أهم أسباب نزلات البرد

  • أول الأسباب تقلبات الطقس وتقلبه خاصة بين فصلي الصيف والشتاء.
  • والسبب الثاني أن جهاز المناعة لديهم غير مكتمل وغير قادر على محاربة كل الأمراض.
  • والنتيجة أن هؤلاء الأطفال سيعانون ويتعرضون لنزلات البرد عدة مرات في السنة الأولى من حياتهم، والتي تقارب 7 مرات.
  • والسبب الثالث أن الطفل قد ينقل فيروس الزكام ببساطة عن طريق لمسه باليد مباشرة، حيث تكون مناعته ضعيفة للغاية خلال هذه الفترة، مما يسهل انتقال أي مرض عن طريق اليدين.
  • والسبب الرابع أن الطفل الصغير قد يلمس شيئًا مصابًا بهذا الفيروس، فمن الممكن أن يكون الشخص الذي سبقه قد لمس نفس الشيء المصاب، أو من خلال شخص عطس أمامه على سبيل المثال، قد يكون هنا وقد انتقلت العدوى منهم إلى هذا الرضيع، حيث أن هذه الفيروسات تنتقل مباشرة.
  • كما أنه ينتقل عن طريق بعض الفيروسات الموجودة في إفرازات اللعاب. هذه الفيروسات ملوثة للغاية، وتنتقل مباشرة من الشخص المصاب إلى بعض الأشخاص الآخرين.

عوامل شدة المرض

هناك عدة عوامل تؤثر على هذا المرض، ومن أهم هذه العوامل ما يلي:

  • مقدار الوقت الذي تعرض فيه الشخص للبرد.
  • كمية الفيروس التي تنتقل من الشخص المصاب إلى الشخص الذي أخذ العدوى.
  • كل هذه العوامل لها دور كبير في درجة التأثير على هذا المرض، في الوقت الذي تزداد فيه العدوى، كلما زادت قدرتها على الشخص المصاب ويكون العلاج أصعب من نزلات البرد المعتدلة، لذلك من هنا الوقت كان هناك دور كبير في شدة هذا الدور، وكمية الفيروسات أيضا لها دور كبير. حيث أنه كلما زاد عدد الفيروسات زادت حدة الإصابة، لذلك كان لكمية الفيروسات دور كبير أيضا، ويمكن للفيروس أن يعيش لفترة من الوقت على جلد الإنسان وهذه الفترة لا تتجاوز ساعتين من الزمن، و فيروس هذه الأنفلونزا ليس فيروسًا واحدًا بل أكثر من فيروس وقد أثبتت الدراسات العلمية أن عدد الفيروسات التي تنقل هذه العدوى هو أربعة، وهي كالتالي:
  • فيروس
  • فيروس ب.
  • فيروس سي
  • والفيروس د.
    • أول نوعين من الفيروسات، وهما (AB)، هما الفيروسان المسببان لما يسمى بالعدوى الموسمية، والتي تظهر بشكل متكرر في فصل الشتاء.
    • فيروس C هو الفيروس الذي يصيب البشر، حيث يعتبر المسبب الرئيسي لعدوى الأنفلونزا هذه على مدار العام.
    • أما فيروس D فهو يصيب الماشية ولا ينتقل إلى الإنسان.
    • هذه هي مجموعة الفيروسات التي تسبب نزلات البرد لدى الكثير من الأطفال الصغار، والتي يجب الاعتناء بها بشكل كامل.

    علاج نزلات البرد للرضع

    • هذا النوع من العلاج يخفف من الأعراض الناتجة عن العدوى، وليس السبب في حدوث الشفاء التام، وعندما يكون لدى الطفل الصغير رضيع أو أعراض نزلة برد معروفة، يجب عليه التوجه إلى الطبيب فورًا، لأنه تعتبر أكثر عرضة لبعض الالتهابات. كما أنها تصيبهم بما يسمى الخانوق، كما أن استخدام العديد من المضادات الحيوية ليس له دور في علاج هذا الفيروس والقضاء عليه، ولا يوجد غرض أو غرض يستدعي استخدامه إطلاقاً، ولا ينصح به للمصابين. على الناس استخدام أي نوع من الأدوية دون اتباع أي وصفة طبية من الوصفات الطبية، والأدوية التي تستخدم للسعال ونزلات البرد هي أدوية غير آمنة على الإطلاق، خاصة إذا كان يستخدمها الأطفال، ومن بين العلاجات التي تستخدم لنزلات البرد، وخاصة في الأطفال، على النحو التالي:

