الفرق بين الرؤية والرسالة

رؤية:

  • إنها صورة المستقبل المثالي، وهي تمثل الرغبة والأمل للمستقبل الذي لا يمكن تحقيقه في ظل الموارد والظروف الحالية.
  • الرؤية الجيدة موجزة، يسهل تذكرها، وتحتوي على محتوى مثالي يدوم طويلاً وله عمر قابل للتحقيق (5-10 سنوات).
  • كما أن لها تأثيرًا قويًا على القيم والسلوكيات الفردية، ويمكن استخدامها لتحفيزهم، ويمكن أيضًا استخدامها كمعيار شامل ونهائي لقياس وقياس جميع التطورات.
  • لذلك فإن الرؤية هي النتيجة النهائية التي يسعى الفرد لخلقها والهدف الذي يريد تحقيقه.
  • لتصور الرؤية، يجب أن تكون قادرًا على الإجابة على الأسئلة التالية:
  • ما هو نوع النجاح الذي تريد تحقيقه؟
  • ما هي فرصك غير المستغلة؟
  • ماذا لو كان لديك المزيد من الموارد؟
  • ماذا تريد أن تعرف عن مستقبلك؟
  • ü ما هي الإستراتيجية والثقافة؟
  • لتوضيح الرؤية بشكل كامل:
  • الطموح يصف المستقبل المشرق.
  • كن واضحًا حتى يمكن للشخص أن يتخيلها في أذهانه ويحاول إدراكها.
  • كلماتها منتقاة بعناية ومدروسة وصادقة وصادقة وطموحة في كل قارئ.

بالنسبة للرسالة:

  • وصف الحالي وكيفية تنفيذ وتحقيق رؤية المستقبل. إنها تمثل تطلعات يمكن تحقيقها بالموارد والظروف اليوم.
  • الرسالة الجيدة هي الدليل الرئيسي لجميع القرارات، فهي تحدد بوضوح طبيعة النشاط الذي تشارك فيه.
  • يجب أن تكون مرنة وواقعية بما يكفي لتحقيق أهدافها وأن تصاغ بطريقة تحفز الأفراد على تحقيق الأهداف المرجوة. لذلك فهذه الرسالة هي ترجمة للرؤية التي تحدد الهدف العام حسب الوظيفة الحالية وكيفية تحقيق الهدف والمنافسة أي تصف العمل الذي قمت به لتحقيق الرؤية المستقبلية وتحقيقها.
  • يتعلق الأمر بالإجابة على أسئلة مثل (أي طريقة، ولماذا، وأين، ومتى، وكيف؟)
  • لصياغة الرسالة، يجب أن تكون قادرًا على الإجابة على الأسئلة التالية:
  • من أنت، إنت مين؟
  • ماذا تريد؟
  • لمن توجه جهودك؟
  • لماذا تفعل هذا؟
  • ما هو الغرض من هذه الجهود؟
  • وللحصول على صياغة كاملة للرسالة ينبغي أن يكون
  • كن مستمرًا، يأتي كفعل مثل: التدريس، والتأمين، والإدراك، والمساعدة.
  • هم في الماضي وليس في الماضي أو في المستقبل، لكنهم الآن.
  • إنه موجز، لكن به الكثير من اللمعان.

خصائص الرسالة

  • يجب أن تكون الرسالة واضحة.
  • هناك هدف عام.
  • يجب أن تكون المعلومات شاملة وقصيرة.
  • تتمثل هذه المهمة في تذكير الفريق والموظفين بأنهم يسعون جاهدين لتحقيق الأهداف الرئيسية الدقيقة والناجحة.
  • هناك نوعان من الرسائل: نوع المهام الداخلية في المنظمة، على غرار الوثائق الداخلية كإطار العمل الداخلي للمنظمة، والتي توضح أهم المعايير اللازمة للتحقيق الكامل لرؤيتها في العمل ؛ النوع الثاني هو الرسائل الخارجية:
  • من خلاله يتم توضيح أهداف المنظمة أو المنظمة أو الشركة بحيث يستفيد منها من يريد الاستفادة منها أو العمل معها أو مساعدتها أو التبرع لها، وفهم أهداف المنظمة أو المنظمة ودورها ومجالات عملها. الاهتمام.
  • يمكن عادةً العثور على المنظمات أو الوظائف التنظيمية في مكون “من نحن”.
  • الرسالة لها سبب لتحفيز المنظمة أو المؤسسة.

هل الرؤية اولا ام الرسالة؟

  • عادة ما تكون الرؤية هي المهمة الأولى قبل المهمة، وهي صورة المستقبل البعيد المدى، والمعلومات هي الطريق لتحقيق الرؤية وفق قيم المنظمة.
  • تسلسل الرؤية والمهام يعتمد على حالة المنظمة وهناك حالتان:
  • إذا كان في بداية الطريق، أو لديه خطة أو خطة لإعادة التنظيم أو البناء، فإن أول ما يجب التفكير فيه هو أنه ينقل معظم المعلومات والخطط الإستراتيجية.
  • ثانيًا، عندما تكون المنظمة قد أنشأت مهمة وتريد إنشاء نشاط لهذه المهمة، فإن المعلومات التالية ستقيد الرؤية والخطة الاستراتيجية.

