تتعدد أسماء المواقع الأثرية في رومانيا وتتركز بشكل خاص في العاصمة بوخارست. تتميز هذه السمات بالقلاع والكنائس التي بنيت في العأجمل صور الوسطى. تعتبر رومانيا، التي تقع في أوروبا الشرقية، دولة ذات تكلفة سياحية.
- مدينة بوخارست القديمة
- قلعة بران
- قصر بليش
- قلعة هونيدوارا
- الكنيسة السوداء
مدينة بوخارست القديمة
- تقع المدينة في وسط بوخارست، العاصمة الرومانية، وهي واحدة من أهم معالم المدينة حتى الآن.
- يعود تاريخ المدينة إلى القرن الخامس عشر وتتميز بوجود العديد من المباني التاريخية التي يعود تاريخها إلى العصر الروماني.
- على الرغم من التجديدات، احتفظت المدينة بالشكل الأصلي للمباني وأسلوب الشوارع الضيقة المرصوفة بالحصى.
- هناك أنقاض السور القديم للديوان الملكي والعديد من المعالم الأخرى التي تمثل مكانًا مميزًا للسياح للمشي.
قلعة بران
- تقع القلعة على قمة تل بران في بوخارست وتعتبر أشهر قلعة في رومانيا والعالم.
- تسمى القلعة قلعة دراكولا نسبة إلى مصاص الدماء الذي جاء في الرواية الشهيرة للكاتب الأيرلندي.
- بُنيت القلعة في العأجمل صور الوسطى، وتحديداً في القرن الخامس عشر، عندما كان يحكمها ملك معروف بوحشيته يُدعى فلاد، الذي قتل الناس بأكوام تفرغهم من الدماء، وألهم الكاتب شخصية دراكولا من هذا الحاكم.
- يبلغ عدد الغرف في قلعة بران 56 غرفة، جميعها محفوظة، يعود تاريخها إلى أربعة قرون، ومن الممكن اكتشاف تاريخ رومانيا والأسلحة المستخدمة في القتال في ذلك الوقت.
قصر بليش
- يقع قصر بيليش في منطقة سيانا الجبلية بوسط رومانيا.
- يعتبر القصر تحفة معمارية وهو من أجمل القصر في رومانيا وكل أوروبا.
- تم بنائه في القرن التاسع عشر واستمر حوالي نصف قرن.
- تم تجهيز القصر لمنزل ملك رومانيا السابق، كارول الأول.
قلعة هونيدوارا
- تقع القلعة في منطقة ترانسيلفانيا الرومانية، وبشكل أكثر دقة في مدينة هونيدوارا.
- يعود تاريخ قلعة هونيدوارا إلى القرن الخامس عشر إلى العأجمل صور الوسطى، بأسلوب قوطي مميز.
- استمرت أعمال الترميم والإضافات للقلعة مع تغير الملوك والحكام، واليوم تحولت إلى متحف وطني.
- ما يميز القلعة هو أبراجها المتنوعة وألوانها الأصلية.
الكنيسة السوداء
تقع في ترانسيلفانيا في براوف.
- الكنيسة هي الأكبر في رومانيا وأوروبا الشرقية والبلقان.
- تم بناء الكنيسة في القرن الخامس عشر في العأجمل صور الوسطى على الطراز القوطي.
- يبلغ طول الكنيسة حوالي 90 متراً وعرضها يقترب من 40 متراً.
- كانت الكنيسة تعتبر كاثوليكية رومانية قبل أن تتحول إلى الكرازة في القرن السادس عشر.
- كانت تسمى سابقًا كنيسة القديسة مريم، قبل أن تحمل اسم الكنيسة السوداء إثر حريق في المدينة في القرن السابع عشر نتيجة للحرب، حيث أظلمت من الخارج نتيجة لذلك. الدخان المتصاعد من القرية.
- تحتوي الكنيسة على العديد من التماثيل القوطية والعديد من الأجراس هي الأكبر في كل رومانيا.
- يمكنك زيارة المتحف داخل الكنيسة، ويمكنك مشاهدة سجاد الأناضول الرائع الذي يعود تاريخه إلى فترة الفتح العثماني للمدينة.
تعد رومانيا من أغنى دول أوروبا من حيث التراث. تم تصنيف العديد من مدنها كمدينة للثقافة الأوروبية. تجمع رومانيا بين سحر الطبيعة وتنوع عوامل الجذب. نأمل أن تستفيد من هذه المعلومات. لنا في التعليقات على انطباعك عن هذه المواقع.