علاج سعفة القدم

العلاجات الدوائية

مضاد للفطريات الموضعي

  • من أكثر العلاجات الطبية شيوعًا التي تُستخدم في علاج سعفة القدم المضاد الموضعي للفطريات، ولكن في حالة ظهور العدوى أو تكرارها ويطلب من المريض تناول الدواء في ذلك الوقت، يلجأ الطبيب المختص إلى علاج آخر ومن بين هذه العلاجات: Bevonazole أو Limisil أو Agispor أو Butenafine أو Or Mint أو Terbinafine.

مضاد للفطريات عن طريق الفم

  • في حالة صعوبة علاج سعفة القدم بالمضاد الموضعي المستخدم، أو تكرار الإصابة بأمراض القدم، يستخدم الطبيب مضادًا للفطريات عن طريق الفم، حيث يعتبر من أفضل الحلول المستخدمة، وتشمل هذه العلاجات سبورنوكس، إيتراكونازول، أقراص Limisil، أو أقراص Terbinafine.

العلاجات المنزلية

زيت شجرة الشاي

  • يعتبر زيت شجرة الشاي من أكثر المواد الطبيعية المستخدمة في علاج العديد من الالتهابات الفطرية، حيث يحتوي على العديد من الخصائص المضادة للالتهابات.
  • أظهرت العديد من الدراسات قدرة زيت شجرة الشاي على علاج سعفة القدم المبرقشة، حيث تختفي سعفة القدم في غضون أسابيع من بدء استخدامه على المنطقة المصابة.

الثوم

  • للثوم مهمة ناجحة في علاج سعفة القدم، حيث أثبتت بعض الدراسات دور الثوم في علاج العديد من الالتهابات البكتيرية والفطرية، ويمكن استخدامه عن طريق تقطيع الثوم ووضعه في ماء دافئ، ثم يتم وضع القدم المصابة فيه. لمدة نصف ساعة، وتتكرر العملية مرتين في اليوم لمدة أسبوع فقط.

كربونات الصوديوم

  • يستخدم الكثير من الناس كربونات الصوديوم لعلاج سعفة القدم، حيث تحتوي كربونات الصوديوم على خصائص طبيعية مضادة للفطريات.
  • تتميز كربونات الصوديوم بتواجدها في جميع المنازل، وتستخدم في العلاج بوضع القدمين في ماء دافئ مع إضافة نصف كوب من كربونات الصوديوم مرتين في اليوم لمدة ربع ساعة.

زيت النيم

  • يستخدم زيت النيم عن طريق دهنه مباشرة على القدمين والتدليك مرتين يومياً، حيث يتميز زيت النيم ومستخلصاته بخصائصه المضادة للفطريات.

خل

  • يستخدم الكثير من الناس الخل لعلاج الالتهابات، أو الفطريات، لأنه يعتبر من المواد التي تعمل كمضاد للفطريات.
  • يساعد الخل في حل مشكلة فطريات القدم، حيث يتم استخدامه عن طريق وضع القدم المصابة في الخل لمدة 10 دقائق في اليوم.
  • يحتاج الشخص المصاب إلى فترة لا تقل عن 2-3 أسابيع حتى يتم ملاحظة الفرق قبل وبعد استخدام الخل.
  • كما يمكن للشخص المصاب وضع جواربه في الخل ونقعها حتى يتم القضاء على الفطريات.

تينيا قدم

  • سعفة القدم من الأمراض الجلدية التي تصيب القدم، بالإضافة إلى إصابة بين أصابع القدم.
  • تم اكتشاف سعفة القدم في بداية القرن العشرين.
  • كان يعتقد في ذلك الوقت أنه من الفطريات النادرة التي تسبب التهاب فروة الرأس والتهاب القدم.
  • تعاني مناطق جنوب آسيا وإفريقيا وبعض أجزاء أمريكا من انتشار مرض سعفة القدم بشكل ملحوظ وملحوظ.
  • يُطلق على سعفة الرأس اسم قدم الرياضي، حيث يتأثر الرياضيون أكثر من غيرها بسعفة القدم، بسبب ارتفاع درجة حرارة القدم وارتفاع نسبة الرطوبة.
  • تصيب تينيا القدم أيضًا بعض الأشخاص الذين يعانون من الإصابات والحوادث أثناء ممارسة الرياضة.
  • لذلك، يجب على جميع الرياضيين توخي الحذر واتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة لتجنب الإصابة بسعفة القدم.
  • تؤثر سعفة القدم أيضًا على الأشخاص الذين يعانون من تورم القدمين وكبار السن.

