الفرق بين القهوة الفاتحة والداكنة والمتوسطة ايهما افضل

تعتبر القهوة من أفضل المشروبات التي يمكنك الحصول عليها وشربها، فالقهوة مصنوعة من حبوب البن المحمصة ذات الرائحة الذكية، ويقال أيضًا أن القهوة الخضراء هي المنتج الثاني الذي يتم تسويقه في العالم حتى الآن بعد النفط الخام، وذلك بسبب تحتوي القهوة على مادة الكافيين، ويمكن أن يكون لها تأثير. عامل حفاز. يعتمد الاختلاف بين ألوان القهوة الداكنة والفاتحة والمتوسطة على درجة تحميص القهوة وحرقها.

  • القهوة الداكنة: هي قاتمة وتميل إلى أن تكون سوداء.
  • قهوة خفيفة
  • قهوة وسط

تحتوي القهوة الداكنة على مادة الكافيين أقل من الأنواع الأخرى، لأنها تستهلك لفترة أطول. حبوبه لها طعم حامضي حاد وتشبه الشاي في خصائصها.

الاسم العلمي للكافيين هو (ثلاثي ميثيل زانثين)، وهو قلويد موجود في ثمار أكثر من ستين نوعًا من النباتات. هو في الأصل مبيد حشري ومادة بكتيرية. يشرح البعض أن بن “العربي” ينمو في منطقة أعلى، ويتطلب مياه ري أقل، كما أن ثماره تحتوي على رطوبة أقل. لذلك تقل الحاجة إلى مادة وظيفتها التخلص من الحشرات والبكتيريا. جميع أنواع الكافيين ماعدا نوع “Robista” الذي ينمو في المناطق المنخفضة والأكثر رطوبة ويتطلب كميات أكبر من مياه الري.

أيهما أفضل، خفيف، داكن، متوسط؟

  • يختلف مذاق القهوة من شخص لآخر، ولهذا لا يستطيع أحد معرفة الفرق بين القهوة الفاتحة والداكنة والمتوسطة، وأيهما أفضل من الإنسان ومدى ذوقه. بدلاً من ذلك، فهي نكهات يحبها البعض القهوة الداكنة، وبعضها متوسط ​​، وبعضها خفيف، وبعضها مثل الأخضر، وإذا حاولت البحث أو السؤال أيهما أفضل، فلن تجد أي شيء آخر.
  • لا تزال القهوة مثيرة للاهتمام علميًا في المجتمع الطبي، حتى لو لم نكن نعرف الفرق بين البن الفاتح والداكن والمتوسط ​​وأيهما أفضل، لأن القهوة بشكل عام لها أهمية في حياتنا. من بين آخر الأخبار الطبية، قدم باحثون كنديون من جامعة كولومبيا البريطانية منتصف شهر يناير الماضي حول تأثير تحميص القهوة على توفر مضادات الأكسدة في مشروب القهوة. في البداية، تتبنى النظرة الطبية للقهوة ادعاءات “كاذبة” في تصنيفها كأحد عوامل “الخطر” لأمراض القلب وتدهور الحالة الصحية لمرضى القلب.
  • لهذا السبب، انتشرت نصائح “زائفة” تحث الناس على تجنبها من مرضى القلب وعامة الناس إذا كانوا يريدون فقط أن تكون قلوبهم في صحة جيدة. ومع ذلك، فقد تغيرت النظرة الطبية للقهوة في العقدين الماضيين، بعد إجراء دراسات طبية لم تظهر أي ضرر واضح على صحة القلب والأوعية الدموية أو التسبب في المرض.

ما هي القهوة؟

حبوب البن هي ثمرة أنواع الأشجار التي تأتي من البرية وهي دائمة الخضرة. لمعرفة الفرق بين البن الفاتح والداكن والمتوسط ​​وأيهما أفضل، يوجد أكثر من 25 نوعًا من أشجار البن البرية، منها نوعان فقط يستخدمان في جميع أنحاء العالم لإنتاج القهوة، أي “قهوة أرابيكا”، تمثل حوالي 70 في المائة من الإنتاج العالمي. النوع الثاني يسمى “بن روبيستا” أو النوع الخشن من حيث علم النبات ويمثل حوالي 30 بالمائة من الإنتاج العالمي.

هناك اختلافات بين النوعين تؤثر علينا طبيا. وأهمها أن النوع “العربي” يحتوي على نسبة أقل من الكافيين تصل إلى مستوى قد يصل إلى 50 في المائة في بعض الثقافات مقارنة بنوع “روبيستا”. وتحديداً يحتوي النوع “العربي” على 1.2 في المائة من الكافيين، بينما يحتوي النوع “روبيستا” على 2.2 في المائة.

