علامات العلاج الكيميائي الناجح

يعتبر العلاج الكيميائي من أهم وأبرز العلاجات المستخدمة في حالات الأمراض السرطانية، وعادة ما يقاس نجاح العلاج الكيميائي بالاستجابة، وهذا معروف باستخدام مجموعة من التقنيات، من أهمها وأبرزها ما يلي:

  • الشعور بوجود ورم، والذي يشمل بعض العقد الليمفاوية من خلال الفحص البدني.
  • ملاحظة عن السرطانات الداخلية على صور الأشعة السينية أو الأشعة المقطعية التي يمكن قياسها بالمسطرة.
  • تحاليل الدم والتي تشمل قياس وظائف أعضاء الجسم.
  • إجراء اختبار علامة الورم لبعض أنواع السرطان.

علامات العلاج الكيميائي لا تعمل

هناك بعض الدلائل على أن العلاج الكيميائي لن ينجح منها ما يلي:

  • الورم لا يتقلص.
  • النمو المستمر في حجم الورم.
  • في بعض الحالات، تظهر أعراض إضافية للسرطان.
  • انتشار المرض إلى مناطق أخرى من الجسم.
  • تعود أعراض وعلامات السرطان إلى الظهور.

الأشياء التي تؤثر على فعالية العلاج الكيميائي

هناك بعض الأشياء التي تؤثر سلبًا أو إيجابيًا على فعالية العلاج الكيميائي، ومنها ما يلي:

  • نوع وموقع السرطان.
  • مرحلة السرطان.
  • الحالة الصحية للشخص المصاب.
  • عمر المريض.
  • وجود أمراض مزمنة.

الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي

يشمل العلاج الكيميائي مجموعة من الآثار الجانبية، بما في ذلك ما يلي:

  • القيء والغثيان.
  • إسهال.
  • تساقط شعر.
  • فقدان كبير لشهية المريض.
  • الشعور بالتعب الشديد والإرهاق.
  • لديك حمى.
  • ظهور بعض القرح على الفم.
  • الشعور ببعض الألم بعد تلقي العلاج الكيميائي.
  • إمساك.
  • نزيف
  • كدمات سهلة.

هناك مجموعة من الأعراض التي تظهر بعد عدة أشهر أو سنوات بعد تلقي العلاج الكيميائي، ومن أهم هذه الأعراض ما يلي:

  • تلف أنسجة الرئة.
  • العقم في بعض الحالات.
  • تلف العصب.
  • الإصابة ببعض المشاكل الصحية وأمراض القلب.
  • ظهور بعض المشاكل في الكلى.
  • الإصابة بنوع آخر من السرطان.

من هنا وصلنا إلى نهاية المقال بعد أن تعرفنا على بوادر نجاح العلاج الكيميائي واستعرضنا بعض الأمور التي تساهم في فعاليته، ونأمل أن يكون المقال قد حقق الفائدة المرجوة منه، وإذا أنت راضٍ عنها، نوصيك بمشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي لضمان الفائدة للجميع.