شهر شوال من تلك الأشهر التي تنعم بمكانة عظيمة في عيني الله تعالى، وله أجر عظيم.
المسلمون أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بصيام شوال ستة أيام.
يوجد هنا العديد من التساؤلات حول قضاء الصوم السادس لشوال للتعويض والتعويض.

حُكم صيام يوم 6 شوال لتعويض ذلك، والتعويض

  • ذكرت دار الإفتاء المصرية أنه يجوز للمسلم أن يصوم أيام العدالة لسببين
    نية قضاء ستة أيام من شوال وصيامها لتأكيد أكملها
    والأفضل أن يدرك ما فاته أولاً، ثم ستة من شوال، أو العكس.
  • بينما وجد بعض العلماء أن اللحاق بالصيام يتطلب نية منفصلة.
    لغرض صيام ست بيضات في شوال.
  • إذا اجتمعت نية القضاء مع ستة أيام من شوال،
    أولئك الذين عرفوا رأوا أن هذا لن يحقق مكافأة البيض الست.
  • وهنا أشارت دار الإفتاء المصرية إلى أنه يستحب للمسلم أن يصوم الرجل أو المسلمة أولاً من أجل اللحاق بالركب.
    ثم يتبعهم بصيام ستة من شوال أو العكس.
    لقد تم توضيح أن الحصول على المكافأة من خلال التعددية لا يعني أنه سيتم الحصول على المكافأة الكاملة.
    بل هو أخذ أجر السنة مع أجر صلاة الإجبار.
    وهذا ما قاله الإمام الرملي في كلماته في نهاية المحتاج شرح المنهاج (3/209)
    [وَلَوْ صَامَ فِي شَوَّالٍ قَضَاءً أَوْ نَذْرًا أَوْ غَيْرَهُمَا أَوْ فِي نَحْوِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ حَصَلَ لَهُ ثَوَابُ تَطَوُّعِهَا
    كَمَا أَفْتَى بِهِ الْوَالِدُ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى تَبَعًا لِلْبَارِزِيِّ وَالْأَصْفُونِيِّ وَالنَّاشِرِيِّ وَالْفَقِيهِ عَلِيِّ بْنِ صَالِحٍ الْحَضْرَمِيِّ
    وَغَيْرِهِمْ، لَكِنْ لَا يَحْصُلُ لَهُ الثَّوَابُ الْكَامِلُ الْمُرَتَّبُ عَلَى الْمَطْلُوبِ]

قد يعجبك أيضًا فضل صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان

فضل صيام ست بيضات من شوال

  • عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه قال في صحيح مسلم عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
    قال من صام رمضان ثم تبع شوال ستة أيام فهو كالصوم الدني.
  • في سنن ابن ماجة تحت سلطة ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت سلطة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
    قال من صام ستة أيام بعد الإفطار هو آخر السنة {لمن فعل الخير له عشرة}. مصدّق عليه من الألباني. ورواه ابن خزيمة في صحيحه عن سلطة ثوبان بلفظ صوم رمضان عشرة أشهر، وصيام ستة أيام شهرين، أي صيام السنة أي رمضان والستة. أيام بعد ذلك.
  • وفي صحيح البخاري بإذن من أبي هريرة قال رضي الله عنه أمرني صديقي صلى الله عليه وسلم أن أصوم ثلاثة أيام كل شهر وأن أقوم بالدوحة. للصلاة والوتر قبل أن أنام. قال الحافظ ابن حجر في الفتح الظاهر أنها معنية بالبيض.

لعلك تريد أن تعرف الحكم على صلاة اليمين حسب المذاهب الأربعة