أمثلة على الصرف الممنوع

  • الممنوع من التبادل هو أحد الأسماء التي لا تقبل التنوين، على عكس التسمية التي تتميز بقبول التنوين، وتسمى تنوين للصرافين، لوجود حلقة لها مثل حلقة التنوين. الدرهم، ونجد في هذا تشبيهًا دقيقًا له بين المختصين في اللغة.
  • سنراجع سويًا أمثلة على ممنوع الإنفاق في محاولة لإيصال معناه إلى المتلقي وتبسيط قاعدته، وهي كالتالي:

محمد – عصفور – بيت

طريقة اعراب الصرف المحظور

يرفع الاسم المحرم من الصرف بالغمس، مثل (أتى أحمد)، ويلصق بالفتحة مثل (رأيت أحمد)، ويسحبها الفتحة كبديل للكسرة، مثل: ( مررت بأحمد)، لأن هذا الاسم من الأسماء الممنوعة من التبادل.

ما أسباب منع تبادل الاسم؟

1- هناك تسعة أسباب

يمنع الاسم من إنفاقه في حالة دخول تسع من العلل التي جمعت في قول الشاعر:

قم بتجميع وزن عادل أنثى بمعرفة * تثبيت وزيادة حجم العظم كما تم الانتهاء من الوصف

وهي من الآيات الرائعة التي تحتوي على أسباب النهي عن التبادل، وعند حفظها لا يمكن نسيان قواعد وأسباب المنهي من التبادل، فما هي هذه الأسباب التسعة، فلنتعرف عليها أكثر. بمزيد من التوضيح.

أولاً: تحريم الإنفاق لخلل واحد

تشمل هذه الحالات:

  • الاسم ينتهي بألف مؤنث مختصرة وممتدة
  • يتم تمثيل ألف سمة أنثوية في بعض الكلمات مثل: حامل، مريضة، وسلمى.
  • يتم تمثيل ألف رغوة أنثوية بكلمات مثل: الأسماء، الأشياء، الأصدقاء.

ثانياً: صيغة نهاية الجمع

  • وهي تشمل أي مجموعة على وزن المؤثرات أو المتفاعلات، ويمكن أن تكون مبنية على وزن العوامل أو العوامل، ونرى ذلك في قوله تعالى: (وقد زيننا السماء الدنيوية بالمصابيح وجعلناها الرعد للشياطين).
  • الاسم الممنوع تبادله في الآية الكريمة هو كلمة ذات مصابيح، ونلاحظ أنه مع استخدام حرف Baa كحرف جر، عادة ما يتم سحب الاسم الذي يليه.
  • المسابح مبنية على وزن المؤثرات، وهي صيغة نهاية الجمع التي تحدثنا عنها، وبالتالي يعبر عن الاسم في الوضوء بالفتحة كبديل للكسرة.

ثالثاً: التبادل المحرّم لسببين

تشمل الأماكن التالية:

  • المعرفة، في حال أنها أنثوية مع التاء من ناحية النطق، ومثالها كلمة (حمزة، طلحة). ممنوع هنا كلمة المؤنث.
  • المعرفة، في حال كونها أنثوية من حيث المعنى، ومنها الأسماء التالية (مريم، سعاد)، فهي أسماء نسائية، لكنها لا تنتهي بالأنوثة، لذا فهي من الأسماء التي يُمنع تبادلها بسبب كونها أسماء علمية وأنثوية من حيث المعنى.
  • العلم الأجنبي الذي يزيد عن 3 حرف، ومثال على ذلك بعض الأسماء من أصل غير عربي ومنها (إسحاق، يعقوب، وإبراهيم) .
  • العلم المركب تركيبة مختلطة: المقصود بالتركيب هو الخروج بكلمة مكونة من كلمتين، مثل كلمة حضرموت، وهي مكونة من كلمتين، وبالتالي يمنع تبادلها بسبب اختلاط تركيبها.
  • يختم العلم بالألف والظهيرة الزائدة، وفيه بعض الأسماء منها (عمران، سليمان، وعثمان)، فينتهي بالألف والظهيرة الزائدة، فالأصل منهم سليم، عمر، فهو كذلك. أحد الأسماء الممنوع تبادلها.
  • العلم المعتمد على وزن الفعل، ويتضمن بعض الأسماء اسما (يزيد، أحمد). لا نقول مر يزيد بل نقول يزيد أو أحمد ؛ لأنهما من الأسماء التي يحرم تبادلها لأنها من أسماء العلم على وزن الفعل.
  • تم بيع العلم المعدل من الشكل الأصلي، على الرغم من بقاء معناه الأصلي. ومن الأمثلة على هذه الحالة (عمر، الاسم تغير من عامر، وسهر اسم محذوف من السحر وهو وقت من اليوم).

