تخلع ثيابها في البرد وتضعها في الحر ولا تهرب من المطر

  • حل لغز خلع ملابسها في البرد ولبسها في الحر، ولا تهرب من المطر، من 6 أحرف هي “الشجرة”.
  • ومن المعروف أن الشجرة تتساقط من أوراقها في الخريف والشتاء بسبب الرياح العاتية، وتخلع ثيابها في الصيف لتجدد أوراقها وثمارها في الربيع والصيف، ويتقبل المطر بقلب كريم والماء الذي يروي العطش ينزل عليه.
  • الأشجار هي نوع من النباتات الموجودة في هذا الكون الشاسع.
  • إنه جزء من الغطاء النباتي الذي يغطي سطح الكرة الأرضية بأنواع وأشكال وأحجام مختلفة.
  • ويمكن تمييز أنواعها بالعين المجردة من خلال تمييز أشكال أوراقها وثمارها وبذورها وكذلك اللحاء الذي يغطيها. تبدأ دورة حياة الشجرة من البذرة ثم تنمو ما دامت مزودة بكافة احتياجاتها من الغذاء والماء وأشعة الشمس.
  • يحدث التمثيل الضوئي حتى تنمو براعم البذور ونبدأ في زرع الشتلات بعد ذلك للوصول أخيرًا إلى الشجرة.
  • تنمو الشجرة من خلال الجذور التي تمتد إلى التربة عموديًا، والتي تمتص الماء والمعادن والمواد المغذية من التربة.
  • بينما جذع الشجرة هو الجزء الذي يدعم أغصانها ويحمل الماء والأملاح المعدنية من التربة إلى باقي الشجرة، فإن الجذع مغطى بغطاء خارجي يسمى اللحاء الذي يحمي الشجرة.
  • فروعها وفروعها هي الأجزاء النامية من الساق وتحمل الماء والأملاح المعدنية من الساق إلى الأوراق.
  • أوراق الشجر هي الأجزاء الخضراء الصغيرة التي تنمو أغصانًا وأغصانًا تعمل كممتص لأشعة الشمس لإنتاج العناصر الغذائية، لأنها تستفيد من ثاني أكسيد الكربون والمياه التي تمتصها التربة لتحويلها إلى سكريات تغذي الشجرة.
  • هناك ما يقرب من 20000 نوع مختلف من الأشجار في العالم.
  • توجد أشجار عريضة الأوراق مثل البلوط، والتي توجد بشكل عام في المناطق المعتدلة.
  • النوع الآخر هو النوع الذي يصنف بين الأشجار ذات الأوراق الإبرية مثل الصنوبر، بالإضافة إلى أشجار النخيل مثل نوع آخر من الأشجار التي تنمو بشكل عام في المناطق الاستوائية والصحراوية.
  • تخضع الأشجار للعديد من التغييرات على مدار العام، اعتمادًا على مدى احتياجاتها وقدرتها على التكيف مع الظروف المناخية المختلفة، مثل الحرارة أو الماء، وما إلى ذلك خلال الفصول الأربعة.

أهمية الأشجار

  • تعتبر أهمية الأشجار بالنسبة للشجرة دورًا مهمًا في مكافحة الاحتباس الحراري، حيث تعمل على إبطاء تريندات في درجة حرارة الغلاف الجوي بسبب عمليات احتراق الوقود الأحفوري التي تؤدي إلى ثاني أكسيد الكربون الضار بالبيئة والكائنات الحية، بما في ذلك البشر والحيوانات.
  • يعمل تريندات على التنوع البيولوجي، بالإضافة إلى ما تفعله أوراقه المتساقطة لخفض درجة حرارة التربة وتقليل فقد رطوبة التربة، وفي نفس الوقت تزيد الشجرة من خصوبة التربة.
  • كما أنها تمنحنا روائح جميلة وألوانًا جميلة تقلل من التوتر والخوف والإرهاق وتحسن الصحة العقلية في بعض الحالات.
  • مكان جميل للأطفال والعائلة للتسكع.

