فالخوف المحمود هو الخوف الذي يدفع صاحبه إلى الحسنات وترك المنكر والمعاصي، أو الذي يغضب قول الخالق ومدى صوابه من خطأه.

الخوف الجدير بالثناء هو الخوف الذي يدفع صاحبه إلى فعل الخير والابتعاد عن الشر

أمر الله المؤمنين أن يتقوا بالدين، والمؤمن القوي لا يهتم بالخوف ولا يخاف من الصعوبات والأخطار، وهو أفضل من المؤمن الضعيف. الله يغضب الله ويغضبه، والخوف المحمود يختلف عن الخوف البغيض لأنه مخافة الخالق، بينما الخوف المشين من الخلق فرق بين هذا وذاك، وعليه فإن البيان التالي[1]

  • الخوف الجدير بالثناء هو الخوف الذي يدفع صاحبه إلى فعل الخير وترك الشر، بيان صحيح.

إذا تم إلقاء متعدد السطوح بأربعة وجوه متطابقة، فكل وجه يحتوي على رقم من 1 إلى 4 عليه

وهكذا ؛ وقد تحقق أن تعبير “الخوف المحمود” صحيح، والخوف الذي يدفع صاحبه إلى فعل الخير وترك الشر، والفرق بين الخوف المحمود والخوف البغيض.