خلق الله القدير جميع الكائنات الحية وغير الحية على هذه الأرض ليعيشوا حياتهم الطبيعية هناك، وهو رحيم بكل هذه المخلوقات. باللطف والعدل والازدهار، وينشر كل جوانب اللطف والأمن والرحمة والرحمة، لأن الحياة الدنيوية هي دار الهروب والآخر دار القرار، والبيت المستقر الذي أعده الله تعالى للمؤمنين. به وآمن برسوله وجميع أنبيائه.

اقتبس حديث يدل على عظمة رحمة الله تعالى

خلق الله القدير مخلوقات ليرحمها لا ليعذبها. رحمته شمولية. رحمته ليست كرحمة الخلائق. يجب أن تكون المياه وكل هذه الدوافع رحمة لنا لا لتدميرنا، ومن واجب العبد المسلم أن يتأمل في رحمة الله علينا.

الجواب (كان الرجل يسرف في نفسه، وما لم يصحبه الموت، أمر أبنائه، فإن مات يحرقونه، ثم يترك نصفه في الأرض ونصفه في البحر. وأمر بالبر فجمع ما فيه ثم قال له لماذا فعلت هذا.