قصص حب رومانسية (حب من بعيد)، لا يخفى على أحد أن هذا الموضوع من الموضوعات الحيوية التي تشغل بال كل أفراد المجتمع، وفي هذا الموضوع سأحاول أن أتناول جميع النقاط والجوانب بوضوح وتفصيل. .

الحب من بعيد

هناك فتاة اسمها شيماء احبت شابا اسمه محمد وشاهدته في صمت من بعيد، وكان قلبها ينبض بشغف عندما رآه يبحث عنه هنا وهناك، وكانت تخشى الاقتراب منه والموت منه. . حقاً هو العشق بنارها المشتعلة محمد وشيماء في كلية العلوم في النهائيات. لم تشعر شيماء بذلك قبل أن تشعر به ولم تعلن حبها لأحد، بل أخفته بين ضلوعها ونقعته عن نظراتها المتلهفة. محمد وشوقا لوجهه الجميل. في أحد الأيام، طلب الطبيب من كل زوجين إجراء تحقيق. كم كان اسمي محمد وشيماء محظوظين في البحث. هل هو القدر الذي يقيِّدهم أم ستحدث آلام الانفصال في اليوم التالي لإغلاق المدرسة.

النظرات المرتبكة والحب

بدأت شيماء ومحمد في الاجتماع كل يوم لإجراء البحث اللازم، وكل يوم زاد محمد ب من تواضعها وخجلها مما ميزها عن الفتيات الأخريات، لا تنظر إليه. وفي كل يوم يمر، يتوق محمد لرؤيتها ويسأل نفسه ما هو هذا الشعور الذي يسيطر علي، هل هو الإعجاب في الهواء الطلق هل هذا حقا حب هل تشعر بالمثل بالنسبة لي مع وجود الكثير من الأسئلة، ظل محمد في حالة ارتباك، وفي اليوم الذي التقيا فيه للقيام بعمله، واصلت مناقشة أسئلة البحث والاستمتاع بنظرة واحدة على تلك العيون التي جذبه وحاولت أن أجد حبه معبرًا، لكنه كان كذلك. قلق. من ردة فعلها وفي يوم من الأيام قرر أن يطلب منها أن تصبح زوجته ولكن لم يكن لديه خيار للزواج وكان يخشى أن ترفض شيماء أو أهلها، فقرر أن يسألها ولكنه طلب منها من الله سجدة طويلة. وسأل الله عن المرأة الصالحة التي تعينه على طاعة الله.

إنها حقا نهاية البداية

وفي نفس الوقت سجدت لسيدها وقالت “يا رب، إن كان أفضل زوج لي، نلتقي ونجمع شملنا. بكت على حبها له، ومرت الأيام وعلمت”. انتهى، وفي اليوم الأخير اتصلت شيماء محمد بقلب ينزف من الفراق وبنظرات تقول إنني أحببتك حقًا، ومرت الأيام. وفي يوم من الأيام أتت والدة شيماء إليها من حضرة. ليخبر شابا يخطبها. لكن شيماء لم تكتف بالفرح وتساءلت هل هذه نهاية قصة حبي هل أقبل هذا الشاب هل يشعر بالشيء نفسه بالنسبة له أم أنني وحيد الوهم وقررت الموافقة على العريس، وفي الوقت المناسب جاء الشاب ليقدم لها خطوبتها، فتدخلت شيماء، لكنها نظرت إلى الأرض من باب الاستعجال ولم يبدو وجهها سعيدًا.

مفاجآت غير متوقعة

    خرج الأب وتركها خوفا من أن تخجل ابنته من وجوده، وطلب منها الشاب أن تنظر إليه وقال لها طلبت منك من الله قبل أن أسألك من والدك، هل أنت كذلك. ال تبني صُدمت شيماء. هل هذا صوته أم أنا أختلقه وأتطلع إليه بشغف للتأكد من وجود حبيبها فيه ولم تستطع شيماء إخفاء الدموع التي سقطت على خدها عندما قالت له وطلبت الله. تزوجيني رد ربي الحمد لله واتفقنا على الخطبة ثم تهيأ يوم الزفاف وملأت الفرحة وجوههن والله كرمهن بالسلام والبنات حتى ابتهجن.

      ما تم كتابته وتقديمه حول هذا الموضوع، قصص حب رومانسية (حب من بعيد)، يوضح مدى أهميتها لكل فرد في المجتمع وما يمثله منذ نقطة تحول كبيرة.

      بعيد، حب، رومانسي، قصص، من