في هذا المقال نجمع ملخصًا لأهم أخبار اليوم الأربعاء 30/05/2024 في مصر وحول العالم من أجل البقاء على تواصل دائم مع الأحداث وعدم تفويت أي شيء، لذا تابع هذا المقال معنا إلى نهاية.

“ماجيك وحفارون” .. سر ظهور جثث “مقبرة الملاريا” بأسوان

عثر أهالي كوم أمبو بمحافظة أسوان، اليوم الأحد، على جثث وهياكل عظمية في مقابر.
يطلق عليه “الملاريا”، حيث لا يمكن دفن أحد دون موافقة مسبقة من وزارة الصحة.
حالة من الغموض والتكهنات حول سبب ظهورها رغم أن دفن هذه المقابر توقف منذ 30 عامًا.

قام الناس بإطعام هذا للحفارات التي كانت تنقل الجثث من المقابر الجديدة إلى تلك الجبانات
بيع مقابر جديدة للمواطنين حيث قال البعض إن بعض الحفارات تمارس السحر
والشعوذة، ويقنعون النساء بمشاهدة المقبرة كما تفتح وترى الجثث حتى تحمل وتنجب.

يقول أبو الحسن نوح، تاجر عطور في كوم أمبو وشاهد عيان، إنه كان في جنازة أحد جيرانه.
وبعد انتهاء إجراءات الدفن راقبه مجموعة من الناس في المقابر
تم فتح مقبرتين للملاريا وشاهدوا فيها جثثاً تبين أنها بشرية
لقد فاجأنا ذلك مؤخرًا، خاصة وأننا نعلم أن مقابر الملاريا مغلقة منذ عام 1990،
لم يتم دفنها فيه فذهبنا إلى الحفارات التي بدت مرتبكة لذلك توجهنا على الفور
قدمنا ​​بلاغًا رسميًا في مركز شرطة كوم أمبو، ثم ذهبنا إلى الأمن القومي وقدمنا ​​التقرير نفسه.

وأضاف شاهد العيان

لا توجد سيطرة على المقابر والحفارات المرتبطة بموظف المدينة
يقوم حفظة المقابر بما يريدون وبسبب قلة المقابر في مقبرة كوم امبو
وتقوم الحفارات بنقل جثث الموتى وإيداعها في مقابر الملاريا وبيع القبور للناس مرة أخرى، وهو ما يعد انتهاكًا لقدسية الموتى.

بالإضافة إلى ذلك، تستخدم بعض المقابر السحر والشعوذة، لتخدع النساء بالحمل عندما يرون جثة في القبور المفتوحة.

بدأ د. إيهاب حنفي، كاتب الدولة بوزارة الصحة، بهذه الجملة
وفي أسوان قال لـ “مصراوي” إن هذه المقابر شُيدت في الأربعينيات
قرن لدفن ضحايا وباء الملاريا الذي كان ينتشر آنذاك في أسوان،
ثم أصبحت مقبرة كوم أمبو الرئيسية، واستمرت الجنازة هناك
حتى عام 1990، حتى تم اتخاذ قرار إنهاء الجنازة لأنها كانت ممتلئة ولم تتم الموافقة على الجنازة منذ ذلك الحين.

ما قاله الشيخ “حسنًا” من مؤسسات كوم أمبو أن هناك مقابر ملاريا
لم نر أي جثث بداخلها منذ عقود، لكن ما حدث في النهاية هو وجودها
كشف الجثث والتخلص منها له تفسيران الأول أن مافيا سرقة الأعضاء وراءها.
والثاني هو الحفارون الذين يزيلون الجثث من المقابر الجديدة ويودعونها في مقابر الملاريا.
لبيع القبور الجديدة وهو الأرجح، وبعضها يعمل بالسحر والشعوذة
تنخدع بعض النساء بإمكانية الحمل عندما يرون جسدًا في قبور مفتوحة.

وشدد على أن جميع الأديان تحترم الناس أحياء أو أمواتاً، ولا يوجد نشاط إجرامي
ينكره الدين والقانون لأنه إهانة وإساءة لحرمة الموتى والمقابر.

وقال عادل طلحة

وقال رئيس مركز مدينة كوم امبو ان مقابر الملاريا عبارة عن مجموعة من المقابر التي تم بناؤها بالطوب اللبن منذ الأربعينيات، مضيفا أنه بسبب الأحوال الجوية والتعرية والأمطار في أجزاء منها تنهار وتحدث الجثث والهياكل العظمية. المدفونون فيها يظهر ما رآه بعض الناس في جنازتهم لأحد القتلى، وإذا كانت هناك جثث جديدة كما قالوا، فإن الحفارين هم المسؤولون عن إخراج الجثث من المقابر وإيداعها في المقبرة المهملة، وهو غير مدفون هناك بهدف بيع المقابر التي نقلت منها الجثث للشرطة والنيابة العامة.

