تتم كتابة كلمات أخرى لشيلا، وانتشرت الأغاني الخليجية مؤخرًا على نطاق واسع على YouTube ومواقع التواصل الاجتماعي. الأغاني مختلفة الأنواع، وهناك أغاني رومانسية، وأغاني حزينة، وأغاني وطنية. العديد من المطربين الذين اشتهروا بسرعة كبيرة في الدولة الخليجية، حيث يوجد الكثير من محبي الأغاني الخليجية التي نسمعها على اليوتيوب، وأصبحت من أفضل الأغاني المطروحة في الوطن العربي.

شيلا كلام غيري خدعك

أغنية شيلا من غريب منهو الغرق أنت أغنية خليجية انتشرت بكثرة على مواقع التواصل الاجتماعي وموقع اليوتيوب الشهير، وقد جمعت العديد من المشاهدات وجلبت الكثير من العشاق والعشاق لهذه الأغاني الخليجية، وأصبحت دول الخليج من اشهر الاغاني في الوطن العربي وهذه الاغاني تميل الى الحب والرومانسية والحب تماما مثل اغنية شيلا تأتي من شخص اخر قد خدعتكم لها الكثير من المعاني والكلمات اللطيفة والجميلة.

سنقدم لك، عبر موقعنا الخاص، Link News، كلمات أغنية من شخص آخر قام بخداعك تمامًا

معاد فيني اشياء اخذتك جروحونحد اهيلي الشجرة الفيهوجلب معاك احب شروطي ومزوحوانته مابجا لا يدعي الهمن الاخرين لمنهو وغريكو منهو انه غاركيادجل مايسكوف الا مصائب في حياته ويهلك (محقت .. الى عشرتنا كما عندك أثون) أوافق. . مشيت كالظل يا حبيبتي وتابعتك واستمعت إليك. . اقترب من الليل وأنت تغني وتغازل سماعك للأمر. . النهاية بيننا كيف ستكون! بناءً على فكرها، أصبحت العلاقة قلقًا وعلينا معًا، خالية من العذاب، وخالية منا. . عذاب وحرية لنا ” أما أنا كأنني لم أوقظك، فأنا أسامحك وأنسى جراحي في روحي، ولا أعلن الفارق، وأعدك أن أجعلك تبتسم. . كانت سميكة ويبدو أنها لم تكن سوى بطاطا حلوة. . لا تشعر بالأسود وتغضب من جفاف العين. . دع صوتي يسمع من الكثير مما أقوله لك، كفى وأطفئ. . نورك يسطع في عيني، لماذا فاتتك النهاية؟ السؤال هو كيف ستكون! ! !على فكرة . . أصبحت العلاقة مرهوبالمرة، تعذبنا ومن حولنا وحرهامب وتحرر … عذابنا ومرت سنين حرة وعينا النعمد تتأوه مثل ملكالخ يمسونا، وحدة اثنين من اتنينهم لأمياتزن أنا خيانة أو تنقضي تخونجمر غادة. . اقسم بالله انه في تعلقي بوهيب مستبد و متعجرف. . ضيق وضيق عالمي بيننا ميت ومتجاوز حزني. . ضاعت حياتي بين المكالمات المبررة رغم الألم. . احتمل أحزاني وأدير روحي كما قسمهم الله. . اذهب بعيدا وربما تنسى وتندم على الإجابة. . النهاية، كيف كنت ستصبح. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .