كلمات نأتي إليكم بالفقر أيها الأغنياء اسمه الحقيقي عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي الشاعر عبد الغني النابلسي ولد في دمشق وتربى فيها سنة ألف وستمائة وأربعين م، و ومات ايضا في مدينة دمشق سنة الف وسبع مئة وواحد وسبعون. عندما ولدت، اتبع الشاعر عبد الغني المذهب الحنفي وعمل شاعراً وعالم دين ورحالة، كما اتبع عقيدة أهل السنة والجماعة.

نأتي لكم بالفقر يا غنى الكلمات

تصوف الشاعر عبد الغني في مدينة دمشق، ومنذ أن أمضى سبع سنوات في كتابة ودراسة الخبرات الروحية، قام أيضًا بتغيير عدد رحلاته إلى اسطنبول ولبنان ومصر وفلسطين وسوريا والقدس، ولكن عاد واستقر في دمشق وهي مدينته التي نشأ فيها ومات. وهناك أيضًا دُفن في مقبرة الباب الصغير بدمشق، فالسبب الرئيسي لشهرته يعود إلى نسبه الذي ينتهي بقاع عمر بن الخطاب.

الكلمات التي جلبناها لكم الفقر يا غنى مكتوبة

اليك من بعيد قلبي قريب منك استلمت منا كل المنفى فقال اني جئت لك بالفقر ايها الغني وانت اللي مازلت المحسن وفي الصباح وحين يندب الناس حزنهم المفرط نحن عهد إليكم بالعدالة معنا وسنقدم لكم كل النعم فارجعنا عودتنا سر الشغف بالشغف وحبيبك للآخرين أرسلنا لك الكفوف من الأدعية التي تم تمويهها بحبك، من أجل إنها الرغبة النهائية. لقد جاء من فرعنا، من أصلك، ونحن الذين جرفنا نعمتك. سوف نكافئك. لا يوجد مثلك في الثروة، وفي الفقر لا توجد مجموعة مثلك. لقد هلكنا معه الذي لا يزال أبديًا، واحتفظ به معه. لقد سمعنا صلاة المخفيين عن عيون العدو. لقد رأيناك في كل حالة نشأت، وليس هناك ما يهدمنا بأنوارك وشمسك. لدينا فننا للفن، وأصبح حبك لي، تغير اسمك، واسمك غيور، ها أنا هنا، أعطيها للناس والمنحنى، أدير هذا الخوف من الجفاف، من الدموع، حسدي لها، ضلوع تحترق، وأنت الوحيد الذي أعرفه، إذا كنت معي على أي حال، فأنا غني في مسيرتنا، وسيرك دائمًا في قلبي، وطائرك جيد، خيركم خيرهم، الحق مش أنت غيرك، أتمنى أن يكون شعري ما أنا عليه