وأضاف عمدة كوم أمبو أنه بمجرد علمه بالأمر شكل لجنة وحدة محلية
لتفقد المقابر في الموقع، قم بإجراء تقييم، وقم ببناء وتجديد ما تم هدمه منها، وإغلاقها بشكل دائم.

المصدر النيابة العامة تناقش تقرير الأطباء الشرعيين حول “مجزرة الرحاب”.

استؤنفت أعمال مكتب المدعي العام الجديد بالقاهرة برئاسة النائب العام محمد سلامة، الثلاثاء.
ويتعلق تحقيقه بالواقعة التي تم فيها العثور على جثث عائلة الرحاب وعثر عليها من قبل الأجهزة الأمنية في فيلا بمدينة الرحاب بالقاهرة الجديدة.

واستلمت النيابة تقرير الطب الشرعي والتحقيق النهائي في القضية.

وقال مصدر مطلع على التحقيق في القضية إن مصراوي الذي رفض الكشف عن اسمه –
ناقش المدعي العام مع الأطباء الذين كتبوا تقرير الطب الشرعي عن الجثث الخمس.

وأكد مصدر قانوني بهيئة الطب العدلي، إحالة الجهاز إلى لائحة اتهام القاهرة الجديدة
تقرير الطب الشرعي عن جثث الأسرة ويقرر ما إذا كان هناك اشتباه جنائي أم لا.

ننشر نص البيان رقم 23 للقيادة العامة للقوات المسلحة المصرية بشأن عملية سيناء 2024

واستكمالاً لمسيرة التشريف والتضحية في شهر رمضان المبارك وإحياءً لذكرى العاشر من رمضان،
يواصل المدافعون عن الوطن تنفيذ المهام المقررة لتدمير مخابئ الإرهاب والمواقع الاستيطانية.
وتنظيف شمال ووسط سيناء وتعزيز قدرات التأمين الشامل بالكامل على
امتداد الحدود البرية والساحلية في جميع الاتجاهات الاستراتيجية.

أدت العمليات في جميع الاتجاهات الاستراتيجية خلال الأيام القليلة الماضية إلى النتائج التالية

استهدفت Luftwaffe ودمرت مركبتين محملتين بالأسلحة والذخيرة،
بعد توفر معلومات استخبارية توحي بمحاولة اختراق الحدود الاستراتيجية الغربية.

– القضاء على (8) ابناء تكفيريين خلال تبادل لاطلاق النار مع القوات المسلحة
وصودرت عدة أسلحة وذخائر خلال عمليات دهم ومداهمة وسط وشمال سيناء.

رقم الالتقاط

(64) المطلوبين والمشتبه فيهم واتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.

مصادرة ذخائر وملابس عسكرية وأموال
وأجهزة اتصال لاسلكية وجهاز كمبيوتر محمول وكاميرا وعبوات مواد متفجرة وسط سيناء.

ضبط وإتلاف (20) آليات و (79) دراجة نارية بدون صفائح معدنية

– عثرت عناصر المهندسين العسكريين على عدد (15) وتفكيكها وتفجيرها.
تم وضع عبوة ناسفة على مختلف محاور الحركة من أجل استهداف قواتنا في مناطق العمليات.

– عندما تم تدمير (80) عشًا تم العثور فيها على عدد من العبوات الناسفة والذخائر
وتوصيلات طعام وبعض الكتب التي تدعو إلى الفكر التكفيري وضبط 11 كيلوغراماً من المخدرات بوسط وشمال سيناء.

كشف وتدمير عدد من مزارع المخدرات.

كما واصلت القوات الخاصة التابعة للبحرية أعمال التمشيط.
تضييق الحصار على طول الساحل ومنع اقتحام العناصر الإرهابية وتشديد إجراءات الأمن والحراسة.

واستمراراً في تلبية احتياجات وتقنين أهالي شمال ووسط سيناء،
وتواصل القوات المسلحة توغل قوافل الغذاء خاصة في شهر رمضان المبارك
وتوزيع كميات كبيرة من الحصص الغذائية لتزويد المواطنين بكافة السلع والغذاء ومستلزمات الحياة

وتم اكتشاف منشأة تخزين تحت الأرض في اتجاه استراتيجي باتجاه الغرب
مغطاة بالرمال في المنطقة الصحراوية
جنوب مطروح تم العثور بالداخل على 544 مسدس عيار 9 ملم و 3 بنادق آلية
و قناصة و 3 بنادق و ذخيرة.