من الأعذار المقبولة لعدم حضور صلاة الجمعة والاجتماعات تناول البصل أو الثوم. صلاة الجمعة واجب فردي على كل مسلم بالغ سليم ولا يجوز ترك الجمعة إلا في عذر شرعي.

من الأعذار الصحيحة للتغيب عن صلاة الجمعة والكنيسة أكل البصل أو الثوم.

القول صحيح، لأن أكل البصل والثوم يعتبر عذرًا خاصًا لتغيب الجمعة أو صلاة الجماعة. بشرط أن لا يتعمد الإنسان أكلها قبل وقت الصلاة حتى لا يصلي الجماعة، فقد بينت لنا الشريعة الصحيحة بعض الأعذار التي لا يحضر بها المصلي الجمعة أو الجماعة، ومن هذه الأعذار أكل البصل أو الثوم، و ومن الأعذار الأخرى المعروفة التي تسمح للمسلم بالتأخر عن الجمعة أو صلاة الجماعة مرض خطير يمنع صاحبه من أداء الصلاة. كأنه مرض معد ويخشى نقل العدوى للآخرين في حالة السفر. يجوز للمسافر عدم أداء صلاة الجمعة والجماعة في الطقس شديد البرودة والرياح والعواصف التي تمنعه ​​من زيارة المسجد، وكذلك في الحر الشديد عندما يكون الطقس شديد السواد ويخاف الإنسان قبل الذهاب إلى المسجد. المسجد في حالة الخوف الشديد سواء كان الخوف على النفس أو المال أو العرض.[1]

البت في صلاة الجمعة في البيت

وبيان الأعذار المقبولة في عدم حضور صلاة الجمعة، وتأكل الجماعة البصل أو الثوم. تم توضيح مدى صحة وخطأ هذا البيان أيضًا في مقالتنا السابقة.

الأسئلة المتداولة

  • ما حكم أكل البصل والذهاب إلى المسجد

    لا يجوز لمن أكل البصل أو الثوم أو الكراث أن يذهب إلى المسجد لأنه بهذا يضر المصلين، ونهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم.

  • ما مدى صحة الحديث عن أن الثوم والبصل شجرتان خبيثتان

    الحديث صحيح. ونصها على لسان أبي سعيد الخدري بإذن النبي صلى الله عليه وسلم قال (من أكل شيئاً من هذه الشجرة الخبيثة فليأكلها في المسجد. نهج ‘ر).

  1. ^fiqh.islamonline.net، – الأعذار الصحيحة لعدم الاشتراك في صلاة الجماعة 03/16/2024