احسب ارتفاع الطفل الطبيعي

هناك العديد من الأبحاث والدراسات التي وصلت إلى الطول الطبيعي للأطفال في كل عمر، ويمكن الاستفادة منها لمتابعة أطفالنا والاطلاع عليهم، على النحو التالي:

  • هناك طريقة يمكن اتباعها لحساب ارتفاع الطفل بسهولة، وهي معرفة ارتفاع الأم وقسمة الرقم على 2، ثم إضافة 6 سنتيمترات أو طرحها.
  • يمكن معرفة الارتفاع الطبيعي للطفل من خلال الجداول التي وضعتها منظمة الصحة العالمية.
  • يتراوح ارتفاع المولود الجديد بعد إتمام 9 أشهر من الحمل من 45 إلى 55 سم.
  • بعد 30 يومًا، تنمو من 51 إلى 57 سم.
  • بعد شهرين من العمر يكون الارتفاع المثالي من 51 إلى 61 سم.
  • وفي عمر 3 أشهر، يصبح طوله ما بين 59 إلى 66 سم.
  • وفي عمر 4 أشهر يجب أن يكون الطول من 62 إلى 68 سم.
  • من سن 5 إلى 7 شهور يصل طول الطفل إلى 72 سم.
  • في المرحلة من 8 أشهر إلى سنة، يجب أن تصل إلى 81 سم.
  • من سن 13 إلى 17 شهرًا يبلغ طول الطفل حوالي 86 سم.
  • يبلغ طول الطفل من 18 إلى 20 شهرًا حوالي 89 سم.
  • يبلغ طول الطفل من 21 إلى 25 شهرًا حوالي 99 سم.

العوامل التي تؤثر على مكانة الطفل

هناك العديد من العوامل التي تؤثر سلبًا على طول الطفل، وإذا لم يتم أخذها في الاعتبار وأخذها في الاعتبار، فإنها ستسبب عقبات في حياته، وهي:

  • عوامل وراثية: من المعروف أن بداية تكوين الجنين تبدأ بخلية تتكون من نصف صفات الأب والنصف الآخر من صفات الأم، لذلك فهي تحمل جينات صفات الأم. والأب إلى الابن وتسمى الصفات الغالبة، وهناك صفات أخرى أضعف تنتقل عن الأجداد وتسمى المتنحية.
  • عوامل ما قبل الولادة: تؤثر ظروف الحمل والولادة بشكل كبير على الجنين وحالته الصحية. إذا كانت الأم تهتم أثناء الحمل بالأكل الصحي والعادات السليمة، فسيكون ذلك بسبب نمو الجنين، على عكس الأم التي تتناول الكثير من الأدوية والعقاقير الطبية، مما يؤدي إلى ضعف النمو وإصابة الطفل. الأمراض.
  • العوامل البيئية: تلعب هذه العوامل دورًا مهمًا في نمو الطفل، حيث تختلف الحياة في البيئة الريفية عن البيئة الصناعية، وتؤثر التضاريس والظروف المناخية على بنية الجسم وتكوينه.
  • التغذية: يحتاج الجسم إلى كمية من البروتين والكالسيوم والدهون والفيتامينات الأخرى التي تساعد في بناء خلايا الجسم ونمو العظام، لذلك يجب الاهتمام بنظام غذائي صحي ومتوازن.
  • الحالة الصحية: عندما يكون الجسم بصحة جيدة فهذا يجعل الغدد في الجسم تعمل بشكل فعال وسليم، ومن ثم تفرز الغدد الهرمونية المسؤولة عن النمو.
  • الأسرة والمدرسة: تعتبر الحالة النفسية والاجتماعية أيضًا عاملاً أساسياً للنمو، حيث يتعلم الطفل التعليمات والتقاليد الصحيحة من الأسرة، ويكتسب المعرفة والمهارات من المدرسة.

كيفية الصقور على ارتفاع الطفل

هناك العديد من العوامل والعادات السليمة التي يمكن أن تسرع من عملية النمو، وهي:

  • النوم المبكر: يجب أن ينام الشخص من 10 إلى 12 ساعة يوميًا، حتى تحصل خلايا الجسم والعقل على الراحة الكافية، ويجب أن يكون النوم ليلًا، لأنه الوقت الذي يفرز فيه الجسم الهرمونات التي تساعد على النمو.
  • اتباع نظام غذائي صحي: يجب أن تكون الوجبة التي يتلقاها الطفل كاملة من حيث العناصر الغذائية، حيث تحتوي على بروتينات مثل: اللحوم والأسماك وكمية من الكالسيوم والحديد، مثل الخضار الورقية والبيض والحليب، وكذلك الاهتمام بفيتامين أ لما له من تأثير على ارتفاع تريندات.
  • التمرين: إن الاهتمام بممارسة أنواع معينة من الرياضات يساعد بشكل كبير في إطالة العمود الفقري للطفل، مثل: السباحة، وركوب الخيل، وكرة السلة، والمشي.
  • الفحص الدوري: من الضروري المتابعة والفحص بشكل دوري لمعرفة ما إذا كانت هناك مشاكل صحية تؤخر عملية النمو والارتفاع.
  • تمارين الإطالة: يمكن تعليم الطفل أداء تمارين الشد وممارستها في المنزل، ويفضل أن يشاركها أفراد الأسرة بحيث يصبح الطفل مرتبطًا بممارستها وهي: تمارين القفز، ولمس الأصابع، واليوجا، سيؤدي التمسك بها إلى نتائج مبهرة.

