أفضل مرهم لألم الكعب

  • هناك العديد من الأدوية والمسكنات مثل المراهم والكريمات لتخفيف الآلام التي يسببها كعب القدم، وهي الإيبوبروفين أو النابروكسين، والتي تساعد في تخفيف الآلام والالتهابات الشديدة.
  • وعندما تحصل على أفضل مرهم لألم الكعب يساعد على تخفيف الآلام بشكل سريع وله فعالية كبيرة في علاجه بشكل أفضل، من بين هذه المراهم والدهانات ما يلي.

مرهم توبريسين لتسكين آلام القدم (59 مل)

يعتبر هذا المرهم من أفضل المنتجات الطبية التي تم تحضيرها خصيصاً للتخفيف من آلام القدم والكاحل وعلاجها فعال جداً.

من بين الخصائص الفعالة للمرهم ما يلي:

  • إنه علاج مهدئ ومريح.
  • مقلي جدا على ارتداء الأحذية الرياضية التي تناسب الجسم الأخمصي.
  • يعالج مشاكل الجلد، مثل الجفاف والحكة وتشقق الكعب.
  • المرهم سريع الامتصاص، يخفف الحكة، ينعش البشرة مع ترطيبها دون أي رائحة.

العلاج المنزلي لعدوى الكعب

يمكنك أيضًا استخدام بعض العلاجات المنزلية التي تساعد أيضًا في تخفيف آلام الكعب، ومن أهمها ما يلي:

  • يتم وضع كيس ثلج على القدم عند الشعور بالألم منه، وذلك من أجل تخفيف الألم بطريقة طبيعية تمامًا، حيث أن الحرارة الباردة لها نفس تأثير التخدير، بالإضافة إلى أن الثلج يخفف الألم المصاحب لالتهابات الأوتار. .
  • التدليك يمكنك تدليك كعب القدم باستخدام زيت الزيتون الدافئ، أو يمكن استبداله بزيت جوز الهند أو زيت السمسم، حيث يساعد التدليك على تخفيف الضغط عن العضلات ويساعد على استرخائها، كما أنه يحسب تحفيز الدم الدورة الدموية في القدم.
  • الكركم كاستخدام الكركم المعروف بكونه علاج ممتاز لآلام الكعب، فهو مضاد للالتهابات، بالإضافة إلى كونه مسكن للآلام، ويمكن تناول الكركم كمشروب دافئ أو إضافته إلى الحليب الدافئ. وتناوله من مرة إلى مرتين في اليوم.
  • زيت السمك يساعد تناول زيت السمك على تخفيف التهابات الكعب والتهاب المفاصل، بالإضافة إلى احتوائه على أوميغا 3 وحمض EPA، بالإضافة إلى الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة.

تمارين الإطالة لألم الكعب

حيث أن هذه التمارين تساهم في تقليل الألم وتعزيز سرعة الشفاء من آلام القدم، وهذه التمارين تساعد بشكل كبير على تقوية الأوتار والعضلات، ويمكنك القيام بتمارين الإطالة من خلال الخطوات التالية.

  • ويجب أن تقف على قدميك عارية.
  • يجب أن يكون بعد قدم من مواجهة الحائط.
  • استخدم يديك للضغط على الحائط، مع الحفاظ على الجزء السفلي من جسمك للخلف.
  • يجب أن تضع قدمًا واحدة فقط للأمام والقدم الأخرى للخلف.
  • عليك دفع الحائط بيديك بقدر ما تستطيع.
  • تشعر بالتمدد في ساقك والكعب أيضًا.
  • يجب أن تستمر في الضغط باستمرار لمدة ثلاثين ثانية أو نصف دقيقة.
  • يجب تكرار هذا التمرين 10 مرات مع استبدال وضعية القدمين.

انقعي الكعبين في ماء مالح

هنا، يمكنك علاج آلام القدمين عن طريق نقعها في ماء مشبع بالملح، حيث تساعد هذه الطريقة في الحصول على راحة فورية، حيث تقلل التورم والالتهاب.

