يمكن للأب والأم الاستفادة من حب أطفالهم لقصص ما قبل النوم من خلال سرد قصص الأنبياء والأمم السابقين،
لتحسين معلومات أطفالك وتعليمهم العديد من الدروس بشرح طريقة بسيطة ومناسبة لأعمارهم،
لذلك في هذه المقالة سوف نقدم واحدة من تلك القصص وهي قصة إبراهيم وإسماعيل والحمل للأطفال.

قصة سيدنا ابراهيم واسماعيل والكباش للاولاد

  • كانت سيدتنا (سارة) زوجة سيدنا إبراهيم عليه السلام عقيمة وأحزنها كثيرا.
    أن نكون سبب حزن سيدنا إبراهيم عليه السلام.
  • فأعطت سيدنا إبراهيم عليه السلام جارية تسمى (حجر).
  • أن يتزوجها رضي الله عنه وأولادها.
  • بل إن سيدنا إبراهيم تزوجها وسرعان ما جزاها الله أولادًا.
  • حيث رزقه (إسماعيل) عليه السلام، وكان ذلك سبب فرح سيدنا إبراهيم عليه السلام.
  • وكان الله تعالى، صاحب الجلالة، الحكمة في إلهام إبراهيم ليأخذ هاجر وابنها إسماعيل.
  • فكان عليه السلام هدي إسماعيل بإذن الله حتى توقف عند بيت الله الحرام بمكة المكرمة.
  • فنزلت هاجر وابنها إلى ذلك المكان وتركوهما، وطلبت منه هاجر ألا يتركهما في هذا المكان.
  • لكن إبراهيم عليه السلام قال لها وهي تكافح الدموع أن هذا أمر من الله.
    وذكر أن الله لا يضيع عباده الصابرين، فدعاهم الله.
  • ثم ذهب إلى حيث كانت تعيش زوجته (سارة) في أرض فلسطين.
  • بعد وقت قصير، لم يعد للسيدة (هاجر) طعام أو شراب.
  • خافت الأم على طفلها بعد أن جفف حليب ثديها.
  • ثم دعت إلى الله أن يستجيب دعواتها، وصلاة سيدنا إبراهيم عليها.
    وما ورد في هذه الآية
    فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ
  • ركضت السيدة (هاجر) مرارًا وتكرارًا بين صفا ومروة عندما سمعت بكاء أصغرها إسماعيل.
  • حتى قطعت سبع دوائر بين الصفا والمروة.
  • عادة متعب وأبكي، لكنني اندهشت من كرم الله عندما رأيت الماء يتدفق من بئر زمزم بين قدمي الصغيرين.
  • بعد وقت قصير أرسل الله جبل يمني مكتظ من قبيلة الجرحمة.
  • يلفت انتباههم إلى وجود العديد من الطيور التي تحوم فوق هذا المكان، مما يضمن وجود الماء في هذا المكان.
  • يطلبون من السيدة (هاجر) الإذن بالبقاء معها وهي ستمنحهم الإذن.

هنا قصص متنوعة لما قبل النوم للأطفال في شكل قصير كت

قصة برج اسماعيل للاطفال

  • استيقظ سيدنا (إبراهيم) عليه السلام من شدة الهلع من هذه الرؤية التي رأى نفسه فيها.
    وذبح ربنا (إسماعيل) عليه السلام.
  • فذهب سيدنا إبراهيم عليه السلام ليخبر ابنه بما رآه.
  • قال له يا بني، أرى في المنام كامل إني أقتلك، فهل ترى ما تراه
    أجاب إسماعيل يا أبي افعل ما يقال لك إن شاء الله ستجدني بين المرضى.
  • وذهب إسماعيل عليه السلام مع أبيه وطلب منه أن يقوي رباطه.
    وأن ينام على صدره حتى لا يرى السكين ولا يرى أبوه عينيه حتى يلين قلبه.
    ينبغي أن يشن السكين جيداً ويديرها بسرعة على رقبته حتى لا يشفق عليه ويتردد وينتهك أمر الله.
    ثم طلب من والده إبلاغ والدته (هاجر) ومواساتها بعد ذبحه.
  • لما جاء (إبراهيم) ليذبح ابنه أمر الله بالسكين وتوقفت عن تقطيعه.
  • وتحير إبراهيم وشعر أن الله تعالى يرحمه على هذا الابن المطيع.
  • وسرعان ما ذهب هذا اللبس، لأنه رأى كبشًا كبيرًا أمامه.
  • ثم سمع (إبراهيم) أن صلى الله عليه وسلم نداء سامي الثناء عليه.
    وأن الله أنزل هذا الكبش ذبيحة لإسماعيل عليه السلام، فأسرع إليه إبراهيم ليذبحه.

قصة سيدنا ابراهيم ونجله اسماعيل للاطفال