اسعار الدواجن اليوم 26/02/2024

تعتبر الدواجن مكونًا مهمًا في كل قائمة غداء في مصر، لذلك نحن اليوم نتابع أسعار الدواجن لحظة بلحظة من أجل شراء ما يكفي من الطعام للأسرة المصرية والمهتمين بتربية الدواجن في المنزل.

اسعار الدواجن اليوم 26/02/2024

تختلف أسعار الدواجن حسب نوع ونوع الكتاكيت، نلاحظ التغير في أسعار الدواجن إذا كانت دواجن بيضاء أو دواجن منزلية، أو مجرد دواجن أوراك أو دواجن بنية اللون.

يختلف سعر كتكوت الساسو عن كتكوت الحضري عن الفرخ الأبيض، ولهذا السبب تتأثر أسعار كتكوت البيض أيضًا حسب الأنواع، بحيث يختلف كرتونة البيض الأبيض عن كرتونة البيض الأحمر عن كرتونة البيض. كرتون البيض الحضري.

وبحسب بورصة الدواجن، فقد تم تسجيل أسعار الدواجن اليوم 26/02/2024، ليصل سعر الكيلو من اللحوم البيضاء إلى 31 جنيهًا إسترلينيًا بينما انخفض إلى 28 جنيهًا إسترلينيًا.

يتراوح سعر اللحم الجماعي بين 35 جنيهًا إسترلينيًا و 38 جنيهًا إسترلينيًا، ونجد أن كيلو لحوم الأمهات يصل إلى 30 جنيهًا إسترلينيًا بعد أن بلغ 25 جنيهًا إسترلينيًا.

وتراوحت أسعار كيلو لحوم الساسو من 33 إلى 35 جنيهاً، وبلغ سعر الديك الرومي البرونزي 45 جنيهاً، ووصل سعر الكيلو من لحم الديك الرومي الأبيض إلى 40 جنيهاً.

وصل حجم البطة البربرية إلى 50 جنيها وبلغ سعر كيلو لحم البط الصفيق 45 جنيها، وهو ما أثر على سعر البيض في بورصة الدواجن المصرية.

وقد أدى ذلك إلى وصول سعر كرتونة البيض الأبيض إلى 38 جنيهاً من 36 جنيهاً، وتراوح سعر كرتونة البيض الأحمر من 36 إلى 38 جنيهاً، ووصل سعر كرتونة البيض الطائفي إلى 50 جنيهاً من 47 جنيهاً.

كما أثر سعر الدواجن على سعر الفرخ بالبورصة المصرية اليوم، حيث وصل سعر الفرخ الأبيض الذي يبلغ من العمر يوم واحد 9.5 جنيهات إسترلينية بعد أن كان 9 جنيهات إسترلينية.

تراوح كتكوت ساسو البالغ من العمر يوم واحد من 8 جنيهات إسترلينية إلى 8.5 جنيهات إسترلينية، وتراوحت أسعار الفرخ الأبيض الذي يبلغ من العمر يوم واحد من 9 جنيهات إسترلينية إلى 9.5 جنيهات إسترلينية.

في حين أن سعر كتكوت ساسو يتراوح من 8 جنيهات إسترلينية إلى 8.5 جنيهات إسترلينية، فإن الكتكوت الحضري، عمر يوم، حقق 7 جنيهات إسترلينية من أصل 5 جنيهات إسترلينية.

سوق الدواجن في مصر وتأثيره على أسعار الدواجن اليوم

وصل عدد قطعان الدواجن التي أنتجتها مصر في عام واحد إلى مليار و 300 مليون دجاجة، الأمر الذي جعل مصر على وشك الاكتفاء الذاتي، مما جعلها جاهزة لتصدير ما يقرب من نصف مليون طن من الدجاج المذبوح.

هذا الاكتفاء الذاتي في إنتاج الدواجن جعل البيض مكتفيًا ذاتيًا، حيث تنتج ثروة الدواجن 13 مليار بيضة سنويًا، بمعدل 130 بيضة لكل مواطن على مدار العام.

وقد أدى ذلك بمصر إلى اتخاذ الخطوة الأولى في تصدير البيض. في الواقع، حدث التصدير عندما صدرت مصر 360 ألف بيضة إلى الإمارات.

دور الحكومة في التأثير على أسعار الدواجن اليوم

هناك بعض العوامل التي يكافحها ​​عمال الدواجن، مثل ارتفاع أسعار الأعلاف والطاقة، وانتشار الأوبئة التي تصيب الدواجن، والتي يتركز 40 في المائة منها في المناطق الريفية.

ولأن المناطق الريفية وتربية الدواجن من قبل ربات البيوت تمثل حوالي 25٪ من إجمالي إنتاج الدواجن المصري.

نتيجة لذلك، تحاول الحكومة ووزارة الزراعة تزويد تجار الدواجن باللقاحات المناسبة لمكافحة الأوبئة والأمراض التي تستهدف الدواجن، خاصة في المناطق الريفية.

وهو يدعم إمدادات الطاقة ويخفض أسعار علف المربين لتغذية الدجاج، ويمول المشاريع الصغيرة للشباب ويشجعهم على تربية الدواجن.

ويؤدي إلغاء هذه المساعدات الحكومية لخفض أسعار الأعلاف والإعانات، خاصة للطاقة والكهرباء، إلى ارتفاع أسعار الدواجن في مصر.

تساعد الحكومة أيضًا مزارع الدواجن والبيض التي تلعب دورًا مهمًا في الازدهار المحلي، مثل مزرعة بيض المائدة التي تعتبر الدعامة الأساسية للازدهار المحلي.

يمكن للمزرعة أن تنتج 60 ألف بيضة في اليوم، أي بمعدل 2000 قشرة بيضة في اليوم، بالإضافة إلى ملايين الدجاج.

التي تباع بالمزاد العلني بعد عام واحد وبعد بلوغها السن المناسب وفقدها قدرتها على إنتاج البيض

يمكن تفسير الدعم الحكومي لمثل هذه المشاريع من خلال توفير الأعلاف الرخيصة.

ضرائب أقل، ودعم الطاقة مثل الكهرباء وتوفير اللقاحات اللازمة للدواجن.

ومن خلال الموقع الرسمي يمكن القول أن الأسواق المصرية لا تخلو من تكاثر محلات بيع الدواجن لأنها وجبة أساسية وأساسية في الأسر المصرية.