قصص حب رومانسية قصيرة مكتوبة تحكي تفاصيل علاقات حب متنوعة ومتنوعة بعضها انتهى بالزواج وبعضها انتهى بالفراق الى الابد والبعض انتهى بوفاة احد الطرفين وقصص حب حزينة وسعيدة نتمنى سوف تفوز بإعجابك.

قصص حب رومانسية جميلة

قصص حب عبر الفيس بوك

قصص حب وعشق

التقى شاب بفتاة عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ودارت بينهما محادثات مفصلة خلال الليل والنهار، يظهر كل منهما تفاصيل حياته للآخر ويشعر كل منهما بالارتياح تجاه الجانب الآخر.

لم يرغب الشاب في إطالة فترة التعارف غير الرسمية أكثر من تلك الفترة، لذلك قرر أن يقترح عليها من والديها، لكنه اعتقد أنه لم يرها من قبل، كل ذلك بما في ذلك مشاعر ومشاعر الحب التي نشأت من المحادثات على الفيسبوك والانترنت.

ذات يوم أثناء حديثهما، طلب الشاب أن يقابلها وجهًا لوجه في مكان عام للتعرف عليها بشكل أفضل، ووافقت الفتاة ورتبت مكان الاجتماع في إحدى الحدائق العامة، وأخبرته أنها ستفعل. وبالتالي. احمل وردة حمراء ليسهل عليه التعرف عليها، ولكن إذا رآها ولم يحبه، فعليه المغادرة فورًا.

استجاب الشاب لطلبها، وحان موعد اللقاء، وصل الشاب في الموعد المحدد، وبمجرد دخوله إلى الحديقة رأى الفتاة تحمل الوردة الحمراء، فما هذه الصدمة، فهي كذلك البشع !!!

انسحب الشاب على الفور واختبأ خلف شجرة.

بدأ الشاب يبكي على حبه الضائع، وبعد لحظات مسح دموع حزنه، متذكرًا اهتمامها به وحلاوتها في الحديث معه وعلاقتهما الجميلة المليئة بالذكريات.

شجعت الشاب وخرجت من خلف الشجرة مرة أخرى، وجاءت لتتحدث معها وتقول لها إنه يحب روحها وقلبها ولا يهمها مظهرها.

اقترب الشاب من الفتاة وقال لها أنا هكذا وأحبك.

ردت عليه الفتاة وقالت له أنا لست الفتاة التي تحبك، إنها خلف الشجرة مختبئة.

نظر الشاب إلى تلك الشجرة التي أشارت إليها الفتاة، ليرى فتاة تظهر خلف الشجرة، جميلة وحساسة لدرجة أن الشاب أبهر بجمالها.

قالت له الفتاة أحضرت هذه الفتاة لأتأكد من مدى حبك لي.

الحب ليس في الشكل أو المظهر، بل في جمال الروح والقلب.

لمس قصص الحب

قصص حب وعشق

تزوجت سارة من زوجها الذي كانت تحبه كثيراً لدرجة أن الجميع اعتاد أن يصف حبه له بأنه إعجاب مجنون. لقد أحبت زوجها بعمق ولم تتخيل قط أنه سيتزوج امرأة أخرى أو حتى ينظر إلى أخرى.

كانت شدة حبها له أو غيرتها منه سببًا في حياتهم البائسة. لو كان زوجها يبتسم للسيدة التي تبيع الخضار، ستغضب سارة ويتدخل زوجها وتندلع الخلافات بينهما.

بالنسبة لزوجها، كان زوجها هو الرجل الوحيد الذي خلقه الله على هذا الكوكب، وذات يوم أخبرتها صديقتها أن زوجها تحدث كثيرًا مع أحد زملائه في العمل.

قصص حب وعشق

أصيبت سارة بالجنون عندما سمعت هذا الخبر، وفي غضون لحظة قرر الشيطان إنهاء كل شيء.

في تلك الليلة حضرت سارة عشاءًا رومانسيًا لزوجها على ضوء الشموع، مؤكدة له أن هذه ستكون آخر مرة قد تسبب فيها المتاعب بسبب الغيرة، شعر الزوج بالريبة قليلاً، لكنه لا يريد إفساد الليل، وبالفعل كانت ليلته الأخيرة.

قامت سارة بإلقاء السم في الطعام للتخلص منه، حتى لا يحبها الآخرون، ولن تشك في ذلك مرة أخرى.

بعد الاستجوابات، وُضعت سارة في مستشفى للأمراض العقلية بتهمة الجنون، حتى توفيت هناك بعد سقوطها من على شجرة واعتقدت أن زوجها ينتظرها.

