ما هي الخرائط الذهنية؟

  • إنها طريقة تعتمد على الرسومات لتقديم أفكارك ومعلومات الهيكل.
  • يتم ذلك من خلال الشكل الرسومي الذي يعتمد على عناصر الألوان على استخدام لون واحد.
  • كما يتم استخدام الرموز، كما أننا نستفيد من الصور، ونتيجة لذلك فهي تقوي ذاكرة الفرد وتجعل مستوى التركيز في تريندات مستمرًا.
  • هذا يجعل هناك صقرًا في القوة العامة لتذكر المعلومات بسهولة ويسر.

فوائد الخرائط الذهنية

  • إحدى الفوائد التي نحصل عليها من الخرائط الذهنية هي تقوية الذاكرة.
  • يجعل من السهل والسهل تذكر المعلومات في جميع المجالات.
  • تساعد الخرائط الذهنية على تريندات في إنتاجية التذكر والدراسة والتركيز.
  • يساعد Falcon أيضًا على تحسين الإبداع الشخصي.
  • يمكنك الكتابة للعديد من الأفكار، وسيتم ربط هذه الأفكار برموز، ويمكن إضافة الصور التي تقوم بإنشائها.

فوائد الخرائط الذهنية

  • إنها تجعل من الممكن تنظيم أفكارك ومعلوماتك حسب تصنيفها وتحديد الروابط بين تلك الأفكار.
  • ليس من السهل اليوم العثور على نصوص أو كتابات متعددة.
  • يجعل مراجعة الدروس سهلة وسهلة.
  • من السهل أن نكون قادرين على أخذ نظرة واسعة الأفق لموضوع كبير يجعل الشخصيات ممتعة للدراسة وأن ننظر إليها ونقرأها وبالتالي نعطي حافزًا للدراسة وتجعلك تحب الدراسة أكثر من كل الوقت .
  • تمكنك من تلخيص أي مقال أو موضوع مهما كان حجمه.

خريطة ذهنية فارغة للكتابة عليها

  • نفتح برنامج Office.
  • يمكننا وضع دوائر أو مربعة أو أي أشكال أخرى حسب ما يناسبك.
  • نضع الفكرة أو نختار السمة المركزية التي تريد وضعها كعنوان رئيسي للخريطة التي تريد رسمها في المركز.
  • نقوم بإزالة الخلفية البيضاء من عنوان الصفحة المركزي.
  • نضيف الخطوط أو الفروع إلى الخريطة التي نجدها تمثل الأفكار وكذلك المعلومات الثانوية.
  • وهكذا، حصلنا على جزء فارغ من الخريطة الذهنية.

هل أرسم الخريطة باليد أم بالبرامج؟

  • من الأسئلة الشائعة جدًا هل أستخدم الأوراق والألوان في رسم الخريطة الذهنية؟
  • الجواب على هذا السؤال هو أنه يعتمد على كل حالة.
  • هناك من يرسم خرائط ذهنية يدويًا لدروسهم.
  • ولكن هناك تطبيق imindmap يمكنني وصفه بأنه برنامج رائع قام العديد من الأشخاص برسم خرائط ذهنية من خلال هذا التطبيق وكانت النتائج مذهلة.
  • يتم إنجازها في الكثير من الوقت، مما يوفر الوقت والجهد.
  • من السهل أيضًا عند استخدام البرنامج إضافة الصور والأيقونات أيضًا.
  • في هذا البرنامج نتجنب بشكل دائم المشكلة الشائعة وهي وساطة الخرائط.

فوائد الخريطة المفاهيمية للطالب والمعلم

  • باستخدام الخرائط، من السهل والوصول إلى تذكر الحقائق بالإضافة إلى المعلومات الموجودة في الخريطة لأنها تحتوي على رسومات تثبت المعلومات في العقل.
  • تساعد هذه الخرائط على تنظيم المهارات والخبرات المعرفية بشكل فعال أيضًا.
  • تقوم بتقصير الموضوعات من خلال العرض الفعال.
  • ضع في اعتبارك كل تغيير فردي يميز الجميع عن الآخرين، لذلك نجد أن كل طالب يرسم خريطة تعبر عنه وتختلف عن زميلك الطالب.
  • من خلاله يمكننا مراجعة جميع المعلومات بسهولة، حيث أن المساحة الكبيرة في الخريطة تمنحك خيار مراجعة جميع المعلومات السابقة وتوفير الوقت والجهد.
  • إذا كنت مدرسًا، فسيساعدك هذا على تعيين اختبار ناجح للطلاب من أجل وضوح الأجزاء بفضل الخرائط الذهنية.
  • تساعدك الخرائط الذهنية أيضًا على مراجعة الموضوع الذي تريد مراجعته بسرعة ولكن ليس لديك الوقت لمراجعته بالتفصيل.
  • كما أنه يساعدك على تحسين نفسك من خلال تعلم أسئلة جديدة حول المعلومات والمفاهيم والحقائق التي تجعلك تتعمق أكثر في الخرائط.

