حل السؤال من كانت أول مسلمة تقتل مشركًا

أهلا وسهلا بكم أعزائي الطلاب، إذا كنت تبحث عن إجابة لأسئلتك التعليمية، فقد وصلت إلى المكان الصحيح موقع ترينداتة لديه إجابة على أحد أهم الأسئلة في مجال التعليم وسنعرف بها أنت اليوم إجابة سؤال

الإجابة على السؤال من كانت أول مسلمة تقتل مشركًا

بسم الله الرحمن الرحيم

كانت صفية أول امرأة مسلمة تقتل مشركًا للدفاع عن دين الله

من هذه السيدة اللطيفة الرصينة (الرأي الصادق، الرصينة، الرصينة) التي تقدر الرجال بألف رواية من هو هذا الصحابي الشجاع الذي أصبح أول امرأة تقتل مشركًا في الإسلام من هي هذه المرأة العاقدة التي خلقت للمسلمين، أول فارس يرسم السيف في سبيل الله هي صفية بنت عبد المطلب الهاشمي من قريش، عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

غطت الشهرة صفية بنت عبد المطلب من جميع الجهات والدها عبد المطلب بن هاشم، وجد الرسول، وأمير قريش وسيدها المطيع. والدتها هالة بنت وهب أخت أمينة بنت وهب والدة الرسول صلى الله عليه وسلم. وكان زوجها الأول الحارث بن حرب أخ أبي سفيان بن حرب والي بني أمية وتوفي عنها. وزوجها الثاني العوام بن خويلد شقيق خديجة بنت خويلد سيد المرأة العربية في العصر الجاهلي وأول أم المؤمنين بالإسلام. وابنهما الزبير بن العوام رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهل هناك شرف يفوق هذا الشرف تجتهد فيه النفوس إلا كرامة الإيمان !

توفي زوجها العوم بن خويلد، وتركها ولدها الصغير ابنهما الزبير. لقد ربته بشجاعة وشجاعة، ورفعته في الفروسية والحرب، وجعلته يرمي بالسهام ويصلح الأقواس. وكانت ترمي به في أي خوف (وهو موقف يخاف منه) وتدفعه إلى أي خطر (كزة والتشبث) وعندما تراه يتراجع أو يتردد، تضربه بشدة حتى يتم توبيخها. قال لها أحد أعمامه، فقال لها كيف تضرب الصبي هكذا أنت تضربه بالكراهية لا بالصفعات ولا من الأم، فقُطعت (قالت شعرها على بحر من الخرق) قائلة

كل من يقول إنني أكرهه يكذب

أضربه حتى يلين.

وهزم. جيش

ولما أرسل الله رسوله بدين الهدى والحق وأرسله نذير وبشارة للناس، وأمره أن يبدأ بأقاربه، تجمع بنو عبد المطلب أزواجهم وأزواجهم كبار السن. وقال لهم يا فاطمة بنت محمد، يا بن صفية عبدي عبد، ما عندي شيء من الله لكم.

ثم دعاهم إلى الإيمان بالله وطلب منهم الإيمان برسالته ؛ فجاء النور الإلهي من بينهم، وابتعد عنه الذين خرجوا عن سنته. كانت صفية بنت عبد المطلب من أوائل المؤمنين … في ذلك الوقت اجتمعت صفية على أطرافها ثبات النسب وعظمة الإسلام.

وانضمت صفية بنت عبد المطلب إلى الموكب على ضوء الشموع، وهي وابنتها الزبير بن العوام، وعانت ما عاناه المسلمون السابقون في ظل استبداد قريش واستبدادهم. لما سمح الله لرسوله والمؤمنين معه بالهجرة إلى المدينة المنورة، غادرت السيدة الهاشمية مكة بكل ذكرياتها الحلوة وكل أنواع البطولات والبطولات، ووجهت وجهها إلى المدينة المنورة، طافية بدينها إلى الله ورسوله. .

وعلى الرغم من أن السيدة العظيمة تجاوزت الستين وقتها وشغلت مناصب في الجهاد، إلا أن القصة لا تزال تتذكرها بلغة حلوة بإعجاب ومديح، وقد حُسبت لها حالتان الأولى يوم الأحد والثانية يوم حفر.

أما أنا فخرجت مع جنود المسلمين في جماعة (طائفة) من النساء للقتال في سبيل الله. فبدأت في جلب الماء، وإرواء العطش، وشحذ السهام، وترميم الأقواس، وكان لها هدف آخر، وهو توقع القتال بكل مشاعرها، ولم يكن هناك وهم (ولا عجب) في ابن أخيها محمد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخوها حمزة في بلاط بيتها. بن عبد المطلب أسد الله وابنهما الزبير بن العوام تلميذ رسول الله. (ولا سيما ناصر من السفراء). وهاجر في المعركة قبل كل شيء مصير الإسلام، الذي قبله طواعية على أمله، ورأى فيه طريق الجنة.