عن ماذا تتحدث الرؤية والرسالة؟

رؤية:

  • تتحدث عن المستقبل.
  • يتم تحديد الاحتياجات المستقبلية للمتلقي.
  • الغرض منه محدد.
  • من الممكن أن تتحقق الأهداف بالموارد المتاحة حاليًا.
  • أجاب السؤال: ما الذي نطمح للوصول إليه؟

الرسالة:

  • أنت تتحدث عن الوضع الحالي.
  • إمكانية تحديد احتياجات المستفيدين الحاليين.
  • هدفه غير معروف.
  • يمكن تحقيق أهدافها بالموارد المتاحة في الوقت الحاضر.
  • جواب السؤال: كيف نحقق رؤيتنا؟

ما أهم الفروق بين الرؤية والرسالة؟

  • الفرق بين الرؤية والرسالة هو أن الرؤية موصوفة وتحديد الأهداف المستقبلية، والمهمة تحدد الأهداف العامة الحالية والأهداف الفرعية الرئيسية.
  • الفرق بين الرؤية والرسالة هو أن الرؤية ترسل رسالة عن المستقبل، لأن من يبحث عن المستقبل يجب أن يكون واضحًا بشأن الحاضر، ولتحقيق ذلك يجب الحصول على مزيد من المعلومات من أجل بناء رؤية على أساس واقعي ولديه القدرة على تحقيقه.
  • بالنسبة للعمل الحالي، تُعلم المعلومات الرؤية بحيث يعتمد المستقبل على منظور سليم وقابل للتحقيق.
  • تحدد المهمة كيفية تحقيق الهدف، وتحدد الرؤية الرؤية الشاملة للمؤسسة أو الشركة للمستقبل.
  • أجاب على بعض الأسئلة: “ماذا تفعل المؤسسة؟” كيف تختلف عن المؤسسات الأخرى؟
  • تجيب الرؤية على الأسئلة التالية: “ما هو الهدف الذي تسعى الوكالة إلى تحقيقه؟” “ماذا ستفعل؟”
  • إذا كان لدى المنظمة أهداف أو متطلبات جديدة لأولئك الذين يتلقون خدمات أو يستفيدون من المنظمة، فقد تتغير المهمة.
  • تلبية متطلبات السوق أو القسم وكذلك الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي تظهر في المجتمع أو بيئة العمل.
  • الرؤية في إطار ضيق للغاية، لأن إنشاء رؤية يتطلب البحث وفحص احتياجات البيئة التي تعمل فيها المنظمة ومنافسيها.
  • نظرًا لأنه أحد أسس المنظمة، فإن كيفية تطبيقه في بيئة المجتمع المحيطة وبالتالي إجراء التغييرات محدودة.

ما هي أهمية الرؤية والرسالة معا؟

  • كلاهما يساعد على ترسيخ الوضوح والثقة وصورة المستفيدين والموظفين في المنظمة.
  • كما أنه يساعد في بناء سمعة المنظمة بين المنافسين ويساعد في جذب الاستثمار.
  • تكمل الرؤية والرسالة بعضهما البعض، ويمكن لكليهما توجيه الشركة نحو الأهداف الحالية والمستقبلية التي يتم تحقيقها وتحقيقها على المدى القصير والطويل.
  • إنها مكملة لبعضها البعض، وتتمثل مهمتها في فهم المسار الوظيفي لموظفي المنظمة وطبيعة العمل والمهارات التي يجب تطويرها وتنفيذها في فترة محددة لتحقيق الأهداف المستقبلية.
  • تساعد هذه المهمة في توضيح خطة الأهداف التنظيمية الشاملة والوظائف الرئيسية التي يجب القيام بها لتحقيق الأهداف العامة الأساسية.

أهمية الرؤية لكل من المؤسسات أو المنظمات أو الشركات أو الوزارات

  • تساعد هذه الرؤية على تمهيد الطريق لتحقيق الأهداف العامة والأهداف الفرعية.
  • يمكن للرؤية الواضحة والهيكل الدقيق تحسين الصورة الذهنية لمنظمة أو منظمة والمساعدة في جذب الاستثمار.

كيف تكتب الرؤية والرسالة

  • إن صياغة الرؤية والرسالة مهمة للغاية ولا يمكن تجاهلها لأصحاب المقترحات والخطط المستقبلية.
  • لأنها تصوغ المستقبل من خلال قراراتها واتجاهاتها بشكل أو بآخر، فعند كتابة الرؤية والمعلومات والصبر والخطوات المهمة التي يجب إكمالها بشكل احترافي، فهي تشمل الخطوات التالية:
  • حدد المشاريع التي يمكن تحقيقها من خلال القيادة ويمكن أن تزيد الإيرادات أو الأرباح.
  • في تحديد الأهداف المستقبلية، تحتاج الرؤية إلى فهم الأهداف والاختلافات في المنافسة ومجالات نشاط المنظمة أو الفرد.
  • اذكر ما هو النجاح والاختلاف، أو ما حققوه.
  • يستند وصف خطة التنمية المستقبلية إلى معايير ومقاييس قابلة للتطبيق، وبعد صياغة الرؤية والرسالة يجب إعلانها على أنها إنجاز حقيقي ورسالة هدف يسعى الأفراد والمؤسسات والمجتمع إلى تحقيقها وفق رؤيتهم.

في ختام مقالنا عن الفرق بين الرؤية والرسالة نتمنى أن ينال مقالنا إعجابكم.