    العلاجات الدوائية

    هناك العديد من العلاجات الطبية التي تستخدم لنزلات البرد، ومن بين هذه الأدوية التي تقضي على بعض نزلات البرد عند الأطفال:

    • بعض الأدوية التي تستخدم لتقليل الحمى: حيث أن هذه الأدوية تخفف الألم عند المريض، حيث تباع هذه الأدوية في الصيدليات بدون وصفة طبية يحددها الطبيب، وهي كثيرة جدًا ومعروفة ومنها على سبيل المثال ما هو يسمى (مع الاسيتامينوفين).
    • حيث أن هذا العلاج يخفض درجة الحرارة مما يسبب الكثير من الإزعاج ولكنه في نفس الوقت لا يقضي على الفيروس المسبب للمرض، ومن الضروري عدم استخدام هذا الدواء من قبل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن ثلاثة أشهر، و من الضروري أن تحتفظ الأمهات بالرضع عند استخدامه، فإنهن يستخدمنه بحذر شديد، ومن الضروري الانتباه لمثل هذه الجرعات وعدم تجاوز الحد المسموح به فيها.
    • كما يمكن للرضع الذين تقل أعمارهم عن ستة أشهر استخدام ما يسمى (إيبوبروفين)، ولا يجوز استخدامه قبل هذا الوقت المحدد.
    • كما أنه من الضروري تجنب مثل هذه الأدوية لبعض الأطفال الذين كانوا يعانون مما يسمى بالجفاف أو ما يسمى بالتقيؤ المستمر، ويجب تجنب إعطاء الأسبرين للأطفال الصغار وخاصة أولئك الذين يتعافون مما يسمى بالجدري.، أعراض تشبه الأنفلونزا ولعل السبب في ذلك هو الإصابة بما يعرف بمتلازمة الرأي.
    • كما يوجد نوع آخر من الأدوية وهو دواء السعال وعلاجه الذي يقضي على نزلات البرد:
    • حيث تنصح العديد من المنظمات الدولية ببعض الأدوية وبعض الأطعمة، وهذا يمنع أي نوع من المستحضرات التي تقضي على نزلات البرد تمامًا، كما أنه يقضي على السعال، ويستخدم هذا العلاج معظم الناس دون أي وصفة طبية، بعد سن عامين وهذا الأمر لا يحدث. لا تساعد في الشفاء، حيث يستغرق الشفاء فترة طويلة، ويمكن أن تكون هذه الأدوية خطيرة جدًا على الأطفال عند استخدامها بكثرة.

    العلاجات المنزلية

    هناك العديد من العلاجات، ومن أهم هذه العلاجات ما يلي:

    • يجب شرب السوائل بكميات كبيرة، حيث أنها ضرورية للغاية لأنها تحمي الأطفال من الجفاف، ويجب تشجيع الطفل على تناول كمية كبيرة من هذه السوائل، وإذا كان الأطفال يرضعون من أمهاتهم، فيجب أن يستمر هذا الأمر. الرضاعة الطبيعية، لأن هذا الحليب يقي الإنسان من نزلات البرد، ويقضي على الجراثيم التي تصيب الأطفال، لذا فهم أكثر عرضة لنزلات البرد.

    ترقق المخاط

    • يجب استخدام بعض القطرات التي يصفها الطبيب، لأن هذا المحلول الموجود في القطرات يقلل من كمية المخاط في الأنف.

    شفط الأنف عند الطفل

    • يجب إبقاء أنف الطفل مفتوحًا، ويتم ذلك باستخدام الحقن، ويتم ذلك عن طريق الضغط الإضافي على البالون وإدخال كمية من الهواء فيه.

    رطب الهواء

    • يجب ترطيب الهواء وتبريد الجو في غرفة الطفل.

    وهكذا، قدمنا ​​لك علاجًا لنزلات البرد للأطفال الذين تبلغ أعمارهم ستة أشهر بطرق آمنة. لمزيد من المعلومات يرجي التواصل معنا من خلال ترك تعليق في اسفل المقال وسنقوم بالرد عليك حالا.