حيث كل ما عليك فعله هو إتباع الخطوات التالية:

  • تناول الماء الدافئ لأن الماء الدافئ يعزز استرخاء العضلات ويعالج أيضًا التهابات الكعب.
  • اخلطي ثلاث ملاعق كبيرة من الملح لكل لتر من الماء وضعيها في حوض قدم واسع.
  • نقع القدم لمدة تتراوح من ربع ساعة إلى حوالي ثلث ساعة، مع تدليك القدمين لمدة خمس دقائق.

التشخيص الطبي لألم الكعب

من خلال الخبراء والمتخصصين في أمراض العظام والتهابات الأعصاب، تم تقسيم آلام الكعب إلى ثلاث فئات رئيسية، على النحو التالي:

أولًا: ألم أسفل القدم:

ألم أسفل القدم هو أحد الحالات التي تسبب تهيج الأنسجة، مما يؤدي إلى التهاب اللفافة الأخمصية، أو الألم المعروف باسم ارتفاع الكعب أو الكعب.

ألم الكعب السفلي: إذا كان يؤلمك أسفل قدمك، فقد يكون لديك حالة أو أكثر تهيج الأنسجة في الجزء السفلي من القدم:

ثانيًا: ألم خلف الكعب:

هذا هو المكان الذي يحدث فيه الألم خلف كعب القدم، ويكون الالتهاب في هذه المنطقة مرتبطًا بوتر العرقوب في عظم الكعب، وغالبًا ما يحدث نتيجة الجري كثيرًا، أو الوقوف كثيرًا، أو ارتداء حذاء التي تضر جانب الكعب.

ثالثًا: أسباب أخرى لألم الكعب:

  • المشي المفرط.
  • التهاب الجراب، وهو كيس من السوائل يتشكل خلف الكعب.
  • تورم في أعصاب القدم.
  • أورام الأنسجة الرخوة.
  • إصابة في القدم مع نتوء عظمي في مؤخرة الكعب.
  • كدمات أو كسر تقديري في عظم الكعب.

أكثر أعراض التهاب الكعب شيوعًا

من بين الأعراض الأكثر شيوعًا التي يعاني منها الكثير من الأشخاص عند الشعور بألم الكعب، وهي كالتالي:

  • ألم في أسفل القدم وتحديداً في كعب القدم.
  • الشعور بالألم فور الاستيقاظ من النوم، أو بعد فترة طويلة من الراحة، أو بعد رحلة طويلة، ويزول الألم عادة بعد بضع دقائق من المشي.
  • ألم الصقور بعد التمرينات الشاقة.

نتائج الفحص السريري لمرض كعب القدم

من خلال الفحوصات السريرية التي يقوم بها الطبيب الذي يحدد وجود التهابات في كعب القدم وهي كالتالي:

  • قوس مرتفع في القدم.
  • منطقة مؤلمة بشكل ملحوظ في أسفل القدم أمام الكعب، والتي يتم التعرف عليها من خلال الضغط الشديد على كعب القدم.
  • يزداد ألم الكعب بقوة عند ثني القدم، أو عند الضغط على اللفافة الأخمصية، حيث يتحسن الألم أكثر من الضغط على أصابع القدم لأسفل.
  • عدم القدرة على تحريك الكاحل لأعلى بحرية.

الوقاية من آلام الكعب

يمكننا منع حدوث أي ألم ناتج عن كعب القدم مما يساعدنا على تجنب التهابات الكعب وذلك باتباع الخطوات التالية:

  • اختر أنواع الأحذية الرياضية بحذر شديد، حيث يتم اختيار الأحذية التي تناسب حجم القدم من الأمام والخلف، ويجب أن يحتوي الحذاء على وسادة تمتص الصدمات ولها كعب داعم أيضًا.
  • وارتد الحذاء المناسب مع كل نشاط تقوم به.
  • يجب أن تكون مستعدًا عند القيام بتمارينك، بما في ذلك تمارين الإحماء والتمدد، قبل الركض مباشرة.
  • يجب أن تعتني بالتغذية السليمة لجسمك، وأن تكون راضيًا عن راحة القدمين، ولا ترهق جسمك.
  • لا ينبغي أن يكون وزن جسمك أكثر مما هو معقول بالنسبة للطول، حتى لا تثقل قدميك أعباء جسدك.

وبذلك نكون قد وفرنا لك أفضل مرهم لألم الكعب، ولمزيد من المعلومات يمكنك ترك تعليق في أسفل المقال، وسنقوم بالرد عليك فوراً.