أعراض الغازات

تشمل علامات وأعراض الغازات بشكل عام ما يلي.

  • الشعور بامتلاء أو ضغط في البطن.
  • خروج الغازات.
  • التجشؤ.
  • تريندات ملحوظ في حجم بطنه.
  • ألم وتشنجات أو شعور بضيق في البطن

أعراض انتفاخ البطن

  • التجشؤ، حيث يرتبط ذلك بابتلاع كميات كبيرة من الهواء، بحيث يخرج من الجسم قبل أن يصل إلى المعدة، وعلى الرغم من أن ذلك يعتبر أمرًا طبيعيًا أثناء تناول الطعام أو بعده، إلا أنه قد يشكل أحيانًا مشكلة حقيقية.
  • استنفاد الريح، وهو مرور الغازات عبر المستقيم، وهذا طبيعي يحدث بمعدل 14-23 مرة في اليوم.
  • حدوث صقر ملحوظ في حجم البطن.
  • حدوث انتفاخ البطن، وهذا ما يُعرف في أغلب الأحيان بمصطلح اضطرابات حركة الأمعاء، وسبب هذه الحالة أن عضلات البطن لا تتحرك أو تنقبض بشكل طبيعي.
  • آلام البطن، حيث قد يعاني الشخص من آلام في البطن نتيجة تجمع الغازات في القولون، وبشكل أوضح على الجانب الأيسر منه، ومن الجدير بالذكر أن طبيعة الألم قد تختلف، وذلك من خلال الموقع المختلف لتجمع الغازات، وكأن الغازات المتجمعة في الجانب الأيسر من القولون، يكون الألم مشابهًا للألم المصاحب لأمراض القلب، ولكن إذا تجمعت الغازات في الجانب الأيمن من القولون، يشبه الألم الألم المرتبط بحصى المرارة أو التهاب الزائدة الدودية.

الأعراض التي تستدعي مراجعة الطبيب

حيث أن هناك بعض حالات غازات البطن والتي تتطلب زيارة الطبيب حيث يكون مصحوبًا بألم أو إذا كانت الغازات شديدة ومستمرة، حيث يؤثر ذلك على قدرة الشخص على ممارسة الأنشطة اليومية، ويشار إلى الحالة. من غازات المعدة مصحوبة بعلامات وأعراض أكثر خطورة تتطلب ذلك. يتدخل الطبيب ومن هذه الأعراض.

  • دم في البراز.
  • تغيير في قوام البراز.
  • فقدان الوزن السريع وغير المبرر.
  • الإمساك والإسهال.
  • غثيان وقيء متكرر أو مستمر.
  • تغير في عدد مرات التبرز.

الحالات التي تستدعي التدخل الفوري للطبيب

حيث أن هناك بعض الأعراض التي قد تصاحب غازات البطن، وتستدعي استجابة طارئة فورية، بما في ذلك هذه الأعراض.

  • آلام البطن المستمرة لفترة طويلة من الزمن.
  • يحدث ألم في الصدر.

أعراض غازات القولون

وتجدر الإشارة إلى أن علامات وأعراض متلازمة القولون العصبي تختلف من شخص لآخر، ولكنها بشكل عام تشمل الأعراض الأكثر شيوعًا وهي.

  • حدوث آلام شديدة وتشنجات في البطن.
  • خروج الغازات من البطن عن طريق التجشؤ.
  • المرور الطوعي أو اللاإرادي للغازات عن طريق تمرير الرياح.
  • انتفاخ البطن وحجم تريندات فوق المعدل الطبيعي.
  • الإمساك والإسهال.
  • ظهور صداع يستمر لفترات طويلة، ويترافق مع وجود آلام في المعدة.
  • الشعور بألم في الظهر.
  • مخاط في البراز.
  • القلق والاكتئاب وصعوبة النوم.

غازات الصدر

  • استرواح الصدر هو أحد أكثر الأمراض الجنبية شيوعًا التي تصيب التجويف الجنبي.
  • يعرف مرض غازات الصدر بأنه تراكم الهواء في القفص الصدري مما يضغط على الرئة.
  • يسبب الضغط على الرئة مشكلة في وصول الأكسجين إلى الرئة.
  • تحدث هذه المشكلة بشكل دائم، بسبب الصدمة الشديدة، مما يؤدي إلى تجمع الهواء في منطقة التجويف الجنبي.

