أعراض ارتفاع ضغط الدم

  • دوخة
  • صداع حاد
  • نزيف الأنف الشديد

تظهر هذه الأعراض في حالات متقدمة من المرض وهي أكثر خطورة على جسم الإنسان.

أسباب ارتفاع ضغط الدم

هناك سببان لارتفاع ضغط الدم

  • سبب غير معروف (أولي): إنه أحد الأسباب الأكثر شيوعًا، حيث يتطور تدريجياً على مدار سنوات عديدة.
  • سبب ثانوي مثل:
  • بعض مشاكل الكلى والهرمونات.
  • مشاكل الغدة الدرقية.
  • توقف التنفس أثناء النوم.
  • وجود عيب خلقي في الأوعية الدموية.
  • مرض كلوي.
  • أورام الغدة الكظرية.
  • بعض عيوب القلب الخلقية.
  • تسبب بعض الأدوية ارتفاع ضغط الدم، مثل: حبوب منع الحمل، والأدوية المضادة للأنفلونزا التي تقلل الاحتقان.
  • العديد من المسكنات بدون استشارة الطبيب.
  • المخدرات والكحول.
  • العوامل التي تزيد من المخاطر

    هناك عوامل تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم لا يمكن السيطرة عليها:

    • العمر: زيادة العمر تزيد من خطر الإصابة
    • علم الوراثة: مع وجود تاريخ عائلي من ارتفاع ضغط الدم، تزداد فرص الإصابة به

    هناك عوامل يمكن السيطرة عليها وتجنبها لتلافي ارتفاع ضغط الدم ولحماية الجسم:

    • السمنة: مع تريندات يحتاج الجسم إلى كمية أكبر من الأكسجين والعناصر الغذائية للوصول إلى جميع أنسجة الجسم المختلفة، وكلما زادت كمية الدم التي تصل إلى الأوعية الدموية، زاد الضغط على جدران الشرايين، وبالتالي يرتفع ضغط الدم.
    • عدم الانخراط في أي أنشطة بدنية: في حالة عدم قيام الشخص بأي نشاط بدني، يحتاج القلب إلى بذل مجهود كبير في كل انقباض، مما يؤدي إلى ضغط تريندات على الشرايين.
    • التدخين: من الأمور الخطيرة التي تؤثر على القلب بشكل سلبي ويضر بجدران الشرايين لوجود مواد كيميائية فيها، ويؤثر على الصحة العامة حيث قد يعيش الأشخاص الذين يتوقفون عن التدخين أكثر من الأشخاص الذين لا يمتنعون عن التدخين.
    • تناول كميات كبيرة من الملح (الصوديوم): وجود الكثير من الملح في الطعام يضر الجسم ويؤدي إلى احتباس السوائل، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، لذلك يجب تقليل الصوديوم في النظام الغذائي.
    • تناول الكافيين: يزيد الكافيين من سرعة ضربات القلب ويزيد من ضغط الدم، وقد يتأثر به البعض والبعض الآخر لا يؤثر عليهم.
    • تناول كميات قليلة من البوتاسيوم: يساعد البوتاسيوم على موازنة مستوى الصوديوم في الجسم عند عدم استهلاكه أو تخزينه، وأن الكميات الكافية من البوتاسيوم تؤدي إلى تراكم كميات كبيرة من الصوديوم في الدم.
    • نقص فيتامين د: يعتقد البعض أن نقص فيتامين د يؤثر على ضغط الدم وإنزيمات الكلى.
    • استهلاك الكحول: يؤدي تناول الكحول إلى إفراز هرمونات تعمل على تريندات وسرعة ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم.
    • التوتر: الحالة النفسية تؤثر على القلب الغبي وتؤدي إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم، لذا حاول تقليل الضغط النفسي وحاول تجنبه والابتعاد عنه.
    • الأمراض المزمنة: هناك بعض الأمراض التي تزيد من فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم، مثل: ارتفاع نسبة الكوليسترول، والسكري، والأرق، وأمراض الكلى.

