث يؤدي دائمًا إلى ردود فعل سلبية على البحث، لذا فإن الفريق ليس متعاونًا على الإطلاق، ويصل الباحث إلى نتيجة عشوائية غير ناجحة تمامًا.

في هذا المقال، قدمنا ​​لكم بحثًا عن البحث العلمي، وعرضنا مجموعة من أهداف البحث العلمي، وعرّفنا على أخلاقيات البحث العلمي.