بين الوحدات، يقع النجم على بعد 4.5 سنة ضوئية من الأرض. إذا كانت السنة الضوئية على بعد 9.5 تريليون كيلومتر، فسيكون النجم ضخمًا ومشرقًا ومثبتًا في الفضاء بفعل الجاذبية. ومن مميزاتها وهجها القوي، الذي يستمد وهجها من الطاقة النووية التي تولدها، مما ينتج عنه طاقة حرارية كبيرة تصل إلينا من أشعة الضوء التي تعتبر أقرب نجم إلى الأرض، فالشمس مصدر الطاقة والحرارة للأرض.

التحويل بين الوحدات النجم على بعد 4.5 سنة ضوئية من الأرض، لذلك إذا كانت السنة الضوئية 9.5 تريليون كيلومتر

تصل طاقة الشمس إلى الكواكب الأخرى، فكلما اقترب الكوكب، زادت درجة الحرارة التي تصل إليه والعكس صحيح، وتظهر النجوم في الليل إذا لم تكن مغطاة بالغيوم في السماء بسبب المسافة من النجم إلى الأرض لديها بحار يدرس علم التنجيم وكيف يمكن أن يساعده في الطريق. كان ذلك قبل اكتشاف الرادارات والأجهزة الحديثة التي حدت من الجهد البشري والوقت، وعملت على تجاوز العديد من الحواجز التي أعاقت الإنسان منذ العصور القديمة.

الإجابة / 4.5 × 9.5 = 42.75 تريليون كم.