الاستفادة من الأشجار

  • يستفيد الناس من الأشجار باستغلال كل جزء منها، حيث تعالج الثمار التي تنتجها أنواع الأشجار المختلفة.
  • كما توفر بعض مستخلصات هذه الفاكهة في صناعات معينة مثل الأدوية والمنظفات ومستحضرات التجميل ومنتجات أخرى لا حصر لها، بالإضافة إلى كل ذلك يدخل في تصنيع أنواع معينة من الأثاث والذهاب إلى البناء وصنع الورق.
  • توفر الأشجار أيضًا المأوى والظل للعديد من الحيوانات، وتعتمد الحيوانات الأخرى على الأشجار كمصدر للغذاء والتغذية لصغارها.
  • يمكن استخدام الأشجار لتقليل سرعة الرياح ورطوبة هواء الصقور وتقليل تبخر المياه، وكذلك تقليل تكون المزهريات بامتصاص مياه الأمطار، بالإضافة إلى دورها في منع تآكل التربة على المنحدرات أو المنحدرات الجبلية.
  • تلعب زراعة الأشجار دورًا مهمًا في الحد من الأشعة فوق البنفسجية التي يمكن أن تضر الناس، لأنها تحسن الاقتصاد من خلال إنتاج المزيد من المحاصيل، وكذلك امتصاص الأصوات الصاخبة، خاصة في المدن.
  • يمكن التركيز على منع الأسباب التي تلحق الضرر بالأشجار والكائنات الحية الأخرى.
  • يمكن أن تعاني الأشجار من العطش وسوء التغذية وسوء التغذية، كما أنها عرضة للإصابة بأمراض أخرى مختلفة، من خلال أنواع معينة من الحشرات التي تتغذى على أطراف أوراقها.
  • يستخدم بعض المزارعين أنواعًا معينة من المبيدات لقتل أو منع بعض هذه الحشرات.
  • كما أن الأشجار معرضة للتخريب، خاصة من قبل البشر، بسبب تلوث الهواء أو الحرائق أو قطع أحد فروعها أو القطع تمامًا للحصول على أخشابها واستخدامها، على سبيل المثال في صناعة الورق.

كيفية حماية الأشجار

  • على الرغم من الفوائد التي توفرها لنا الأشجار، خاصة تلك التي تساعد على تنقية الغلاف الجوي وتقليل تلوث الهواء من خلال توفير الأكسجين للبيئة، عن طريق امتصاص ثاني أكسيد الكربون وامتصاص كميات جيدة من الأمطار، إلا أننا نسعى جاهدين لإيجاد حلول تحمي الأشجار وتقلل من بعضها من الأمور التي تؤذيها، ومن أهم هذه الأشياء ما يلي: –
  • التعريف الكامل للمقيمين من جميع الفئات العمرية من خلال توزيع الكتيبات التعليمية أو عن طريق إدخال دروس حماية شجرة الجودة في المناهج الدراسية.
  • قبل الشروع في أعمال البناء، يجب توخي الحذر لتقييم الأشجار في المنطقة قبل القطع، حيث يمكن أن تكون ذات أهمية كبيرة.
  • ضع إرشادات محددة لتجنب إتلاف أي شجرة تقع بالقرب من أي مشروع بناء في نفس المنطقة. أ
  • يتم استخدام بعض الأشجار من خلال تحسين الأنواع من خلال التجارب والهجانات من أجل الحصول على أصناف ذات قدرة إنجابية جيدة.
  • ضع في اعتبارك أن الأشجار تلعب دورًا مهمًا في توفير الظل للممتلكات السكنية والتجارية القريبة، لذلك يجب الحفاظ عليها وتقليل الإجهاد.
  • تجنب زراعة الأشجار بالقرب من مناطق الازدحام الشديد. تجنب إلقاء المواد الكيميائية والمواد الضارة الأخرى على الأشجار.
  • توفير درجات حرارة مناسبة لأنواع الأشجار التي نزرعها.
  • قد تتعرض بعض الغابات للنيران بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
  • في هذا الوقت يجب إطفاءه بسرعة حتى لا تنتشر النار ولا تغطي كل الأشجار.
  • احرص على تسميد الأشجار بالأسمدة المناسبة، مع تجنب استخدام الأسمدة الكيماوية وفضل الأسمدة العضوية على الأنواع الأخرى من الأسمدة.
  • زراعة أنواع معينة من الشجيرات مثل نباتات الزينة لما لها من فوائد وخصائص طبية وعطرية.
  • توفير الأشجار التي تعتمد على الناس في الري من خلال تزويدها بكميات كافية من المياه، خاصة عند ارتفاع درجات الحرارة، لمنع تعرضها للجفاف.
  • يعد توفير درجة الحرارة والرطوبة المناسبة للتربة جزءًا مهمًا يساعد الأشجار على النمو والإنتاج.
  • توفير وسائل لحماية الأشجار من العواصف الثلجية والصقيع.
  • القضاء على أي نوع من الحيوانات، مثل الفئران والأرانب، يمكن أن يتلف الأشجار.
  • يجب أن نفكر في الموقع المناسب لنوع الشجرة التي سنزرعها.
  • الحد من الرعي الجائر بتوفير المراعي الطبيعية الخاصة.
  • يلعب الرعي الجائر دورًا في تدهور الغطاء النباتي الذي يشمل الأشجار، وبالتالي سيزيد من تآكل التربة.
  • تعتبر الأشجار لوحة طبيعية لما لها من جمال، وهي من أنواع النباتات الموجودة على سطح الأرض، وتختلف أحجام وأشكال الأشجار في أنواعها المختلفة، وتحتاج الأشجار إلى عناية مستمرة من قبل الإنسان من أجل تنمو جيدا.
  • في الخامس عشر من يناير من كل عام، يحتفل الناس بيوم يُعرف باسم شجرة العالم، ويتم غرس الأشجار والعناية بها اليوم لما لها من فوائد عظيمة، وتتميز معظم الأشجار بلونها الأخضر الذي يعتبر مريحًا للأعصاب والعيون.