2- صفة

وتشمل هذه:

أولا: إذا انتهى بزائدة الألف و الظهيرة

ومن الأمثلة التي توضح ذلك: (عطشان، سكران).

ثانيًا: لو كانت بوزن لفعلت ذلك

تشمل الأمثلة (أفضل، أخضر، أعرج).

ثالثاً: إذا كان معدلاً من وزن آخر

أحد الأمثلة الشهيرة على ذلك هو (ثلاثة، اثنان، أربعة).

وعندما نعود إلى الآية التي جمعت فيها كل قواعد الصرف المحرم وهي:

قم بتجميع وزن عادل أنثى بمعرفة * تثبيت وزيادة حجم العظم، حيث تم الانتهاء من الوصف

  • حيث أن الجمع هو صيغة الجمع النهائية التي تحدثنا عنها حول وزن التأثيرات والمفاعل أو العوامل والمتفاعلات.
  • الوزن هو الفعل في حالة المعرفة والصفة.
  • عادل: وهو ما تغير من الصفة أو المعرفة التي شرحناها في الأمثلة السابقة.
  • الإناث: المراد بالنهاية، المؤنث، هو اختصار واستطالة، وأنثوية من حيث المعنى والنطق كما أوضحنا.
  • رکب: المراد من الاسم المركب المكون من كلمتين، مثل كلمة حضرموت التي تحدثنا عنها في الماضي.
  • زيد: المراد به الأبجدية وتريندات على اسم العلم أو الصفة.

أمثلة وتمارين على المحظور من التبادل

  • قال الله تعالى: (ولهم فوائد ومنافع فلا يشكرون).

يتم تحليل الفوائد هنا من خلال موضوع حديث تم طرحه بواسطة dampa لأنها إحدى الكلمات التي يحظر تبادلها وذلك لأن صيغة أكثر صيغ الجمع تطرفاً تنطبق عليها، وكلمة “مشارب” هي ملحقة بكلمة “منفعة” وللسبب ذاته يحظر صرفها.

  • قال الله تعالى: (بعد ذلك بأيام).

آخر شيء هنا: ترويعها صفة لأيام، ووجوب فتحها كبديل للكسرة، حتى لا تنفق بسبب الوصفة.

  • فخور العمر

عمر هنا اسم مختزل بحرف Baa لكن حرف الجر فتح هو بديل عن الكسر لأنه من الأسماء التي يحرم لفظها بسبب علمه.

  • مررت ليلى

اسم ليلى هنا مضمن بحرف الباء، لكن حرف الجر فتح هو بديل عن الكسرة، لأنه من الأسماء التي يحظر لفظها لوجود ألف من الصحابة.

  • ذهبت إلى حضرموت

كما نرى أن اسم حضرموت تم سحبه من قبل فتح باسم الكسر لأنه من الأسماء الصحيحة للتكوين المركب وممنوع التبادل.

وتجدر الإشارة إلى أن هناك قاعدة مهمة، وهي حالة الإدخال أو الإضافة إلى الاسم المحظور تبادله، وفي هذه الحالة يتم جره بالكسر ولا تسري عليه القواعد السابقة. ومن الأمثلة على ذلك:

  • عظت على المنابر، يجب أن نقول منابر في هذه الحالة لأن صيغة التعددية القصوى مطبقة عليها، لذا فهي ممنوعة من الإنفاق، لكنها عولجت حسب الحالة النحوية الأصلية نتيجة دخولها (ال). عليه.
  • صليت في مساجد مكة، وأضيفت المساجد إلى كلمة مكة، فلا يسري عليها حكم الاسم المنهي عن التبادل.

بهذا نكون قد زودناك بأمثلة لما يمنع من التبادل، ولمعرفة المزيد من المعلومات يمكنك ترك تعليق في أسفل المقال، وسنقوم بالرد عليك فورًا.