أنواع غازات الصدر

استرواح الصدر الرضحي

  • تنقسم غازات الصدر إلى عدة أنواع، بما في ذلك استرواح الصدر الرضحي، والذي يحدث نتيجة صدمة شديدة للقفص الصدري.
  • يتسبب استرواح الصدر الرضحي في حدوث أضرار جسيمة لعظام القفص الصدري، مما يتسبب في دخول الهواء إلى الرئة.
  • إذا تم إهمال استرواح الصدر الرضحي، فسوف يتسبب ذلك في بعض المضاعفات، بما في ذلك السكتة القلبية والصدمة وفشل الجهاز التنفسي.
  • من بين العوامل التي تسبب استرواح الصدر الرضحي اصطدام الوسادة الهوائية في حوادث الطرق، أو بعض أنواع الممارسات الرياضية.
  • بعض التدخلات الطبية التي تسبب مشاكل في الرئة، مثل إدخال أنابيب الصدر، أو استخدام جهاز التنفس الصناعي والإنعاش.

استرواح الصدر غير الرضحي

  • يحدث هذا النوع من استرواح الصدر دون أي صدمة للقفص الصدري.
  • ينقسم هذا النوع من استرواح الصدر إلى عدة أنواع، بما في ذلك استرواح الصدر التلقائي الأولي، والذي يحدث لأي شخص لا يعاني من أمراض تنفسية أو رئوية.
  • استرواح الصدر التلقائي الثانوي، حيث يحدث هذا النوع عند الأشخاص المصابين بأمراض الجهاز التنفسي أو الرئة.
  • يصيب استرواح الصدر العفوي الثاني العديد من الأشخاص، وخاصة المصابين بسرطان الرئة.
  • يزداد حدوث هذا النوع من استرواح الصدر لدى المصابين بالسل أو الالتهاب الرئوي أو التليف الكيسي أو الربو.

استرواح الصدر الدموي العفوي

  • هذا النوع من استرواح الصدر تلقائي ويحدث نتيجة لتجمع الدم والهواء في التجويف الجنبي.
  • يحدث هذا النوع من استرواح الصدر دون أي مشاكل رض أو مرض رئوي.

أسباب الغازات الزائدة

  • القيام ببعض الممارسات التي من شأنها أن تسمح للصقر بابتلاع الهواء، مثل الشرب بسرعة، أو مضغ العلكة، مع التدخين أو امتصاص الحلوى، أو التنفس بكثرة، أو خلخلة الأسنان.
  • التعرض لحالة من عدم تحمل اللاكتوز، حيث تتلخص هذه الحالة في انخفاض قدرة الجهاز الهضمي على هضم اللاكتوز الموجود في منتجات الألبان والبقوليات، وعلى الرغم من أن المريض قد يعاني من ظهور عدد كبير من اللاكتوز. غازات المعدة ولكنها عادة ما تكون مصحوبة بإسهال وألم في البطن.
  • قد يؤدي تناول بعض أنواع الأطعمة، وخاصة تلك التي تحتوي على الكربوهيدرات والدهون والبروتينات، إلى تقليل الغازات، كما هو الحال بالنسبة للأطعمة التي يمكن أن تسبب المزيد من الغازات، مثل الفول والملفوف، والهليون، لاحتوائها على سكر رافينوز، وبطاطس، والذرة، والمعكرونة، الأرز، لوجود النشا فيها، ولكن الأرز هو الغذاء الوحيد الذي يحتوي على النشا الذي لا يسبب الغازات والبصل والخرشوف والكمثرى، وذلك لوجود سكر الفركتوز فيها، حيث يمكن استخدام هذا النوع من السكر في تحلية بعض المشروبات الغازية والتفاح والخوخ والمشمش وذلك لاحتوائه على مادة السوربيتول السكر.
  • التعرض لأمراض معينة، حيث أن بعض العدوى قد تسبب أمراضًا معينة، وانخفاض معدل هضم الجهاز الهضمي، مما يؤدي بدوره إلى زيادة نشاط البكتيريا، ومن بين هذه الأمراض الإصابة بمتلازمة سوء الامتصاص، وتحدث هذه المتلازمة بسبب لحدوث اضطراب في الأنسجة المبطنة للأمعاء، أو مشاكل في المرارة أو نقص إفراز الإنزيمات في البنكرياس، وهو مرض يسمى الانتشار المفرط لبكتيريا الأمعاء الدقيقة، وبالتالي يزيد عدد البكتيريا النافعة في حدوث غازات المعدة. حيث أن هذه الحالة تسبب انتفاخًا في البطن، ويصاحبها ألم شديد في البطن إلى جانب الإسهال والإمساك والإمساك وقد يحدث بسبب الإصابة بالفطريات، جنبًا إلى جنب مع تناول أطعمة قليلة الألياف، أو انسداد معوي، أو انخفاض. في نشاط الغدة الدرقية، وكل هذا يؤدي إلى فرصة للبكتيريا للتخمر وزيادة غازات المعدة.

في النهاية تعرفنا على أعراض الغازات في الجسم، وأسباب الغازات، وأنواعها المختلفة، وطرق الوقاية والعلاج.