ولما رأت المسلمين يكشفون رسل الله إلا قلة وجدت المشركين على وشك أن يمدوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويهلكه. ألقت ماءها على الأرض ونفخت مثل لبؤة (أنثى أسد) تعرضت أشبالها للهجوم، وانتزعت رمحه من يد أحد المهزومين واستمرت في انشقاق الصفوف معه وصفعه على وجهه. وتذمروا أسنانهم بين المسلمين وقالوا والقاضي هل غلبك رسول الله ! فلما رآها النبي صلى الله عليه وسلم قادمة خشي أن ترى أخيها حمزة ميتاً، ومثله المشركون في أبشع صورة، فأشار إلى ابنها الزبير يقول ” يا امرأة يا زبير يا امرأة يا زبير “. جاءها الزبير وقال لك يا أمك يا أمي (اذهب يا أمي).

قالت، “اذهب بعيدا، ليس لديك أم.”

قال أمرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعودة.

قالت لماذا ! لدي مثل أخي، في سبيل الله.

قال له الرسول أطلقهم يا زبير.

عندما انتهى القتال، وقفت صفية فوق شقيقها حمزة ووجدت أن بطنه مقطوع (بطنه مقطوع)، وكبده مقطوع، وأنفه مقطوع (أنفه مفتوح)، وأذناه مسدودتان. (تم قطعه) وتشوه وجهه. إني راضية بقدر الله، والله صبور، وأرجو (أي أضع المنكوب في سبيل الله حتى أجازيه) والله. جاهز. كان هذا موقف صفية بنت عبد المطلب يوم الاحد …

أما عن موقعه في يوم الخندق، فلديه قصة مقنعة مليئة بالذكاء والذكاء والشجاعة والحزم. فيما يلي رسائله كما تفهمها كتب التاريخ.

كان من عادة رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يخوض إحدى المعارك لإحضار النساء والأطفال إلى الحصون حتى لا يتغيب الخونة عن المدينة المنورة. من حماتها. في يوم الحفر أقام زوجاته وخالته ومجموعة من النساء المسلمات في حصن حسن بن ثابت الذي ورثه عن آبائه والذي كان من أقدس القلاع في المدينة المنورة والتي يسهل الوصول إليها.

بينما كان المسلمون متمركزين على حافة الصدع في مواجهة قريش وحلفائهم، فإن اللعب ضد العدو يصرفهم عن النساء والذرية. رأت صفية بنت عبد المطلب شبحًا يتحرك في عتمة الفجر، فاستمعت إليه باهتمام وأعطته رؤية واضحة، وعندما كان يهوديًا جاء إلى القلعة وتجول معها وشعرت بأخبارها. التجسس على الداخل. لذلك أدركت أنه تم تعيينه (جاسوسًا) لشعبه. لقد جاء ليرى ما إذا كان هناك رجال في القلعة سيدافعون عن سكانها، أو إذا كان هناك نساء وأطفال فقط داخل الجدران.

فقالت لنفسها إن يهود بني قريزة كسروا العهد بينهم وبين رسول الله، وساعدوه في قريش وتقاسموه على المسلمين. وليس بيننا وبينهم أحد من المسلمين يدافع عنا، ورسول الله ورفاقه يقفون أمام العدو (في الوجوه وأمام العدو). لو استطاع عدو الله أن ينقل حقيقة علاقتنا إلى شعبه، لكان اليهود قد أسروا النساء واستعبدوا أحفادهم، ولحقت كارثة بالمسلمين.

ثم هرعت إلى حجابها ولفته حول رأسها وذهبت إلى ملابسها وربطتها حول خصرها وأخذت عمودًا على كتفها (على كتفها) ونزلت إلى بوابة الحصن. وقام بتقسيمها بالصبر والحنكة، متابعًا اليقظة لعدو الله، مدركًا أنه لو علم وكان الموقف الذي من خلاله يمكن أن تشن حملة حازمة وحازمة ضده وتهزمه. بعمود على رأسي وألقاه على الأرض، ثم عززت الضربة الأولى بضربة ثانية وثالثة حتى قتله، وأزلت أنفاسه بين جنبيه، ثم أتيت إليه وضربت رأسه به. كان معها سكين وألقاها على الحصن وانفجر رأسه. حتى سقطت في أيدي اليهود المنتظرين (الانتظار والانتظار). ولما رأى اليهود راس ربهم. قالوا لبعضهم البعض علمنا أن محمدا لن يترك النساء والأطفال دون حامي، ثم عادوا …

رضي الله عن صفية بنت عبد المطلب، كانت مثالاً بارزاً للمرأة المسلمة. لقد ربتهم وحدهم وعززت تربيته. أصيبت على يد شقيقها وصبرت معه. تم اختبارها بسبب الشدائد ووجدت فيها امرأة حازمة وصحية وشجاعة.

بالإضافة إلى ذلك، كتب التاريخ في ألمع الصفحات صفية بنت عبد المطلب كانت أول امرأة تقتل مشركًا في الإسلام.

في نهاية المقال نأمل أن تكون الإجابة كافية. نتمنى لكم التوفيق والنجاح في جميع مستويات التعليم. نتطلع إلى أسئلتك واقتراحاتك من خلال المشاركة فينا. نتمنى أن تقوموا بمشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك وتويتر، باستخدام الأزرار الموجودة في نهاية المقال.