إن أداء عباده في وقت معين، لم يقدم دليل على ذلك، هو مثال على كيف اتخذ المسلمون السنة النبوية الشريفة مع القرآن الكريم دليلاً على القرارات الشرعية، ويعتبر إنكارهم انحرافاً عن الحقيقة. وتقدم صفحة المحتوى إجابة على السؤال السابق في هذا المقال، وتوضيح مفهوم البدعة في الإسلام وأنواعها.

أداء خدامه في أي وقت لا يُعطى بالقدوة

البدعة هي الأمر الجديد غير المألوف، بخلاف أي أمر سابق، وهو الحديث الذي لم يرد في القرآن الكريم، ولا في سنة النبي الكريم، أو ما جاء في القرآن الكريم، ورد ذكره أو ذكره. سنة الرسول الكريم، ولكن بالزيادة والنقص، وهذه البدع مكروهة، ولها نوعان، وأداء العبادة في وقت معين، ولا دليل على البدع، فيكون هناك. نوعان من البدع هما[1]

  • البدعة الكافرة هي البدعة التي تدفع صاحبها إلى الكفر، كإنكار قدرة الله وعلمه، أو إنكار صفاته.
  • البدعة غير الكفرية وهي البدعة التي لا تنكر شيئاً من الشريعة الإسلامية أو ما جاء في الدين وما ورد في القرآن الكريم.

وانظر أيضا يمنع المبتدع من ذلك يوم القيامة.

وفي نهاية هذا المقال لم يجيب على السؤال السابق الذي يقضي بإقامة العبادة في وقت معين بمثال حاصل، وقد تم تحديد مفهوم البدعة وأنواعها.

  1. ^marefa.org، الحديث النبوي 3/1/2024