قصة حب حزينة

قصة اليوم تعرض شابًا اسمه خالد وفتاة اسمها هيلا، كانت لهما علاقة غرامية كبيرة تستحق أن تكتب في علاقة حب وغرام، عندما بدأت علاقتهما من المدرسة حتى تخرجهما من الجامعة، عملت هيلا في المحادثة. مركز.

وبسبب المسافة الفاصلة بين المدينتين اللتين يعيشان فيهما، كان الهاتف هو الوسيلة الرئيسية للتواصل بينهما، فتبادلا تعابير الحب والإعجاب والإعجاب على مدار اليوم.

كانت عائلتهم على علم بهذه العلاقة الجميلة، وكانوا سعداء بخالد وحالة.

لكن على الرغم من كل هذا الحب والعاطفة، لم يرغب القدر في الجمع بينهما.

في أحد الأيام، قرر خالد الذهاب إلى هيلا لزيارة عائلتها، ومقابلة حبيبته والجلوس معها خلال إجازته، وأثناء سفره في الطريق، جاءت مكالمة هاتفية من عائلة هيلا.

توفيت شلح في حادث سيارة مفجع أودى بحياتها في لحظة. اعتقد خالد أنها خدعة، لأنه لم يعتقد أن علاقتهما انتهت بهذه السرعة.

خلال ساعات القيادة التي أمضاها خالد على الطريق، استعدت عائلة شلح لجنازته. حاول الرجال رفع التابوت لكنهم لم يستطيعوا حتى تحريكه !!

نعم، لقد تذكروا إرادة هيلا. قبل وفاتها، أوصت هيلا بدفن هاتفها معها، والذي تحدثت مع خالد عنه، وبمجرد أن فتحوا الخزانة ووضعوا الهاتف بعيدًا، انخفض وزن الخزانة وتمكنوا من حملها.

هيلا دفنت والأمر انتهى وكل هذا ولا يزال خالد يحلم باللحظة التي سيلتقي فيها بحبيبته بعد كل هذا البعد يفكر في الهدية التي أحضرها لها وكيف ستسعد بها.

قصص حب جديدة

وصل خالد في اليوم الثاني من وفاته. أخبره الجميع أن المكالمة الهاتفية كانت صحيحة وأن هيلا قد ماتت بالفعل. لم يؤمن خالد برعب الصدمة حتى جاءت والدة هيلا وأحضرت له شهادة الوفاة.

انهار خالد وسقط على الأرض وهو يبكي على حبيبته، وبينما كان الجميع حزينًا وبكاء، رن هاتف خالد. هذا رقم نداء شلح !!

أمسك خالد بالهاتف بسرعة وشغل السماعة واعتقد أنها لا تزال على قيد الحياة وكان الأمر كله مجرد مزحة.

في الواقع، إنه صوت الهالة!

اتصلوا على الفور بشركة الاتصالات لتأكيد مصدر المكالمة.

أخبرهم مسؤولو الاتصالات أن الرقم لم يتم بيعه لأي شخص وأنه لا يزال باسم هيلا، لكنها سجلت صوتها على أحد المواقع المبرمجة، وكتبت رقم خالد حتى يتم إجراء اتصال تلقائي من وقت لآخر. .

قصص حب واقعية مؤلمة

قصص حب وعشق

تعلق شاب بفتاة أثناء دراستهما، من المدرسة الثانوية إلى الجامعة، وظهرت علاقات حب قوية بينهما في كثير من المواقف، لذلك شجع الشاب الفتاة على الدراسة ودعمها كثيرًا، وفي بعض الأحيان كان يعلمها. دروس لها.

كان يخافها ويهتم بها، حتى مرض الشاب وشعر بالتعب، فذهب إلى الطبيب، وبعد إجراء الفحوصات والتحاليل اكتشف الشاب أنه يعاني من سرطان الدم.

لم يعد هناك وقت للعلاج فالحالة متأخرة جدا واستطاع المرض أن ينتشر في جميع أنحاء جسده حتى وصل إلى المرحلة الأخيرة. أخبر الشاب الفتاة بحالته وسمح لها بالمغادرة ومواصلة حياتها مع الآخرين، لكنها رفضت وقررت البقاء معه حتى اللحظة الأخيرة، فكانت تعامله بلطف وتتوجه إليه من حين لآخر لتخفيف الألم، رغم اعتادت أن ترى حالته تزداد سوءًا كل يوم.

بحلول الوقت الذي جاء فيه يوم التخرج، كانت الفتاة قد اقتربت منه في الصباح مثل كل يوم وتمسك بيده، لكن!

كانت يداه شديدة البرودة والزرقة لدرجة أن الفتاة جعلتها تبكي بسبب قصة حبها التي انتهت قبل أن تبدأ