  • القهوة هي شجرة دائمة الخضرة تحتوي على ثمار حمراء عندما تنضج.
  • يقال إن القهوة ضارة لاحتوائها على مادة الكافيين.
  • ومع ذلك، أشارت دراسة علمية حديثة إلى أن نسبة الأشخاص المصابين بالسكري أقل من أولئك الذين يشربون القهوة، وخاصة القهوة منزوعة الكافيين. مما يعني أن الكافيين يمكن أن يؤدي إلى داء السكري من النوع الثاني. هذا هو السبب في أنه من المستحسن تقليل القهوة وعدم الإفراط في تناولها
  • يقال أيضًا أن القهوة تسبب ضعف الذاكرة وتؤثر سلبًا على المدى الطويل.
  • تنمو شجرة البن بشكل طبيعي في مناخ استوائي حار ورطب خلال موسم النمو وموسم حار وجاف خلال موسم الحصاد.
  • أرابيكا: يمثل إنتاج هذه القهوة 70٪ من الإنتاج العالمي، حيث تتميز بطعمها الحامض بشكل حاد، وتميل نكهتها إلى أن تكون زهريًا أو كرزًا وهي أكثر شيوعًا في مناطق المرتفعات.

فوائد القهوة

الاسم العلمي للكافيين هو (ثلاثي ميثيل زانثين)، وهو موجود في ثمار أكثر من ستين نوعًا من النباتات. هو في الأصل مبيد حشري ومادة بكتيرية. يشرح البعض أن بن “العربي” ينمو في منطقة أعلى، ويتطلب مياه ري أقل، كما أن ثماره تحتوي على رطوبة أقل. لذلك تقل الحاجة إلى مادة وظيفتها التخلص من الحشرات والبكتيريا.

جميع أنواع الكافيين ماعدا نوع “Robista” الذي ينمو في المناطق الأقل رطوبة ويتطلب كميات أكبر من مياه الري. الفرق بين البن الفاتح والغامق والمتوسط ​​وأيهما أفضل لا يقلل من فوائد القهوة بشكل عام، وأهمها ما يلي:

  • رفع مستويات الطاقة ووظائف الدماغ الأخرى: تزيد القهوة من معدل الطاقة لاحتوائها على مادة الكافيين التي تعتبر المنظم الأكثر شيوعًا في العالم، كما تعمل على تحسين وظائف المخ والمزاج والوظائف الإدراكية بشكل عام.
  • يساعد على حرق الدهون: تساعد القهوة في حرق الدهون بنسبة 10٪ للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة.
  • تقليل مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر والخرف: يصيب مرض الزهايمر عادة الأفراد الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، والقهوة مسؤولة عن تقليل مرض الزهايمر إلى 65٪.
  • مرض باركنسون: مرض باركنسون هو اضطراب عصبي ويحتل المرتبة الثانية بعد مرض الزهايمر، ويسبب موت الخلايا العصبية أو تلفها. تساعد القهوة في الوقاية من هذا المرض بنسبة 32 إلى 60٪، وذلك لاحتوائها على مادة الكافيين.
  • الوقاية من الأمراض الشديدة: شرب القهوة يقلل من انتشار المرض الذي يحدث بسبب الأمراض الشديدة بشكل عام، مثل التهاب الكبد والكبد الدهني.
  • منع حصوات المرارة: لأن المشروبات المحتوية على الكافيين، بما في ذلك القهوة، تساعد في تقليل خطر الإصابة بحصوات المرارة.
  • الحد من سرطان الكبد والقولون: تقلل القهوة من انتشار سرطان الكبد والقولون على وجه الخصوص.
  • محاربة الاكتئاب: القهوة تقلل من نسبة الإصابة بالاكتئاب بنسبة 20٪.
  • الأداء البدني: تعمل القهوة على تحسين الأداء البدني وزيادة مستوى الأدرينالين في الدم.

تلف القهوة

للقهوة فوائد عديدة، لكن استهلاك الصقور يؤدي إلى مخاطر أكبر بصرف النظر عن الاختلاف بين البن الفاتح والداكن والمتوسط ​​وأيهما أفضل:

  • متلازمة القولون العصبي: شرب الكثير من القهوة يؤدي إلى الإسهال وله تأثير سلبي على القولون العصبي.
  • مشاكل العظام: يزيد الكافيين من كمية الكالسيوم في البول ويؤدي إلى هشاشة العظام.
  • الكوليسترول وأمراض القلب: تزيد القهوة من مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم وتزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية.
  • ضغط العين: الكافيين يرفع ضغط العين، ويمكن أن يزيد الأمر سوءًا، ويؤدي إلى الجلوكوما.
  • الحمل والرضاعة: الاستهلاك المفرط للحليب يزيد من مخاطر الإجهاض أو الولادة المبكرة. يمكن أن تؤدي الرضاعة الطبيعية إلى تهيج الجهاز الهضمي للطفل، وتعطيل النوم، والتأثير على الخصوبة.
  • القلق: تزيد القهوة من معدل اضطرابات القلق.
  • اضطرابات النزيف: تزيد القهوة من معدل النزيف.

أخيرًا، أهم خطوة في العناية الإنتاجية بالبن وحبوب الفاكهة هي عملية التحميص التي تؤثر على مكونات حبوب البن، وهي عملية تصنيع يتم فيها تغيير الخواص الكيميائية والفيزيائية الطبيعية لحبوب البن الخضراء، وذلك باستخدام الحرارة لخلق مرحلتين من التحلل الحراري بداخلها لهذا الاختلاف بين القهوة الفاتحة والداكنة. الوسط وأيه أفضل من ذوق الإنسان