تساعد الفيتامينات على قياس طول الطفل

يبحث الكثير من الآباء عن أنواع الفيتامينات التي يمكن أن تساعد أطفالهم في علاج مشكلة قصر القامة، بحيث تزداد ثقتهم بأنفسهم، وهي:

  • فيتامين أ: هذا الفيتامين مسؤول عن إنتاج الكالسيوم ونمو العظام والحفاظ على قوتها، لذلك من الضروري الانتباه إليه سواء في صورة فيتامين طبي، أو الحصول عليه من الأطعمة كالحليب والبروكلي.
  • فيتامين د: يساعد فيتامين د على تقوية العظام ومنع الكساح مما يساهم في النمو الطبيعي لطول الطفل.
  • مجموعة فيتامينات ب: يصف الأطباء عادة هذه المجموعة للأطفال لمساعدتهم على نمو عظامهم بأمان دون التأثير سلبًا على أنسجة الجسم أو العظام.
  • فيتامين ج: يمكن الحصول عليه من ثمار الحمضيات مثل: البرتقال والموز والجوافة، والتي من خلالها يمكن إنتاج الكولاجين، وصحة الجسم بشكل عام.
  • فيتامين F: يحتوي هذا الفيتامين على الدهون المسؤولة عن إنتاج الخلايا وتكوين العظام وتطورها، مما يفيد بشكل كبير نمو الطفل.
  • فيتامين ك: يعمل على الوقاية من هشاشة العظام، ويساهم بنسبة كبيرة من طول الطفل.

أضرار قصر القامة

هناك أعراض مرتبطة بنقص هرمون النمو، وهي:

  • الشعور بالإرهاق والضعف العام.
  • تقصير حياته الأكاديمية.
  • عدم القدرة على ممارسة أنواع مختلفة من الرياضات.
  • وجود حساسية.
  • تعريضه للانعزال عن المجتمع.
  • الشعور بالاكتئاب معظم الوقت.

الأعراض المتعلقة بالجهاز الهضمي هي:

  • المعاناة من تقلصات وآلام في المعدة.
  • الشعور بالحموضة المعوية والحموضة المعوية.
  • الإمساك معظم الوقت.

بينما مشاكل العظام مثل:

  • الكساح.
  • يعاني من هشاشة العظام.
  • عدم قدرة عظام الجسم على الشفاء.
  • آلام المفاصل والشعور بالالتهاب.

وأيضاً المشاكل التي تصيب الغدد الصماء وهي:

  • هو أكثر عرضة للإصابة بسرطان الغدة النخامية.
  • أورام البنكرياس.
  • خلل في عمل الغدد الدرقية.

هناك أيضًا عوامل نفسية تتمثل في:

  • المعاناة من السخرية والبلطجة.
  • الميل للعزلة والاختباء من المجتمع.
  • التأثير السلبي على مستقبلهم المجتمعي والعمل.
  • الابتعاد عن العلاقات العاطفية في المستقبل.

أنواع الأطعمة التي تكون أطول

  • أثبتت بعض الأبحاث الطبية أهمية تناول اللفت لما له من فوائد صحية، واحتوائه على الفيتامينات التي تحفز هرمون النمو.
  • للبيض أهمية كبيرة في الطول، حيث يحتوي على الكمية المناسبة من البروتين.
  • الاهتمام بتناول السبانخ لاحتوائه على مضادات الأكسدة بالإضافة إلى نسبة عالية من الكالسيوم والحديد مما يساعد على تقوية المناعة.
  • تحتوي عدة أنواع من الفاكهة على فيتامين أ، حيث تعمل على تقوية المناعة والحماية من الكساح.
  • الزبادي والحليب، لأنهما من الأطعمة الغنية بالكالسيوم المسئول عن تقوية العظام.
  • تحتوي الدجاج واللحوم على بروتينات وعناصر مهمة للجسم تعمل على تحفيز النمو.

وبذلك نكون قد قدمنا ​​لك حساب الطول الطبيعي للطفل، ولمعرفة المزيد من المعلومات يمكنك ترك تعليق في أسفل المقال وسنقوم بالرد عليك فوراً.