    أحيانًا يكون الأطفال أيضًا عرضة لارتفاع ضغط الدم من خلال العادات الخاطئة التي تؤثر على القلب، مثل التغذية غير الصحية أو السمنة أو قلة التمارين أو مشاكل القلب أو الكلى.

    مضاعفات ارتفاع ضغط الدم

    إن عدم علاج ضغط الدم يشكل خطورة كبيرة على الجسم ويؤدي إلى:

    • تلف الأوعية الدموية
    • تمزق أحد الأوعية الدموية في الدماغ
    • تضيق الأوعية الدموية في الكلى.
    • مشاكل في الذاكرة والفهم
    • توقف القلب بسبب نقص الأكسجين
    • تضرر الكلى يؤدي إلى فشل كلوي
    • نوبة قلبية
    • – عدم انتظام ضربات القلب مما يسبب الموت المفاجئ.

    تشخيص ارتفاع ضغط الدم

    • يتم تحديد ضغط الدم من خلال كمية الدم التي يضخها القلب ومستوى مقاومة تدفق الدم في الشرايين.
    • كما يضخ الدم كميات كبيرة من الدم، يضيق الشرايين، وبالتالي يرتفع ضغط الدم.

    قياس ضغط الدم

    من السهل تشخيص قياس ضغط الدم لأنه يتم بواسطة جهاز خاص يلتف حول الذراع، ومقياس ضغط الزئبق، ومنفاخ، وتصميم تحكم.

    نتائج القياس بالملليمتر زئبقي وتحتوي على رقمين يتم من خلالهما تحديد ضغط الدم وهما:

  • الرقم الأول أو الأعلى: وهو قياس الضغط في الشرايين عند تقلص عضلة القلب ويسمى (الضغط الانقباضي)
  • الرقم الثاني أو الأدنى: ويعبر عن قياس الضغط في الشرايين بين النبضات ويسمى (الضغط الانبساطي)
  • قيم قياس ضغط الدم

    • بالنسبة للمستوى الطبيعي: يعتبر قياس ضغط الدم طبيعياً عندما يكون أقل من 120/80 مم زئبق. يجادل بعض الأطباء بأن ضغط الدم 115/75 هو الأفضل.
    • مستوى ما قبل ارتفاع ضغط الدم: عندما يكون الضغط الانقباضي بين 120: 139 ملم زئبق، والضغط الانبساطي بين 80: 89 ملم زئبق.
    • المرحلة الأولى من ارتفاع ضغط الدم: عندما يكون الضغط الانقباضي بين 140: 159 ملم زئبق، والضغط الانبساطي بين 90: 99 ملم زئبق.
    • المرحلة الثانية من ارتفاع ضغط الدم: عندما يكون الضغط الانقباضي 160 ملم زئبق أو أعلى، والضغط الانبساطي 100 ملم زئبق فأكثر.

    معالجة ارتفاع ضغط الدم

  • اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا مع تقليل كمية الملح في الطعام.
  • ممارسة الرياضة والأنشطة البدنية للحفاظ على صحة القلب وأيضًا لتجنب السمنة وتغيير نمط الحياة إلى الأفضل يساعد بشكل كبير في الحفاظ على مستوى ضغط الدم.
  • بالإضافة إلى تمارين الاسترخاء مثل الاسترخاء أو اليوجا أو التنفس العميق، كل هذا يقلل من التوتر ويساعد على الهدوء
  • ب ـ إضافة إلى الأدوية التي يصفها الطبيب.
  • هناك بعض الأطعمة التي تساعد في خفض ضغط الدم، مثل:

    • الكالسيوم
    • كاكاو
    • الثوم
    • ألاحماض الدهنية أوميغا -3
    • حمض ألفا لينولينيك
    • أنزيم أنزيم

    ومن خلال المقال تم التعرف على كل ما يتعلق بارتفاع ضغط الدم وتأثيره على الجسم ككل، وما هي أهم أعراض ومضاعفات هذا المرض على باقي أعضاء الجسم، لذلك من الضروري الحفاظ على الصحة. من خلال اتباع نظام غذائي صحي ومفيد وممارسة الرياضة والأنشطة البدنية، وذلك لتجنب جميع الأمراض وليس فقط ارتفاع ضغط الدم.