مزايا الشجرة

  • تتميز الشجرة بعدة مزايا، وعلى وجه الخصوص:
  • تنقية الهواء: يمتص الروائح والغازات الملوثة مثل أكاسيد النيتروجين والأمونيا وثاني أكسيد الكبريت والأوزون.
  • توفير الأكسجين: يمكن للأشجار الناضجة أن توفر ما يكفي من الأكسجين في عام واحد لـ 18 شخصًا.
  • توفير الطاقة: في الصيف، يمكنك تقليل احتياجات تكييف الهواء في منزلك بنسبة تصل إلى 50٪ من خلال وجود ثلاث أشجار في مكان مناسب.
  • كما أنه يؤدي إلى انخفاض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والانبعاثات الملوثة الأخرى من محطات الطاقة، وانخفاض الاحتباس الحراري.
  • يوفر الماء لنفسه: الظل الذي تخلقه الأشجار نفسها يؤخر تبخر الماء، وبالتالي يستفيد من الماء دون الحاجة إلى ريه مرة أخرى، على عكس الأشجار، المحاصيل المزروعة حديثًا والتي تحتاج إلى كميات كبيرة من الماء لنموها، لأنها تعمل على رطوبة تريندات في الجو.
  • مفيد لمنع تلوث المياه: أثناء هطول الأمطار، تمنع الأشجار الجريان السطحي وتسمح بمرور المياه مباشرة إلى قاع الجذع تحت الأرض، مما يؤدي إلى منع مياه الأمطار من نقل الملوثات من مواقعها إلى الخزانات المحيطة.
  • مفيدة لمنع تآكل التربة: تساعد جدران الأشجار في منع انزلاق التربة إلى مكان آخر لأنها تثبت في مكانها، وتأتي من الترسب عن طريق الجريان السطحي لمياه العواصف التي تسبب أيضًا تآكل التربة.
  • مفيد للحد من سرطان الجلد: سرطان الجلد البشري. بسبب التعرض للأشعة فوق البنفسجية، فإن وظيفة الأشجار هي الحد من انتشارها، وبالتالي توفير الحماية للأطفال أثناء الاستمتاع في حديقة العائلة أو في حرم المدرسة.
  • توافر الغذاء: تعتبر الأشجار مصدرًا مهمًا للغذاء للإنسان والحيوان والطيور. هذه الأشجار عبارة عن ثمار خضراء وفواكه مختلفة بألوان وأذواق مختلفة توفر الغذاء المناسب.
  • مفيد للعلاج: أظهرت الدراسات أن المرضى الذين يتعرضون للظل في الصباح يقضون وقتًا أطول في التعافي، كما أنه يساعد الأطفال عند تعرضهم للطبيعة على علاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه مع الخمول، حيث يعتبر وسيلة لتقليل التعب النفسي. .
  • بالإضافة إلى ذلك، تخلق الأشجار نوعًا من الراحة للناس والتفكير ويمكن لطلاب فالكون أن يتمتعوا بقوة التفكير عند الجلوس في ظلال الأشجار.

سقوط أوراق الشجر في الخريف

  • سقوط أوراق الشجر هو شكل من أشكال الحماية الذاتية للنبات، ولكن النباتات دائمة الخضرة التي تعيش في المناخات الباردة لها شمع ولثة سميكة.
  • هذا لحماية الأوراق من الصقيع والتكسر.
  • أما أنواع النباتات المتساقطة الأوراق فهي رقيقة الأوراق أكثر عرضة لدرجات الحرارة الباردة، وبما أن الماء يتمدد عندما يتجمد فإن الأوراق تتمزق خلال الشتاء.
  • هذا يجعلها غير مجدية لعملية التمثيل الضوئي، حيث إنها تتساقط الأوراق في الشتاء بسبب الرياح والثلوج.
  • في الخريف، يصبح طول الليل قصيرًا، وتصبح درجات الحرارة باردة وباردة، ويتوقف إنتاج الكلوروفيل الأخضر، ويبدأ الصباغ في التفتت، وتُغلق أوعية النقل التي تحمل الماء إلى الأوراق، وتبدأ الطبقة المتفرعة لتنمو بين ساق الأوراق والفروع التي تحملها.
  • تتسبب هذه الطبقة من الخلايا في إسقاط الخلايا لأوراق النبات دون ترك آثار، وفي نهاية الصيف تتآكل الأوراق بفعل الحشرات.
  • سقوط أوراق الشجر بسبب العدوى، سقوط الأوراق بعد عدوى موضعية، مثل الجمرة الخبيثة، التي تسبب السقوط.
  • كما تسبب الأوراق عدوى الجميز والرماد والبلوط الأبيض وكذلك تساقط أوراق الزعرور عند إصابتها بالفطر، لذلك يجب استخدام مبيد الفطريات في الربيع.

في نهاية المقال عرفنا حل لغز خلع ملابسها في البرد وارتدائها في الحر وعدم الجري من المطر وعرفنا انها الشجرة وتحدثنا عنها ما يتعلق بالشجرة بشكل عام.