مراحل تصميم الخريطة الذهنية في دقائق

  • هناك مراحل يجب اتباعها من أجل تصميم خريطة خالية من العيوب تكون شاملة ومألوفة لجميع جوانب الموضوع الذي نريد إنشاء خريطة له.

1- مرحلة العصف الذهني

  • في هذه المرحلة، يجب أن تضع قائمة جيدة بالمفاهيم والأفكار ذات الصلة.
  • يجب ألا تشعر بالملل من كثرة المفاهيم، حتى تتمكن بمرور الوقت فقط من فهم فائدة ذلك.
  • كل ما نريده في هذه المرحلة هو جمع أكبر عدد ممكن من المفاهيم.

2- مرحلة التنظيم

  • في هذه المرحلة، المطلوب منا هو تنظيم المعرفة والأفكار والمفاهيم والأفكار الرئيسية المتعلقة بالموضوع.
  • انشر هذه المفاهيم على السبورة حتى يسهل فهمها وتذكرها.
  • اختر المفاهيم والأفكار الأساسية والفرعية التي تريد أن تبني الموضوع ككل على أساسها.
  • ضع علامة على التعبيرات عالية التصنيف وأضفها.
  • خذ وقتك وحريتك في إعادة ترتيب المصنفات والمفاهيم مرة أخرى، كما يمكنك استخدام بعض المعلومات التي قمت بمسحها أو استبعادها مسبقًا.
  • في مرحلة الربط، قد نجد أنه من الممكن أن تسقط بعض المفاهيم، لكننا قد نجد أنها مهمة جدًا فيما بعد.

3- مرحلة التصميم

  • اختر التعبيرات التي ستعبر من خلالها عن المفاهيم والمجموعات والرابط بين كل منها حسب فهمك للموضوع.
  • ثم ضع المفاهيم المهمة في وسط الخريطة وضع المفاهيم الأقل أهمية في مجموعات أقل عمومية بحيث يمكنك ربطها واستنتاج كل منها بسهولة على الأخرى.
  • فكر في ربط التعبيرات التي تساعد على ربط المفهومين.
  • استمتع بحرية الاتصال الكاملة في هذه المرحلة حيث لا توجد قيود.
  • لا تتأكد دائمًا من أن تصميمك يطابق أي تصميمات أخرى أنت وتترك شخصيتك المميزة.

4- مرحلة التوصيل

  • في هذه المرحلة، استخدم الخطوط أو الرسومات التي توضح الروابط بين جميع المفاهيم
  • اكتب جملة أو كلمة قصيرة جدًا لكل مفهوم لإنكار الصلة بين جميع المفاهيم.

5- مرحلة إعادة النظر

  • ركز على تحليل مسودة الخريطة المفاهيمية التي رسمتها.
  • إعادة ترتيب كل المقاطع، مع الانتباه إلى التنظيم والمظهر.
  • قم بإزالة ودمج جميع العناصر التي تهدف إلى البساطة.
  • من الممكن إضافة أي ألوان تريد إضافتها، أو أي خطوط تتميز بالتنوع، أو أي رموز محددة تشير إلى الضرورة القصوى.
  • ناقش أي فقرة طالما لا يوجد نقص في الآراء.
  • الجدير بالذكر أن الخريطة الذهنية من الأدوات المهمة التي تتميز بالروعة التي يمكنك من خلالها تلخيص الدروس، أو أي موضوع بطرق جيدة، على عكس كل التقنيات التي تتميز بالروتين والتقليد.
  • لكن هذه الخريطة تعتمد على الجهد الكبير والابتكار في التصميم.

في نهاية المقال، سنناقش كيفية إنشاء خريطة ذهنية فارغة يمكننا من خلالها ترتيب أفكارنا، وعمل نماذج تساعدنا في الدراسة، وحفظ أي موضوع بسهولة ويسر مهما كان حجمه.