أسباب سعفة القدم

  • تحدث سعفة القدم عندما ينمو أي نوع من أنواع العدوى الفطرية على القدمين.
  • يمكن أن يصاب الشخص السليم بسعفة القدم عن طريق الاتصال المباشر مع شخص مصاب بهذا المرض، أو عن طريق لمس بعض الأسطح الملوثة بأنواع مختلفة من الفطريات.
  • البيئة الدافئة والرطبة هي المكان المناسب لنمو جميع أنواع الفطريات، حيث تتواجد هذه الفطريات بشكل كبير وهائل في الأسطح الخارجية لحمامات السباحة والحمامات العامة والخاصة وبعض الأسطح الملوثة وأرضيات الملابس. مجال.
  • من الممكن نقل سعفة القدم من الحيوانات إلى البشر، لكن هذا نادر الحدوث، حيث يحدث فقط في عدد قليل جدًا من الناس.
  • تزداد فرص الإصابة بسعفة القدم في الأشخاص الذين يعانون من ضعف أو ضعف المناعة، مثل مرضى السكري.

أعراض سعفة القدم

هناك العديد من الأعراض المصاحبة لسعفة القدم التي يجب على جميع المصابين الانتباه لها، حتى لا تحدث مضاعفات تشكل خطورة على المريض، ومن هذه الأعراض ما يلي:

  • وجود ألم شديد وحكة في المنطقة المصابة.
  • تشقق وتقشير جلد المنطقة المصابة
  • تغير في لون أظافر القدم.
  • يحدث تورم في المنطقة المصابة.
  • قدم جافة.
  • فقاعات على منطقة الجلد المصابة.
  • تنتقل هذه العدوى إلى اليدين إذا لامست المنطقة المصابة.
  • وجود رائحة كريهة.
  • تشخيص سعفة القدم

    • يعتبر تشخيص سعفة القدم من أكثر الأمور التي يجب القيام بها، حيث يتم تشخيص بعض الحالات بطريقة خاطئة، ويتم إخبار المريض بأنه مرض جلدي طبيعي، مثل حساسية الجلد لشيء ما، أو الصدفية، أو الالتهابات البكتيرية .
    • لذلك، يجب على الجميع التمييز، أو معرفة الفرق بين مرض سعفة القدم وأي مرض جلدي آخر.
    • يعد اختبار هيدروكسيد البوتاسيوم المستخدم لفحص العينات من أهم الطرق المستخدمة لرؤية جميع الفطريات بسهولة تحت المجهر.
    • ومن بين الطرق الأخرى المستخدمة، والتي يتم من خلالها تشخيص سعفة القدم، فحص أو اختبار الأنسجة، حيث يعطي هذا الاختبار نتائج دقيقة.

    طرق الوقاية من سعفة القدم

    • يمكن لجميع الأشخاص المعرضين للإصابة بسعفة القدم أن يصابوا بسهولة بأي مرض جلدي آخر.
    • لذلك، يجب على الجميع معرفة واتباع جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة، وذلك لتجنب خطر الإصابة بأمراض القدم مرة أخرى.
    • فيما يلي بعض النصائح التي يجب اتباعها لتجنب الإصابة بأمراض القدم، ومنها:
  • يجب على الجميع أن يجعلوا أقدامهم جافة ونظيفة ويتنفسون جيدًا.
  • يُنصح دائمًا بعدم ارتداء الجوارب لفترة طويلة، بالإضافة إلى عدم المشي بدون أحذية على أسطح حمامات السباحة أو الصالات الرياضية.
  • يُنصح دائمًا بعدم المشاركة في أي من مواد التجميل التي تستخدم في مراكز العناية بالأظافر.
  • ضرورة لبس الجوارب القطنية، بالإضافة إلى المثابرة على ترطيب القدمين من أجل منع وجود أي جراثيم.
  • من أجل عدم نقل العدوى إلى أفراد الأسرة أو أي شخص جالس معه، أو عدم الإصابة بأي نوع من أنواع العدوى الثانوية، يجب عليك علاج أي نوع من أنواع العدوى التي تلاحظ ظهورها.
  • عدم ارتداء أحذية ضيقة.
  • ضرورة ارتداء أحذية رياضية جيدة التهوية.
  • المشي حافي القدمين في المنزل.
  • ضرورة فصل أصابع القدم عن بعضها، وذلك من خلال استخدام القطن.
  • ضرورة غسل الأرضيات التي يمشي عليها المصاب جيداً.
  • يجب على مرضى السكر فحص القدمين يومياً للتأكد من عدم وجود التهابات فطرية.
  • في هذا المقال، قدمنا ​​لكم طرق علاج سعفة القدم، وتعرفنا على أسباب سعفة القدم، وأعراض سعفة القدم، وطرق تشخيص سعفة القدم، وطرق الوقاية من سعفة القدم.