حل سؤال “أنقذني”. تفاصيل مثيرة للاهتمام حول المكالمة الأخيرة لرئيس هايتي قبل اغتياله

أهلا وسهلا بكم زوار موقع المكتبة الأعزاء. نقدم لك الإجابة على جميع أسئلتك التعليمية لجميع المستويات ولكافة المجالات. تعد صفحة ترينداتة من أهم المواقع العربية المهتمة بالمحتوى التعليمي والاجتماعي باللغة العربية، وجميعها تجيب على أسئلتك

الجواب على سؤال “أنقذني” .. تفاصيل مثيرة عن آخر مكالمة للرئيس الهايتي قبل اغتياله

جريدة المرصد تفاصيل جديدة أعلنت عن اغتيال الرئيس الهايتي جوفينيل مويس وآخر دعواته قبل وفاته.

وبحسب العربية نت، اتصل الرئيس الهايتي بقائد الشرطة وضابط القوات التكتيكية وكانت الساعة 1.30 من صباح يوم 7 يوليو / تموز، وأبلغه الأول بالتحرك بسرعة لصد الهجوم، وقال له أنا بحاجة لمساعدتكم الآن. حياتي في خطر، تعال وأنقذني (..) يطلقون النار بالقرب من المنزل. الناس يندفعون “. والشيء نفسه كرره عندما اتصل بالضابط، بحسب صحيفة أميركية تلقت تسجيلاً لمكالمات هاتفية في منزل الرئيس المقتول البالغ من العمر 53 عاماً.

بعد ثوان من الصمت، نادى جوفينيل مويز على الضابط، “ثم أظهر التسجيل صوت طلقة قوية من بندقية هجومية”، ربما أثناء التواصل مع شخص ثالث.

حيث طلب الضابط من رجاله ركوب سياراتهم والاندفاع إلى المنزل الرئاسي “حيث بدأ إطلاق النار قبل 4 دقائق من أول مكالمة هاتفية”، كما سمع شهود عيان وسكان محليون.

عندما وصلت الشرطة إلى المنزل، وجدوا الرئيس مستلقيًا على ظهره، وسفك الدماء في غرفة نومه، وآثار 12 رصاصة على جسده في جبهته وصدره وخصره وبطنه “عندما اقتُلعت عينه اليسرى. ممارسة مرتبطة بالشعوذة لمنع الموتى من رؤيتك من العالم الخارجي “الآخر” وبحسب ما قاله المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته للصحيفة، بينما يمكننا العثور على مزيد من المعلومات في الفيديو المعروض أعلاه.

في نهاية المقال نأمل أن تكون الإجابة كافية. نتمنى لكم التوفيق والنجاح في جميع مستويات التعليم. نتطلع إلى أسئلتك واقتراحاتك من خلال المشاركة فينا. نتمنى أن تقوموا بمشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك وتويتر، باستخدام الأزرار الموجودة في نهاية المقال.